أنَـسّـحـَب بـهّـدوء .~
عَـنّـدمـَا أعَـلـم أنـَه لـَم يَـعَـد لَٓـي مـكَـان بـيّٓنـهـُم .~!
أنَـسّـحـَب بـهّـدوء .~
عَـنّـدمـَا أعَـلـم أنـَه لـَم يَـعَـد لَٓـي مـكَـان بـيّٓنـهـُم .~!
لا تــؤجـــل الفـرح ◐ لا تـؤخــر الحـب ◐ لا تهجــر العنـاق لا تبخــل بالكلمـات اللطيفـه ◐ فـآلآيـام ستمضـي وسنكــبر سـريعــآ
كلمات قمة من الجمال والرووعةتقيم
![]()
لا تجعــل أسلـوبـك #بالحــوار محـبط للأخـريـن حتـى لـو كـان كـلامـك واقعــيآ فغــيرك يحتــاج الأمـل فـإمـا أن تســاعـده أو تصــمت
![]()
إنتهائك مِنْ شَخْصِ فِي حَيَّاتِكَ لَا يَعْنِي إنتهائه مِنْ قُلَّبِكَ .. لَأَنْ الذِّكْرَيَاتِ لَا تُنْتَهَى ، لَأَنْ الْحُبَّ لَا يَمُوتُ ، لَأَنْ الْقلبَ لَا يَنْبِضُ إلّا مَرَّةً واحدَةً بِالْعُمَرِ .
قَلَّبُي المٌنقَسِمْ إِلَى نُصْفِينَ ،
وَهَبْتُ أَحِدُهُمَا يُلْحِقُ بِ الْحَيَاةِ وَ زَرَعَتْ الآخر فِي جَذَعِ شَجَرَةٍ ،
وَسَافَرْتُ إِلَيكِ ,. #
![]()
سيـجآرهٌ وآحـدهٌ : تحتـويٌ علىٌ نسبهٌ عـآليهُ مـنُ الالمٌ . .
كفيـلهٌ بقتليٌ لُطْفاً اِنْسِبوا وجع حُروفيْ . .
كُلَّ هَذَا الشُّعُورَ الْمُزَيِّفَ اِتِّجَاهَ شَخْصِ مُعِينِ .
كُلَّ هَؤُلَاءِ الْبِشْرَ الَّذِينَ يُفْهِمُونَ مَا اُنْتُ عَلَيه أوَ الَّذِينَ لَا يُفْهِمُونَ .
كُلَّ هَذِهِ الْخِرَافَاتِ وَالْحِجَجِ الْخَالِيَّةِ مِنْ الْمُعَنّى .
كُلَّهَا تَخْتَصِرُ بِ أَنْ الْحَيَاةَ هِي المعاناة .
وَاُنْتُ مِنْ ينبغي عَلَيكِ أَنْ تُعَيِّشَهَا وَحَيَّدَا أوَ مَعَ الْحمَقىْ .
تُرِيدُ أَنْ تُصَيِّرَ عَاشِقَا وَأَنْ تَعَبُّدَ إمَرأةَ ، هَِي ذِي أَبِجِدِّيَاتِكَ لِلْعُبُورِ.
إذاً عَرَّفَتْ كَيْفَ تَنَظُّمُهَا وَتَجْعَلُ مِنْهَا كَيَّانَا مُشَابِهَا لِ مَعْشُوقَتِكَ .
عَلَيكِ أَنْ تَتَعَلَّمَ كَيْفَ تُعَوِّمُ بَحْرُكَ يا صَديقى .