ولن أؤذيك،،،
حتى لو خيبت ظني وذبل الحب
فراقي جميل كما قربي,,~
ولن أؤذيك،،،
حتى لو خيبت ظني وذبل الحب
فراقي جميل كما قربي,,~
فى قطار وعودك،،
كل المقاعد كانت مشغوله
فسافرت بقربك واقفه
لاأحب الجلوس
على المقعد الاحتياطي للحب,~
✴ نِصفُ جمَال اﻷنثىَ فيْ ردودَ افعالهَا ، إحمِرارَ
الخَديْن ، إلتِماعُ العَينينْ ، وضيّاع الحديثَ فيْ حركة
اليدينّ المُتعانِقتين خَجﻼً .
حلمت بك ليال عديده،،
وهذيت بك مرات عديده ،،
وكتبت لك دون أن تقرأني مرات عديده
وناديت بأسمك الى أن بح صوتي
لكنك ماأحببتني يوما
وماأحسست بي يوما
وماشعرت بي يوما
ومافكرت بي يوما،،~
كنت هنا
انرتي , انسهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينب الشامي
كنت هنا
ﻣُﺆﻟﻢ ؛ ﺃﻥ ﻳﺴﺘﻤﺮ اشتياقنا ﺭُﻏﻢ ﺇﻧﺘﻬﺎﺀ القصه !
الخيبة : أن أدير ظهري للعالم بأكمله من أجلك . ولأ أجدك
✴ اﻷنثى : تداوي وهي محمومة ، وتواسي وهي
مهمومة ، وتسهر وهي متعبة ، وتحزن مع من ﻻ تعرف ،
وتبكي يوم )زفافها ( ، فارفقوا بها .
تَخشىْ الخيانْة ، وَالفقدانْ ، وَالغيابْ ، وﻻ
تسَتطيع بسهولة نسيانْ غائبْ أحَبته ، وكنها بكل بساطه تبقىٌ تراقِبه منْ
بعد .