اشكو الى الله قلبا ﻻ قرار له..قامت قيامته والناس إحياء
ورأيت حلما انني ودعتهم...
فبكيت من الم الحنين وهم معي..
مر علي بان اودع زائر..
كيف الذين اسكنتهم في اضلعي.....
وما صبابةُ مشتاقٍ على أملٍ
من اللقاء كمشتاقٍ بلا أملِ
متى تزر قوم من تهوى زيارتها
لا يتحفوك بغير البيض والأسلِ
والهجرُ أقتلُ لي مما أراقبه
أنا الغريق فما خوفي من البلل
ما بال كل فؤاد في عشيرتها
به الذي بي، وما بي غير منتقلِ
يا دنية عني روحي ولي
أنه للسجاد أنصب فرح ولي
تدري بحبة أبو الباقر الـ ولي
أحبه و الأحبه غصبن عليه
لي
الجميلة لا تتباهي بانها جميله ، شبيهات عبسي يفعلن ذلك..!
راقت لي