كم عبرةً موهتها بأناملي
وسترتها متجملاً بردائي
الشريف الرضي
عجبت من قائلٍ انِّي نسيتكم
من كان في القلب كيف القلب ينساه
ايليا ابو ماضي
خالف هواك اذا دعاك لريبةً
فلرب خير في مخالفة الهوى
ابو العتاهية
أنا اللي يوم تمنيتك .. ترجيتك و ناديتك
أنا اللي قلت لك .. كل الفرح بيتك
تعب صوتي و مليتك .. تعب قلبي و خليتك
حبيبي لا أبد مو إنت .. ذاك اللي تمنيتك
أنا آسف أنا آسف .. إذا في يوم حبيتك
لا تقرأني كثيرا ..
لأنك تصاب بالعمى من كثرة الدخان
في تاريخي !!
. . .
إياك أن تعبر هذه القصيدة حافيا
فهي مليئة بشظايا الزجاج !
فقبل قليل سقطت من بين أصابعي رؤياي
إحدى مرايا الحزن
و تهمشت على الأرض !
رأيتك لا تختار الا تباعدي
فباعدت نفسي لاتباع هواكا
فبعدك يؤذيني وقربي لكم اذى
فكيف احتالي يا جعلت فداكا
ابو فراس الحمداني
قصص الهوى قد جننتك..
فكلها....
غيبوبة.. وخرافة.. وخيال
الحُب ليس رواية يا حلوتي..
بختامها يتزوج الأبطال.
نزار قباني
واسيتهم زَمَناً فلمّا جئتُهمْ
أشكو المَواجعَ أغلَقُوا الأبوابا
قل للذينَ تَغيّروا وتنكّروا
عَمّا قليلٍ تُصبحونَ ترابا
فواز اللعبون