هنا .. محض طين ناطق ..مزيج من اتسان وشيطان ..يحوي ..
عيناً واذناً .. واحساس ..وروح الهية ..
نموذج
قديم جدااً ..كان .. عاش ..ثم انقرض..
اقصد ..انا .. انا طين الله الناطق
هنا .. محض طين ناطق ..مزيج من اتسان وشيطان ..يحوي ..
عيناً واذناً .. واحساس ..وروح الهية ..
نموذج
قديم جدااً ..كان .. عاش ..ثم انقرض..
اقصد ..انا .. انا طين الله الناطق
قبل ان انقرض كنت موشومة بلعنة البلادة .. على جانبي الايسر ..ولساني ضحية للوشم ..وبين حين واخر اصاب بالهلوسة .. هلوسة الاماني
مثلا .. ان اكون صفحة لجريدة .. اوقلماً يخص شاعراً ما ..او ..
سيكارة لرجل شرقي يتقن فن التدخين ..
كلها غصات طين .. يتملكه شيطان يجيد رؤية المشاهد ويتفاعل معها بالحرق..
رغم قبولي ان اكون نقلا متخبطا .. هذه مدونتي الجديدة
انا شيء قديم قد مل سماع معاناته حتى اصبح شيئاً عادياً..مثل مسألة التنفس وبكاء الطفل فور خروجه للتنفس مثلا
افتتاح موفق بريق
لله انت حين تكتبين تكتبين
ولاني اكره ان اكون المعزوفة الرتيبة التي تنبثق كل حين من بيت طيات الايام ..اكره مقولة ان العاصفة يعقبها خير كثير
انا ادعوك لمشاطرة كسرة الجنون المتواضعه
من هنا ..من رائحة الطين ..من صدر الارض
من كل حكاية تبدأ بمطر وتنتهي بـ أثر ..
سأرحل ككل مرة منك ..اليك..
أبحث عني في تفاصيلك انت ..
من الصبح حين يرسل خيوطه من بين عينيك..
من فلسفة الحنان التي تضج من عمق فؤادك..
من كل شيء او شعور مجنون قادني اليك ..
لـ أجلك اصبحت احمل كل الملامح .التي تحب..
شفاه التوت... حمرة الورد
سواد الليل .. وثورة العطر ..
فوضى كثيرة ..
وبمعنى ادق ..
جعلتني كما تحب. ..
قرأتُ جيّداً هذهِ التفاصيل المحشورة بـ الطِين
الحَدث مُتواتر الدَهشَة .. وحرفكِ يتّسع لـ رئتي كـ إستماع الأغاني المريحة والدافئة
وماتتركهُ ورائكِ الرِيح !!
بريق
بالتوفيق هذا الإفتتاح و بمعنى ادق كلنا هنا كما تحبين انت و بحروفك الرائعة موفقة إنشاء الله
مع هدية الإفتتاح