هَم وهمهَ
كثير ما نختلف على هذا المعنى و لكن
الأكيد انه يوصل الى شيء جميل
بـ إذن الله ان احسنا التصرف ..!
فـ الحياة مليئة بكل شيء حولنا و نختلف
بـ اختلاف هذه الأشياء فـ عندما تهم
بـ أمر يجب عليك ان تعد عدة الوصول اليه ..!
هَم :
عندما نصعق في اشيائنا فـ إننا حتما يخالجنا الهم
وكثيرا ما نهتم لـ هذا و كيف
نخرج منه بسلام كي نعود لـ الحياة من جديد ..!
هَم :
الكثير يبقى ولا يتحرك من هذا الطريق لأنه
ظل الطريق و فقد الصوواب فـ مؤلم هو
ذلك الهم عندما يجرعنا مرارة اليأس لـ يفقدنا الصواب ..!
حينها لا نعي شيء من الحياة ونبقى تأهين
وفي بحر الحياة سائحين بلا هدف
ولا معنى لأن الهم اصبح غمه جاثية على الصدر ..!
وظلت الطريق عندما فقدت من يرشدها الصواب
والطريق الصحيح فـ هي الأرواح
الجميلة لا تحضر الا في ساعة اليأس كي
تأخذ على يدكوتدفعك نحوا
الأمام كي تعود وتسير بـ إذن الله بسلام ..!
همَ:
عندما تفقد رشدك و تخون الصادقين
وتؤمن الخائنين لأنهم فقط يذهبون معك حيث
تذهب ليس لأنك حكيم بل لأنهم يريدون
منفعهة منك فـ إذا قضت هذه
المنفعة فـ هم أول المغادرون ..!
فـ إنك تسير في طريق الهم..!
خالف اهوائك تجد بـ إذن الله ما تصبوا اليه
لأن النفس دائما تريد الراحةو لا تطمع
بـ أكثر من ذلك وتريد الخير ولا غير حتى وان لم تعمل ..!
تروج لك النفس الأخرين لا يعملون ويحصلون
على الخير الوفير فلما تعمل ،ولكن
الحقيقة ان من لا يعمل لن يجني ...!
هَمه :
هي هذه السر الذي يكمن في الأنسان
وهذا الفرق الذي يحدث التغيير لأن الأنسان
ان لم تكن لديه همه عالية فلن يكون لديه
هم يرعاه ومن لم يكن لديه هم
لم تكن لديه همه يرعاها بحق ..!
هَم وهمَم :
البشر من يكون هم وعائقا لكل شيء يحدث
امامك ويهول الأمور ويجعلك
في حيرة من أمرك لا يريدك ان تتقدم
لأن تقدمك يعني نجاحك
ونحاحك يعني بقائك فـ اختر لنفسك ما شئت ..!
همم :
ومن البشر ألئك المخلصون الذين يرفعون
الههم ويجعلون الأمور بسيط ولكن تريد
عقد الهمه وقبل كل شيء التوكل على الله ..!
هم قلة لأنك لا تجدهم الا في ساعة يضيق الكون
عليك بما رحب لأنهم مخلصون
فـ هم يعملون العمل ولا يريدن الرضا الله والجنة ..!
هم مبادرون ويعملون ولا يكلون لأنهم صادقون ،
ولكنهم عندما تفقد الطريق
سـ يقفونك ولا يخشون الا لله لأنهم هم الصادقون ..!
الحياة عند اصاحب الهمم لا شيء تساوي لأنهم
عرفوا الحياة حقا ..!
همسة :
"هَم وهمَه دائما اجعل من الهم همة تبلغ فيها بـ إذن الله ما تصبوا اليه