كل ليلة اطرق بخذلاني..واتماثل يقيناً باان الاحلام تتقرفص ضجرا ..تتصور رعباً وخاصة في زمن يتدلى الحلم بحبل ظروفنا على مقصلة الواقع
بصمت ..
ومنعطف التأقلم مبطن بعدم الرضى ..تم حياكته بخيوط القبول الزائفة على ضوء ((تخيل))..
وقلادة الحقيقة....... على وشك الانفلات...
وامواج الحنين ... اه يا امواج الحنين تمارس دورها بي ..مثل الدورة الدموية..كشكل طبيعي..من اشكال الحياة..كفعل لا ارادي ..هكذا قدر لها ان تكون بداخلي ..