..مثل مايگولون هنا ربّاط الحچي.
واقع حال سالفة دارمي .يوم زفافها وامام عيني قد مسك يدها وهي تنقاد كالمحكوم عليها بالاعدام
.وانا قلت عن لسان حالي.
أحّا صحت أحّا من زفچ البين.
من شفته يمشي وياچ طر گلبي نصين...
فقالت عن لسان حالها.
طر گلبي ثَلث أرباع ودموعي من دم.
صبّن .واحس الروح مسحونه بالهم.
هاي سالفتي
بقلمي.
ضياء الصافي