إذا كانوا لا يتأثرون بطيبتك
فلا تتأثر بشرّهم
لا تدع أحداً يُغيّرك للأسوأ
ثق أن الذين لا تعجبهم تصرفاتك النبيلة
يحترموك رغما عنهم ولو أبدوا لك عكس ذلك
إنما هذه الحدة منهم ذلك لأنك بطيبتك تذكرهم دوما بمدى سوئهم
والذين تفعل الشر معهم ولأجلهم قد يرافقوك في دروب الحياة
ولكن ثق أنهم لا يحترموك