تُعلق لهُ وَردة وتَترك رَائحة أَصابِعها عَلى قَميصه لتَعلم نِسَاء الطَريق أَن فِي قَلبه مُزارِعةٌ شَرِسة تقتلُ كُلُ مَنْ حاولت الاقترابْ ..
حَانَتي وَهميَّة..أعيشٌ فيها أنا وقَلَمي وكَأسُ فودكا
للنار لون واحد
و الماء
تلسعه الحقيقة
سقوط
دويُّ ارتطامِ صمتِها
أمامَ ظلّ هروبي
أحدثَ قصيدةً
رووووعه كلماتك
شم العطور
تذوق النبيذ
أكل الكتف
مهن تحتاج لموهبة
فتنةٌ بريئة
مهنتها الرقيقة
جمع فراشاتٍ في النهار
و في المساء
مفجرة ألغام
على فوهات
مناجم العشق
يا لقتلى الصباح
باردة كالزجاج
لم يعجبها أن السيليكا
لا تحب الكربون
و نسيت أن الكريستال
يعشق الألماس