تَشّرفت صفحتي باطلالتكِ البهية أخيتي حلاوة الايمان
ولكِ جزيل الشكر وفائق الاحترام
هنا وليس هنالكـَ ..
جمال الحرف و روعة التعبير ..
لكـ َالإبـداع .. والابداع لكـَ
جوريتي
وَيا لجودهِ المُتَناءِ ...
حينما يُغدقهم بالأماني والوداد
وَ يا لبهاء الوقت ...
حينَ سربَلني بسربال الأُنس
يمضي بيَ نحوَ السناء
لله درك استاد ثامر ماذا فعلت للحروف حتى صيرتها كالجواري تتراقص امام انظارنا حتى شاهت العيون ايهما الاجمل فرسمت لوحات النرجسيه الحالمه ورصعتها وهذه الخيلاء بفرشاة حسك البابلي واشبعتها بالوان مواهبك الساحره وكل هذا الابداع ونبحث في قمام الورق عن قصة شهيه للّيل الهادئ وحديث الارواح وسكون عبراتنا في ساعة السحر .فهنا حطت رحالي بقربك ايا ثامر فهل تقبلني اكرع من كاس انسك واكحل عيني بهذا المشهد الجميل وانزوي في ركن لاارى غير هذه الجواري ولااسمع غير هذا النغم الشجي من نبضات قلبك صديقي فدمت لنا ودام عطائك
كلمات تستحق القرأة
دمت بهذا الابداع استاذ ثامر
الالق والجمال هنا
لحرفك الانيق الف تحية
دمت متٲلقا . .
ما أبهى الليل حين تستفزنا أناته لنعبر خلاله شواطئ الادراك حتى يسمو الوجد
الاديب ثامر الحلي
سأميل أكثر لحرفكَ الباهر وَ ليلكَ الحالم الذي اغدقنا بالمسرّات
احترامي