عَندمَا اِصْلِ إِلَى مَرْحَلَةِ ب أنني لَا اطيق التَحدثْ مَعَ اي أَحَدَّ وَلَا اريد ايَ أَحَدَّ
وَلَا اريد ان اِسْمَعْ اوَ اِصْغِي الى ايَ نَصِيحَةً .
هَذَا يَعْنِي أَنَنِي فِي الْوَقْتِ الْمُنَاسِبِ لِكَيْ أَكَوْنَ مَعَ نَفْسُِي .
عَندمَا اِصْلِ إِلَى مَرْحَلَةِ ب أنني لَا اطيق التَحدثْ مَعَ اي أَحَدَّ وَلَا اريد ايَ أَحَدَّ
وَلَا اريد ان اِسْمَعْ اوَ اِصْغِي الى ايَ نَصِيحَةً .
هَذَا يَعْنِي أَنَنِي فِي الْوَقْتِ الْمُنَاسِبِ لِكَيْ أَكَوْنَ مَعَ نَفْسُِي .
وإن كتبتَ لِي فرحه يآ الله فأقسْمها بيني وبين من أُحب ♡
أسعد الله أوقاتكم أحبتي..
مـــن عـــلامت الجــــمال إن يگـــون حظگ زفــــت
كعادتها تمسك هاتفها..
تتصفح موقع التواصل الاجتماعي..
تعجبها احدى الصفحات..تقرأ التعليقات..
تلمح اسما لم يكن يوما غريبا عنها..
استفزها الفضول..
أيكون هو...
الصورة الشخصية لطفلين..
تقلب بين الصور...لتلمح صورة أخرى.
نفس الشخص..نفس النظرة..
طريقته في امساك سيجارته..
ثم تعود لصورة الطفلين وتقرأ ما كتب ..
.أيقنت انهما طفلاه..
وماذا يفيد البوح ....
و #آلواقع آصم ..!
فِي اعمَاقِي مُوسيقَا خَفية .. اخشَى عَليهَا مِنَ العَزف المُنفَرِد ...
هُناك أشيآء كالحُلم لآ تعرف متى بَدأت وَكيف .. آنتهت .. وتتسائل هل فعلاً حدثَت !؟
فَـيَ نَـاس الـمَـفّـروضَ يَـكَـتَـبـَوا عـَلـيّـهَـم
الـشَـخّـص الـَذيَ تَـرَاه أمَـامَـگ
أحَـقّـر مَـمّـا يَـبّـدو عَـلـيّـه فَـيَ الـواقَـعَ ..~!
.
لجمَال ليسَ أنْ يكُون لِديكَ وَجه جَميّل ..
بل أنْ يكُونَ لِديكَ عَقلٌ جَميل .. قلبٌ جَميل ..
والأهمُ مِنْ ذلكَ ..
روحٌ جَميلة ..!
لاَ تمكُـث على أرصفَة الإنتظَارِ طويلاً فــ لرُبما غيّر القطارُ الذي تنتظِرهُ
وجهتَه وأنتَ لا تدري.. !