احاول ان الوذ بااتجاه الحياة
ارتل تراتيل الحلم ..اغرق بسهولة
احاول ان الوذ بااتجاه الحياة
ارتل تراتيل الحلم ..اغرق بسهولة
كل يوم يمر ادرك انني بين الجحيم والجنة ..تعودت لبس رداء الصمت المقلق ..وكأنني منُحت اذناً بالفشل الدائم .. رغباتي ..امنياتي ..من احب.. من اقرر في نفسي ان يكون صديقي ..
وكأنني امثل دوري في الحياة ..والتمزق اول مشاهدي ..
منطق ..
هل من يعرفني يجدني خلف كل كلمة
انا احمل بجعبتي الكثير..
كل مااعرف انني ولدت لـ أكون وحيدة
انا عادة لا امتهن الغضب ..اخفيه داخلي ..يقتلني ..وحينها افقدني ..
...
مشاعري ..عادة اتجاهلها..
..
لحظة ..
الم تخبرك نوافذي كيف زرع اهتمامك ورودا على عتباتها ..وكيف عشعشت العصافير على اطرافها لتناديك بااول صباحي ؟؟
حين يسرقني الوقت ..لك..استفيق على وهم .. وياااا رباه مااجمل هذا الوهم حين يجسد دور الحقيقة بكذبة لا ادركها صباحاً .. الا مع مساء مصحوب بمعركة ذات
حين نصفع احلامنا بواقع نحن من زيفه ..لا حيلة لنا غير التشظي
ماعادت الاحرف تغري النزف الحقيقي ..
قلت ومازلت ..خلقت الاحلام لنشهد موتها ..
حين نتلمس امكنة مرورهم بااصابع من تمني ..نهرب الى حيث هم ..
ثم ندرك اننا لا نملك تلك الاضلع التي تحتضنهم... نحن نملك اضلع تسعى لفتنتهم ..
كأنما ننفخ بداخل جسد الاحلام لتحلق عالياً..
لكننا فاقدين !!! كيف نستقبلها حين تهبط وهي محملة بالخسارة؟؟
تلك الخيبة التي لا تسقط الا مع الاحلام كي تتكسر وتصيبنا بالالم
ثم ندرك اننا لم نخسر سوى انفسنا اولا واخيراً
خلقت الاحلام لنشهد موتها..
وماعادت الاحرف تغري النزف الحقيقي..لا حيلة لنا غير التشظي
ماعادت الاحرف تغري النزف الحقيقي
لا حيلة لنا غير التشظي
بين حيلة الكذب وشريط الذاكرة مكان مترع بالخيبة السريعة المفعول..وخضوع الروح ارداها الى بؤس محتم
تاقت روحي الى الانفجار فوضى لتدمر كل ما حولها ..واولها انت