كما ينبت العشب بين مفاصل صخرة
وجدنا غريبين يوماً
وكانت سماء الربيع تؤلف نجماً...ونجماً وكنت أؤلف فقرة حب.
. لعينيك.. غنيتها!
أتعلم عيناك أني انتظرت طويلاً
كما انتظر الصيف طائر
ونمت.. كنوم المهاجر
كما ينبت العشب بين مفاصل صخرة
وجدنا غريبين يوماً
وكانت سماء الربيع تؤلف نجماً...ونجماً وكنت أؤلف فقرة حب.
. لعينيك.. غنيتها!
أتعلم عيناك أني انتظرت طويلاً
كما انتظر الصيف طائر
ونمت.. كنوم المهاجر
إن يفجروا أو يغدروا أو يبخلوا لم يحفلوا
و غدوا عليك مرجل ين كأنهم لم يفعلوا
أرحني منك حـتى لا أرى منظرك الوعرا
فقد صرت أرى بعدك عني الراحة الكبرى
فما تنفع في الدنيا و لا تشفع في الأخرى
لقد خاب الذي كنت له في شدة ذخرا
مدينة الحب أمشي في شوارعكِ
وأنا أرى الحب محمولاً بأكفانِ
يا لوعةَ القلب، أخذتْ شكل مقبرةٍ
وأهل بيتي استعاروا حقدَ عدواني
حدائقُ الحب، لا وردٌ ولا شجر
كريم العراقي
امنت بأن جمال الكون جمالك
وأن ضياء الشموس ضيائك
أمنت بأن كل النجوم تلألأت
وزينت السماء حين تبسم فاهك.
أمنت ان الحياه تكون بحبك
وأن روحي سوف ترد عند لقائك
نزار قباني
وما البيوت سوى ثكنات سجانِ
كأنني البوم أنعب في خرائبكِ
ودمعة الذل تلمعُ بين أجفاني
لا تصدموني، أهذا الكهف منزلنا؟
وهو الذي كان منية كل إنسانِ
أهذه النخلة الجرباءُ نخلتنا