كان هناك عائلةفقيرة مؤمنة بوجود الخالق الباري الله فكان الاب فلاحآ والام ربة بيت فكان جميعهم يعيرونهم بفقرهم وحتى اقاربهم تكرهم في يوم اصبح لهم مولود
جديد وهو الولد كان يحب المغامرة يلعب ويمرح ويردد لاشي مستحيل تعلم السباحة وهو في عمر7 سنوات ودرس وقراء في عمر 9 سنوات قيل له امه واباه يابني لماذا أنت دائما تحب الاشياء المستحيلة فقال لهم لان الاعمال او الاشياء المستحيلة هي الاكثر متعة في العالم بعد أن سمع أقاربهم على ذكاء الولد وفهمه قررا بالطف له فكان يستغلونه في اعمالهم وكان يستمتع معهم ويتصرف طبيعي وهو في 15 سنوات اعجب الولد في فتاة خارجة من المدرسة وكان ينظر اليها دائما عند خروجها فانعجب الشاب بها وكان الولد سريع بانجاز واجباته بسبب ذكاؤه فانعجب الفتاة به واحبته وهو كذلك وكان يوما يوصلها الى المدرسة في يوم تكلم الاب مع ابنه هل تحب فتاة او اعجبت بفتاة فقال نعم يا ابي فقال من هي قال صديقة في المدرسة قال الاب هل تعرف مكان بيتها قال نعم فذهب الاب والام والشاب الى بيت الفتاة عندما دخلوا الى البيت فكانت أبوها اغنياء وهم فقراء فقال اب البنت ما تحصيله الدراسي قال في فلاح معي ويدرس قال لهم لا نتقبل الى ابنتنا الا دكتور ومعه بيت ضخم فلما ذهبنا الى بيتنا حزنت جدا وكانت الفتاة ايضا حزينة طلبت من الاب التكلم فأذن لها قالت يا أبي لماذا رفضته قال لها لان ليس عنده المال انه فقير قالت يا ابي المال ليس كل شي قال لا يا ابنتي في هذا الزمان كل شي في نفس اللحظة قرر الشاب التحدث مع ابيه فقال يا ابي لا تزعل او تحزن ان عيرنا بالفقر فكلنا من تراب فعلا صدقت يا ولدي قال الشاب من الان ساعمل معك وادرس ايضا لاصبح دكتور واشتري بيت ضخم لنا ولكم فقال الاب صعب ان تعمل وتدرس يا بني فقال الشاب لا يا ابي سافعل المستحيل فقام الولد بمساعدة ابيه والعمل والدراسة في يوم وكان قد عانى الصعوبات وكان يعبر من مرحلة الى مرحلة...... يتبع الجزء الثاني بقلمي