تركت “إميلي بوتارد” عملها كمحامية شركات قبل عامين لصنع قطع الأثاث المصغرة الإبداعية، وهي الآن تدرس الهندسة المعمارية. وقالت إميلي: “أنا أحب التاريخ المعماري وأريد الحفاظ عليه، لذلك قمت بالإعتماد على مصدر إلهامي الخاص لصنع قطع أثاث مصغرة ذات تصميمات تعود إلى نمط القرن ال19، والتي استوحيتها من الكتب التاريخية القديمة”.