أَحَبُّ مِنْ شِئْتِ ف أَنْتِ مَفَارِقَةً
أَحَبُّ مِنْ شِئْتِ ف أَنْتِ مَفَارِقَةً
عَندمَا اِصْلِ إِلَى مَرْحَلَةِ ب أنني لَا اطيق التَحدثْ مَعَ اي أَحَدَّ وَلَا اريد ايَ أَحَدَّ
وَلَا اريد ان اِسْمَعْ اوَ اِصْغِي الى ايَ نَصِيحَةً .
هَذَا يَعْنِي أَنَنِي فِي الْوَقْتِ الْمُنَاسِبِ لِكَيْ أَكَوْنَ مَعَ نَفْسُِي .
كَثُرَتْ الأسْئِلَه , ,
نَدُرَتْ الإجَابَاتْ ، ،
والبَالُ فِي حَالَةٍ مِن الجُّنُونْ . .
تَعَكَّرَتْ المَشَاعِر وهَجَرَنِي النَّوم ~
شُكْرَاً لَكُم .
دُهِشَةُ اللِّقَاءِ الاَولْ أَنْ يَتِرَكَ أَحَدَّهُمْ أنَطبَاعاً أَوليَاً جَداباً فِىْ قلبَكَ .
هَذَا الْاِنْطِباعُ الذَىْ يُبْدِلُ كُلَّ شئ فِيكِ لِ تَسِيرُ الأمٌوَر
لِ صَالِحَ الْمُصَادَقَةِ التى تَبْدُو لِلْوَهَلَةِ الاَوَلىْ عَادِيَّةً .
فِ تَكْتَشِفُ مَعَ الْوَقْتِ أَنَّهَا لَيْسَتْ عَابِرَةُ تَنْسَى بَعْدَ يَوْمِ أَوْ يَوْمَيْنِ .
أَنَّهَا ذَلِكَ النَّوْعُ الذى يَجْعَلُ عَيِّنِيكَ تُلْمِعَانَِ . و أحَساَسْ كَبِيرَ يَنْمُو فِىْ قلبَكَ الْمُضْطَرِبَ
ومَا القيمةُ من الأعترافِ بالأخطاء ، إذ لم تبذلو جهداً حقيقياً لتصحيحها
ofline
كم مرّة علي أن أكسر الكوب وأعبث بالزجاج ألمكسور ،
وأخرج في البرد بــ ملابس صيفية -
وأتحدث مع الغرباء وأصافح قطاع الطرق لتخاف علي وتأتي !
online
فِي الحَنِينِ.. لَا فَرْقَ بَيْنَ يَوْمٍ أَوْ عَام ٍ! فَحَجْمُ الاِشْتِيَاقِ؛ يَفُوقُ فِكْرَةً اِلْزَمْنَ ~
.
.
ﻳﻜُﻮﻥ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﺳﻴﻤﺎً ،
ﺣﻴﻨﻤﺎ ﻳﺨﺒﺊ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﻭﺳﻂ ﻗﻠﺒﻪ ﻛُﻠﻤﺎ ﺭﺃﻯ ﺇﻣﺮﺃﺓ ﻻﺗﺤﻞ ﻟﻪ
ﺍﻷﻓﻌَﺎﻝ ﻫِﻲ ﺍﻟﺘِﻲ ﺗﺆُﻛَﺪ ﻋﻠﻲَ ﺻﺪِﻕَ ﺍﻟﻤﺤَﺒﺔ ﺃﻣَﺎ ﺍﻟﻜﻼﻡَ ﻓـَ ﺍﻟﻜُﻞ ﻓَﻼﺳِﻔﺔَ ﺷُﻜﺮًﺍ ﻟـِ ﺟﻤِﻴﻊَ ﺍﻟﻔَﻼﺳِﻔﺔَ !!..