صفحة 54 من 71 الأولىالأولى ... 4445253 54555664 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 531 إلى 540 من 705
الموضوع:

«وتستمر الحياه بين ابتسامه وآه » - الصفحة 54

الزوار من محركات البحث: 414 المشاهدات : 21889 الردود: 704
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #531
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: January-2016
    الدولة: بيتنا❤
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 13,205 المواضيع: 2,672
    صوتيات: 26 سوالف عراقية: 100
    التقييم: 4079
    مزاجي: عسل
    المهنة: طالبة ة
    أكلتي المفضلة: بيتزا
    موبايلي: htc
    مقالات المدونة: 129
    • لم ينطفىء الحب في قلبي أبداً ، لكنه احترق .

  2. #532
    من المشرفين القدامى
    • من قال أن الأوراق البرتقالية لا تحظى بقطرات الندى ؟

  3. #533
    من المشرفين القدامى
    أحيانا لا يبقى شيء…ينفذ كل شيء..الوقت …والحب..والمساحة ….
    حتى المساحة التي قد تُعبر فيها عن ذاتك تتلقص أحيانا وتنكمش كورقة مشوههة..
    ومهما فكرت بكيفية التعبير عن أي شيء يُمثلك ..فإنه في الغالب يُفسر على غير ما رميت إليه …
    وفي تلك اللحظة ..تحتار أيهما أكثرُ انكماشا نفسك أم المكان الذي تود التمدد فيه؟
    أولئك الذين يطالبون بك لتكون منشرحا رغم تجريحهم الدائم لك …يبعثون في نفسك الغرابة ، فكيف لمصدر الألم أن يطالبك بالفرح ..؟ وكيف يجب أن تكون هكذا منقاد المشاعر، فتعيش وطأة ثقل (اللاشعور)؟!
    لم يصرون على إلباسك ثوبا من النمطية والتشابهية التي اعتادوا عليها ؟ فيجعلون منك غاضبا متى شاؤوا ، أو فرحا متى شاؤوا؟
    عجيب حقا أننا لا نتبنى التمايز والأعجب أننا لا نُدهش للاختلاف ، نطالبُ بالأشباه دائما ، ونطمس التميز حتى في المشاعر، نتقنُ قولبة الأشياء والأشخاص والمساحات ، فنضيق على أنفسنا ضيقا يقودنا للاختناق…
    ولا تتألم من هذا إلا نفسك الحرة ، تلك التي تهوى التعبير المتمدد عن ذاتها ..حتى لو كان ذلك في مساحة تخلو من صوت يساندك أو مشاعر تفتقدها ..فلعلك تجدُ شخصا مساندا، لكن مشاعره تكون غائبة في اللحظة التي تحتاجها فيها ، فهو الغائب الحاضر …ولكنك رغم هذا تستطيع أن تصنع لنفسك وجها باسما أو حتى عابسا المهم أن تكون كما تريد في الصفحة التي تريدها ، عبر عن نفسك بثقة وإن لم تستوعبك مساحة أوراقهم.

  4. #534
    من المشرفين القدامى
    ينساب ماء الفكر ، مترقرق الشعور بين صخور الأحداث ، ينسكب متفرعا كخيوط حريرية رقيقية أعياها التفرق ، ولكنها في النهاية تجتمع في بحيرة الصمت المختلط بالدهشة فتتوقف الحركة ويصرخ السؤال : ماذا حدث؟
    ماذا حدث لجريان الماء المتدفق ؟ ما الذي كسر اندفاعه ؟ ولم فتر عن المواصلة ؟
    لم استسلم لأن يكون ماء راكدا منزويا في ظلمة الحياة ؟
    الذكريات تضج بإلحاح ، فكلها شاهد على أثر الماء ، فكم خلف على جنباته جنات خضراء ، وكم رسم البهجة على محيا متأمله ، وكم أرسل صوت خريره شعرا يخالط شعورمستمعه، كل ما فيه كان عذبا ، كان صافيا صادقا ، نظرة واحدة تكفي لتثبت لك شفافية صفحته ، نقاؤه كان دائما باعثا على الهدوء والسكينة ،تحييه الشمس كل يوم بأشعتها الذهبية فيزداد لمعانا وبريقا ، كان ديدنه في رحلته ألا يبخل على أحد ، فيرتوي منه العطاشى ، ويحملهم في تدفقه لغاياتهم ، كان معطاء بعطاء الحياة التي تحتاج إلى الهواء والماء لتستمر ..
    ما ذا حدث ؟
    هل هو بعد الطريق ؟ أم قلة الصاحب والرفيق ؟
    الأحجار والغبار؟
    أم المراكب ونأي الديار؟
    ما الذي حدث ليغدو الماء ملوثا بلون لا يمت له بصلة ؟ ما الذي حدث لتنبعث منه رائحة لم يعتدها ؟ ما الذي حدث ليعرض عنه الناس فلا يشربون منه؟ لم يعد قادرا على إكساب الأرض خضرتها ؟
    ولم تعد الشمس تداعب صفحته ، فغدا كسيرا وحيدا خاليا من البريق..
    لم يعد قادرا على الحركة والاندفاع ..
    وهل إذا عرف السبب سيرجع من جديد ؟ كيف السبيل إلى النقاء ؟

  5. #535
    من المشرفين القدامى
    كان لقاؤنا بعد الغياب صدفة ًوصدمة ، تلعثمت الكلمات وحارت الجمل ، بأيها أعتذر وبأيها أبرر ، اختصرتها في كلمتين أمام الجميع ، وكنتِ أنتِ من فهمها حقا …
    كيف لا وأنتِ مينائي الأول ، وجهك كان يعني لي بريق الطموح ، وكلماتك­ – مع قلتها- كانت تفتح أمامي أفق الحياة ، وتُشعرني بأن لي طريقة مميزة وبصمة تمثلني..
    ويوم عُدت تفتقَ الجرح وصار مُحرقا ، وقد كنت أطببه بما استطعت من مسكنات الحياة ، أتجاهله تماما وأتصرف كأنه شيء لم يكن ، ولكني حين رأيتك تكشفت نفسي عن حقيقتها ، وتبدى لي عظم الموقف وحجم المصاب ، أنا التي أركن بذاتي بعيدا ، أضعها هناك على هامش الحياة ، لأفسح الطريق لمن يستحقه…
    وحينما طلبت لقائي ثانية تملكني الخوف بأن أكون كما لا تريدين ، فقد كانت تلك المرة الأولى التي أتخلى فيها عن ابتسامتي حين ألقاك …
    وقبل أن أراك كانت دموعي تنهمر ، لم أستطع السيطرة عليها ، لم أعلم بأي كلمة سأبدأ ، وماذا سأقول ، شعرت بالكلام شيئا مموها ، شيئا لا أستطيع إدراكه ، هكذا أنا في رمال متحركة غاصت القدم وتعثر الخطو…
    رأيتك كمن يتحسس طريقه في الظلام ليبحث عن خيط يمسك به ، كلماتي تصدر عن فوضى المشاعر بلا ترتيب وبلا توافق ، لست أدري ما الانطباع الذي تركته خلفي ، ما أدركه الآن هو أني أظهرت أشياء وأخفيت أخرى ، ولم يكن ذلك عن عمد ، فقد كنت مستعدة تماما لأسلمك نفسي وأفكاري وأحزاني ، ولكن هكذا كان مسار الكلمات ، تقيد اندفاعها بالوقت والمكان فانطفأت من جديد ..
    وحينما تكلمتِ رأيتك وأنت تطرقين الأبواب وتبحثين ، لم أساعدك كثيرا في فتحها ، لم أستطع ذلك ، فقد تركتها مغلقة زمنا ..
    وعندما ودعتك ، تسآءلت في نفسي أينا أكثر حيرة الآن؟ أنا التي تاهت خطاها في غفلة من الزمن ؟ أم أنت التي أعياك الوصول لعلتي ؟
    ومهما يكن ، فنحن لا نبقى على حال واحدة ، كلنا يتغير …
    افترقنا ولم نتفق على شيء ، سوى أننا نحفظ لبعضنا رصيدا من الذكريات الحلوة ، تملكتني حينها القناعة التي تقول : إن لم تساعد نفسك ، لن يساعدك أحد …
    ممتنة جدا لروحك الكريمة تلك التي تعطي بإخلاص وتبذل بإغداق ، شكرا وأرجو ألا أسبب ألما ، وأن أكون حقا كما عرفتني دائما ..

  6. #536
    من المشرفين القدامى
    هناك من يشعر بك من صوتك ...وهناك من يشعر بك من أسلوب كتابتك ...وهناك من لايشعر بك أبدا ..........

  7. #537
    من المشرفين القدامى
    ابكيت انسان رغم انه احبني
    و احببت انسان رغم انه ابكاني
    وفي كلا الحالتين جرح
    فـــ عذرا أيها الحب
    أنا استقيل

  8. #538
    من المشرفين القدامى
    الوَفاءُ لُغَة نادرَة ولا يقرأها سوى مَنْ ينطقُ بالحُب ..
    لأشواط طويلَة جداً لا تهوى الجراح والعبثْ .

  9. #539
    من المشرفين القدامى
    ٲحيآن نفقد ٲشخاص لَ آلأبَد ’
    ليسو أموآت ، لكن !
    ( مآتت فيهم الصفآت آلقديمَه )

  10. #540
    من المشرفين القدامى
    لا اذكُرُ شيئاً عن طفولتي
    ولا اخالُني كنتـُ يوماً صغيره
    ذليلة تلقفتني الحياة
    ورفيقة عمري هي الالام الكبيره
    اسمو بغيري نحو العُلا
    وأستقرُ بقيعان بحرٍ من ادمعي الغزيره
    خلف الظلال اعيشُ حياتي
    كعيدان خيزُرانٍ ضعيفة كسيره
    انا دُمية الدهر وشجوني تُسعدهُ
    يصفعُني وارتضي كوني اسيره
    تسقيني الساعاتـُ سود المدامع
    واشتربـُ منها الغصات العسيره

صفحة 54 من 71 الأولىالأولى ... 4445253 54555664 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال