صفحة 1 من 20 12311 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 198
الموضوع:

تطبيقات المشتركين في ورشة على نية النقد والطريق إلى الكتابة

الزوار من محركات البحث: 283 المشاهدات : 8637 الردود: 197
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    تاريخ التسجيل: September-2011
    الدولة: في قلب الوطن
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 24,181 المواضيع: 2,226
    صوتيات: 125 سوالف عراقية: 5
    التقييم: 13945
    مزاجي: هادئة دون حذر أو حماسة
    أكلتي المفضلة: طاجين الزيتون
    موبايلي: ذاكرتي الصورية
    آخر نشاط: 5/October/2024
    مقالات المدونة: 4

    تطبيقات المشتركين في ورشة على نية النقد والطريق إلى الكتابة

    السلام عليكم

    الكلام التالي لشيفرة

    طابت أوقاتكم

    كل من جرب الكتابة و كان له مصير و موعد معها و مع الاحتراف يتذكر جيداً كيف كانت البدايات ، تلك التي اعتراها الوهن و الضعف و قلة الخبرة ، لكن أمست بعد ذلك مجرد ذكريات ، نحن هنا نفتتح ورشتنا على نية النقد ـ إذ سأحرص على تبسيط ما يرد هنا و بلغة مفهومة بعيدة عن تعقيد المصطلح النقدي ـ و لتجاوز أخطاء البدايات ، للشروع بما بعد البداية ، للسير نحو تعاطي الكتابة بشكل مختلف ، بخطى أكثر ثقة بأن الآتي هو الوصول إلى كتابة تستحق النشر و تنال إعجاب الجمهور المتذوق للأدب ... نحن معاً على موعد لإسقاطات نقدية تعالج مسألة الكتابة ، و تنتج إيصال الكاتب إلى مستوى ناضج في كتاباته ... قريباً سنكون مع مفردات هذه الورشة ، متمنياً التفاعل لتعم الفائدة ... كل الحب



    وفكرتي انا هنا هو ان نستلذ طعم تجربة الاصدقاء المشتركين في الورشة كمراجعة و كترفيه يمكن له ان يحقق نوعا من التقارب الفهمي لأسلوب بعضنا البعض

    الدروس تجدونها مرتبة منتظمة في هذا الرابط


    أما المشاركات فاخترت ان ابوبها لا بعنوان كل درس او واجب بل باسم المشارك عينه ... قد اكون غفلت عن بعض المشاركات وليس قصدا مني تجاهلها فلاصحابها اضافتها هنا

    نبدأ باول من سجل مشاركته بعد اول واجب

    على بركة الله موضوع متجدد

  2. #2
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    سام


    واجبی مال الیوم ...

    خیمه :: ..المرادفات ... فسطاط ..سرادق ...صهوه ..های صهوه اعتقد شعبیه بس ذکرتها

    فرس ::: مهر ...مطهم ...جواد ...

    ...

    اگول السناریو نکتبه اهنا ؟؟

    السیناریو :::


    دخلت البنت فی البیت ولکن ملامح الخوف علی وجهها ...ما ان رأتها امها حتی لطمت خدها وصرخت أین حذائک؟؟؟!

    البنت :: أعطیته لفقیرة رأیتها فی الشارع ...!

    الأم :: طیب وأنت هل بقی لدیک حذاء غیر هذا الذی وهبتیه یا ایتها السیدة المتمولة(بأستهزاء )

    هل فکرتی بأبیک ؟؟ کم یتعب ویتعب حتی یحصل علی ثمن بخس دراهم معدوده لیوفر لک احتیاجاتک وانت لامبالیة بشئ
    آه رباه ...لماذا بنتی بلا عقل لما هکذا غبیة ...ماذا فعلت انا حتی تجازینی هکذا...

    ولکن انا استحق اللوم ... سبب سذاجتها أنا ... عندما کانت رضیعة اعطیتها لأمرأة مجنونه لترضعها ...

    کانت البنت تعانی من تأنیب نفسها ... فهذه لیست المرة الاولی دائما کانت تبذل ما تحتاجه هیه اکثر من غیرها ... سجیة وهبها الله لها لتکون وسام شرف لها عندما تقف أمامه ... ولکن کل هذا اللوم لا یتحمله قلب بنتا بهذا العمر ...

    رکضت البنت نحو الباب ...نادتها امها الی این ...؟؟؟! فردت علیها البنت صارختا ابحث عن تلک الفقیرة لأخذ منها حذائی ...!


    اساس الفکره من قصة ایرانیه ولکن تداخلت بیها انا وغیرت وتصرفت مثل ما احب

    خنشوف رأی الاساتذه شنووو بلأخص اخی شیفرة دافنشی



    ************************************************** ********

    اسهل من شرب الماء کنت امازح طبیبة الاسنان
    واسهل من ذلک قلعت لی ضرسی بلخطأ ... کلفتها اکثر من وسعها ...لم تطق مزاحی

    کنت اتسابق مع الهواء بقوة علی ارجوحة فی متنزه العام والماره ملامحهم البارده ...تقطع علی ضحکاتی مع الهواء الذی یحاول العروج فی رئتی

    بسهولة کنت اعجن لحم فراشة میتة اقصی اقلبی ب سکّر واقنع نفسی انها خدعة للذباب فقط

    بمزاجیة دفعت یدی بجهنم ...حین دفتعها نحوها لأصافحها ...اتحفتنی ب قول الله فأمنت به وکفرت بنیتها

    بسهولة ..عرفت لاحقا ...ان وراء النیة نیة اخری

    بجهد کبیر ... اجد سبیلا للتعبیر عن مشاعر حیوان المنزل الالیف.... الذی لا یدری اننا نراوغه... وذات لیلة سکون عشاءنا الفاخر

    بحیلة ... خرجت من انفجار مزدوج ... لأنی تذکرت ضیاع امی من بعدی ساعتها ...قُتلت امرأة وابنها ... کانت یداه عقدا لها ... فحمدا لله علی الحیلة والنجاة

    بتجهم ...کنت اتزاحم دورة المیاه....لأن الکثیر اراد التنعم بلتجربه المجانیه... هکذا فجأة




    هذا هم واجبی



    *******************************************


    التقی معها بعد خمس سنین ... صدفة ...حاکها لشتاء خیاله من قبل ....

    کان یکرهها کره مریض السکر لخبز امه ...! عاتبها ببسمه مبتوره.... أعطاها الأمان لتتهرب من جوابه ...!

    حان یوم الزواج ...قررا ان یبتدئ زفافهما من مکان الذی افترقا فیه ...ازدحام رهیب ... والزفاف فخم بسکوت

    الشامتون فی طلیعة المدعویین واغلبهم ...!

    قبل ان یدخلا بیتهما طلبوا من الله هدیة زواجهما ان یقتل العاذلین بغیضهم ...فتح الباب وانتبه من الحلم ب صوت القرآن لیسمع خبر وفات صدیقه المقرب...!




    رجاءا انصدموا


    آها ...حاولت ما اشرح وافسر بلنص ..بس ما اعرف نجحت بهلشئ لو لاع



    *********************************************

  3. #3
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    الاستاذ نيو


    استفزها مزاحي ربما .. كنت أعول جداً على أن اراها تبتسم .. هكذا ببساطة
    الضرس المقتلعة خطأً .. نبتت محلها .. فكرة .. هكذا ببساطة أيضاً
    اهتمام المارة العابر والمفاجيء بمحاولاتي لدفع الهواء وأنا في غمرة التأرجح ... أثار فيّ الرغبة بالضحك ..
    سأخدع الذباب هذه المرة - احدثني - ولا أفضل من خدعة السكر .. الباكي قرب فراشة قلبي الميتة
    لم أع لعبة النوايا بعد .. -ربما هي غمرة التأرجح تلك - الـ لحظة ما بين تقدمة يدي لمصافحتها وسحب يدها .. اجتمع بها ايماني وكفرها ..
    ......................
    محاولة غير تامة على كسل ..
    أعترف به جداً ... لذلك لم التزم ربما بما اشترط لها ..
    محبتي

    ************************************************** ***********


    رغبته بالجنوح ... لا تقل عن تذاكيها المفرط بالاستفزاز .. كلما التقيا ..
    كانت .. تحضر درسها اليومي .. بجد ..
    كان كما لا شيء تغير به .. يعيش لحظته .. لـ يموت .. وينهض في التي تليها آخراً
    افق توقعه ... كما لا افق ... كل الصدمات حاضرةٌ في ذهنه ... بتعب شديد
    ويحدث نفسه .. هذا ما ينبغي أن يكون .. حين تحب .. شخصاً استثنائياً ... هكذا يراها ..
    الان
    سألته عن شرود فكره عنها .. تعرف كيف .. تزعجه
    واذ هو في لجة انفعاله .. أخبرها أن خصلة شعرها النافرة والنسيم .. تشتت ذهنه ..
    .................................................
    المهم أن يصدمها هي هههههههههه



    ************************************************** ********

    اجتمعن حولها .. واجمات .. وهي تهوي الى الارض ..
    تركها .. وسنيّها الستين .. تنفلت وحدةً.. فلم تترك مفردة عتاب الا وخاطبته بها
    لم اُربّكَ ... لتكون عاقاً هكذا .. لم اُربّك لأكون وحدي .. ادخرتك وجعاً .. على أمل هش
    وها أنت .. تقرر الرحيل .. ( ولك يمّة لييييش ؟!! ) .. انفجرت جنوبيةً .. تضرب جدران بيتها ... وتطرق سمع الزقاق الواجم أيضاً
    لم تعِ الى الان ... أن الوفاء للأرض ... يخلفُ ندوباً في قلوب الامهات .. لا تندمل أبداً


    ************************************************** ***


    أنتظره وكل مساء ... اقتطع له وقتاً لا يزاحمه شيء فيه .. وأنقطع جداً .. معه واليه
    وللحديث بسملةٌ .. تثير شهية الـ وقوع فيه .. ذنباً .. لولا واقية الحمد .. والرضا ..
    ....................
    واحد جوعان دا ينتظر العشا .. صدمة ولا موش صدمة ؟!!



    **********************************


    محاولة تطبيق درس اليوم ..... قصة قصيرة
    .................................................. .
    لابد من وقت ... لـ شيء !
    ................
    كان ينبغي له الان .. أن يكون في قاعة درسه .. تأخر كثيراً
    تلك الفكرة الجانحة وهي تحتل ذهنه ... قطعته مرغماً عن كل شيء
    وها هو الان .. يلملم .. بقايا وقته على عجل.... بين النظر الى ساعته ومحاولاته الحانقة ترتيب أوراق محاضرته التي بدت وكأنها تشاكسه اطلق زفرة متذمرة جداً
    اذ ارتسمت صورة زحام الطريق الى الجامعة أمام عينيه ..
    الفكرة الجانحة تلك .. تلاشت من ذهنه الا شيئاً
    عينين زرقاوين .. وخصلة شعر شقراء تداعبهما ...
    ما زال مزاجه متعكراً .. تخلى عن ربطة عنقه .. ليوفر وقت الطريق من الباب الى سيارته ..
    في غمرة انهماكه تلك .. كان عليه أن يقرر أيضاً عماذا سيتخلى ... الوقتُ لا ينتظره ..
    اتكأ على مسند كرسيّه ليقرر .. أشعل سيجاره .. ثم ..... جلس على ذلك الكرسيّ .. ونظراته تجتاز المكان
    تلكما العينين ما زالتا .. ترقبانه من الداخل ..
    أسند ظهره .. اعتدل بجلسته .. وقرر التخلي عن درسه ..
    ليكمل .. ما بدأه
    ...................



    ***************************************


    الجنون .. هو أن تفقد رشدك .. تماماً كـ فعل عينيك المتعبتين .. بي


    *********************************************

  4. #4
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    ليديا


    واجب و تجربة :
    1. اختر مفردة و حاول أن تتذكر مرادفات 3 لها و اكتبها .. إن فشلت في التذكر ابحث في معجم لغوي عن مرادفات و حاول حفظها ، داوم على ذلك ما استطعت لتثري معجم مفرداتك


    دمث: لبق ، مؤدب ، نبيل
    1. حاول بناء مشهد معين في ذهنك ، مثلاً : رجل يجلس في حديقة عامة ينتظر حبيبته ، و يطول انتظاره ... ترى لمَ لم تحضر ؟! و حاول إعادة صياغة المشهد و التعديل عليه ، كل واحد منكم حر في تكوين المشهد ، لا تتقيدوا بالمثال فهو لتقريب المعنى .... حاول أن توفر ولو ربع ساعة في اليوم لهذه الممارسة لتنمية ذهنك و خيالك .


    كحبة بصل بيضاء ناصعة دون قشرة لمعت رأسه، نزل بنظره ، أبهجه منظر رجليه الحافيتين تلامسان العشب الندي في الحديقة، رمق الكرة بناظريه سيقذف بها وسيسجل هدفا سيصرخ فرحا سيرتمي على العشب منتشيا ثم ستستقبله السماء محتضنة وسويا سيتبادلان نظرات الحب و يعزفان سمفونية الشوق .. باتساعها الشاسع بصفائها برونقها ستحتضنه و سيمضيان معا كريشة في جناح حمام ... سيحذف الألم برجله هذه .. قرب ابهام قدمه لمح شيئا نزل مع سعاله .... وسقط هو بعده على وجهه .. سقط أبعد من العشب الاخضر ... سقط حيث الأدم قاتم .. لا ضوء ولا اشراقة ولا بهاء ... لقد عالجه السرطان ... أفناه قبل ان يسجل حلمه الاخير ..... وانتصرت خيبة الامل.
    1. اقرأ شيئاً كل يوم .. معلومة عن بلد ، ثقافة ، لغة ، دين .... الخ ... اجعل ذلك منهجاً يومياً أو شبه يومي .. لتزيد من ثقافتك و معلوماتك .



    قرأت عن العصور التي يسميها الاوربيين بالعصور المظلمة في حين انها بالنسبة للانسانية هي تمثل العصور الذهبية والتي استطاع فيها علماء المسلمون وحدهم تغيير معالم المستقبل بالاكتشافات والاختراعات في شتى المجالات ... اجتذبني موضوع ساعة الفيل الاسطورية هناك موضوع للحالمة بالمنتدى عنه


    ************************************************** *******



    أعترف أنني لم افهم جيدا ما هو المطلوب ... وعرضت فهمي بالتطبيق أعرف اني خارجة عن النص واريد ان ادرك الى اي حد فعلت ........


    طبيبة الاسنان .. لم تستصغ مزحتي البسيطة ...
    لتحول اقتلاع ضرسي السليم إلى ... حقيقة ...

    تقاسيم وجوههم الفظة ... تعيق تواصلي الضاحك مع الهواء الذي كان يندفع بقوة إلى رئتي .... كلما اهتزت الارجوحة تحتي .... في المتنزه العام ( يا الهي لماذا تفعل هذا بي أستاذ شيفرة .... أشعر أن رئتاي تقلصتا ههههههه والضحك للتنفيس اخر جملة مقحمة اقحاما )


    الذباب الذي سيعبر أقصى قلبي ... سيكون متيما بلعق السكر الخادع ولن يكتشف الفراشة المتحللة هناك منذ زمن ... هكذا ببساطة

    -- هذه حكاية دفعت يدي ودفعت يدها ونية داخل نية تجعل شعر رأسي يقف فيسهل قصه ......... اعفي نفسي منها الان يلزمها تمخميخ باهي لهذا لا تحسبها علي ههههه ( دير روحك ماشفت والو )

    لأنه كان صعبا أن أستوعب أن ... وراء نيتها نية أخرى ... كفرت بنيتها وآمنت بقول الله الذي دفعت به يدي الممتدة دون نية لمصافحتها ....


    التنعم بالتجربة المجانية كان مغريا للكثيرين .. للحد الذي وجدت فيه نفسي أتزاحم على دورة المياه بإندفاع متهور ... تخيلي لأمي يتيمة من بعدي ساعتها ... أنجاني من الانفجار المزدوج ... هكذا فجأة و بسهولة .. هوت امرأة وطفلها يشد على عنقها ... فحمدت الله أنني لم أكن أنا ....

    جئنا للخروف ..... بالنسبة لي لا اجد صعوبة في ذلك

    حسنا بشكل جاد ....

    الحيوان الأليف في بيتنا لطيف .. لكن نحن لما نجوع نصير متوحشين ويصير كل شيء في طريقنا صعبا ... لهذا كان الافضل له ان يغدو ضيفا على بطوننا .. ببساطة يمكنني الاعتراف بذلك ...

    اعتقد

    محاولة اخرى

    أيها الحيوان الأليف في بيتنا ... صعب ان نجد طريقة للتعبير عن مشاعرك ... لأنك لا تدرك أننا عليك نتآمر ... و ذات ليلة ستكون عشاءنا الفاخر ... بقسوة يمكنني التعبير عن ذلك


    اخر جملة حتى لا اتركها في قلبي ( فاسمن جيدا أيها الحيوان الأليف )

    انتهيت ... انتهيت ... انتهيت




    **********************************************




    تغطية بمناسبة عيد المعلم:

    كانت ملامح وجه الصبي الصامتة تضاعف من غضبه ... ولا تعطيه جوابا عن عدم انجازه للواجب ..
    أخبرته زوجته انه لا تناسبه المدارس الخاصة .... لكن حلمه بتسديد ديونه واتمام معالم منزله أغرته ..
    صرخ فيه وجه الصبي ، أزبد وأرعد قبل ان يتنفس مع دقات الجرس على تهديدات متتواليه أبرز بها انه سيكون أكثر حدة في القادمة ..
    .. صباح اليوم الموالي ... عند أعتاب باب المدرسة تذكر مشهد البارحة وصفع نفسه بشدة .. ماذا لو كان الطفل يتيما .. ماذا لو كان فعلا يتيما ..
    ايقظه صوت الصبي من شروده إلتفت إليه كان يشير باصبعه أن هذا هو ..
    تمنى من اعماق قلبه ان تكون زوجته قادرة على اعالة أطفاله اليتامى بعيدا عن المدارس الخاصة ..



    ***************************************


    حسنا ما سأقوله هنا سأعتبره انني افكر بصوت مرتفع
    عاجزة احمل ورقة وقلم لهذا ساتحدث مع نفسي هنا

    عن موضوع الصدمة وفكرتي انه ليس بالضرورة يكون امرا خارقا

    مثلا

    كانت زيارة مفاجئة رغم انه خطط لها أشهرا عديدة ... بقدر ما أربكه ان وزير العدل غير رأيه وزاره على حين غرة في بيته .. وجد نفسه مرتعبا لخلو بيته الليلة من كل معالم الترحيب بالكبار .. مفاتيح غدوه حاكما للبلاد ... بعد ان لعق السجاد بين قدميه .. هرول مسرعا الى المطبخ كانت زوجته تسرع في أثره متكبدة عناء توقع الاسوء ... فتح الثلاجة .. كانت كخريف تصفر .. اولادك نهمون للغاية .. شياطين في هيئة بشر ... قالت وهي ترتجف ... رمقها بنظرة حادة كمن سيكون مستعدا ليطعم ضيفه لحم بشر ... ( هنا القارئ مازال مستلقيا ... اقصد انه مازال يعتمد على عينيه فقط في القراءة ولا يحتاج ان يتخل عن كسله )
    ابتسم فارتعبت ... اكرمي الضيوف حتى أرجع ... يا رجل، كل الدكاكين قد اقفلت ... قبل ان تبرح مكانها كان قد عاد محملا بأكياس من لحوم وفواكه .. وضيوفنا لن يصبروا حتى أصل الى المول اللعين ... قال ذلك وهو يرمي لها بخير عميم ... ( القارئ مازال يريد ان يفهم لماذا نقحمه بين زوجة وزوجها في المطبخ وقد سيكون له بعض فضول ليعرف من اين جيء باللحم )

    في جلسته الدسمة مع الضيف المهم تحدثوا عن تشميع بيت جاره القتيل ( هنا القارئ فهم ان اللحم والفواكه اتت من ثلاجة القتيل الذي شمع بيته ) .. بدا الوزير مرتاحا للمضيف، ومقتنعا بشراكة لن تحيد ... ولأنه ابصر الثراء مهرولا اليه عبر قرون هذا العميل ... لم يجد حرجا في كشف كل الاسرار عن القتيل ... منافس المضيف مشتبه به شريد ... بعد أن سمم شريكه العتيق ... الطريق امامك سالك فصر سعيد ... والجميع سيدعمك لتصبح انت الرئيس ... ابتسم المضيف ومن غبطته شعر بألم في بطنه فضيع ... وتضامن معه معالي الوزير و زوجته و كل جليس ... رن الهاتف بإصرار عنيد .. تجاسر الوزير فتح الخط وانصت للعميد ... سيدي المتهم الشريد ... هو الاخر بالسم قتيل .. والافضع مقطع كالثريد .. وبالبراد حشر ليصير كالحديد .. والفضيع انه مع ذلك مازال شريد ...

    انتهت

    ( ما حاولته هو الا اصدم ابطال القصة لانهم حتى الان لا يعرفون انهم اكلوا لحم منافسهم المسموم ) اعتقد الان القارئ حتى ان لم يصدم فانه لن يكتفي بتحريك عينيه جيئة وذهابا ههههه لو كنت مكانه لهرعت بسرعة لاحكيها لوالدتي أحاول ان اصدمها هههههه ثم اخبؤها لليل عاصف من اجل اخواتي........... لكن للاسف لا احكي لهم ما اكتبه انا هههههه


    قلت انتهت انا لست خائفة ساحاول من جديد مع صدمات اخرى بعد ان يتحرر المعلم شيفرة الصنديد هههههههه


    ************************************************** ****************



    كانت الحافلة التي حصلتها بصعوبة بالغة قد علقت من جديد في الازدحام ... كنت الاقل تذمرا من بين الجميع ... ليس لاني انعم بمكان أجلس فيه مقوسة ولكن ايضا لانها كانت فرصتي لاغسل شوق عيوني للمدينة العتيقة .. فوق كل فوضى السماع تلك ارتفع صوتها ... أعطوني دجاااااااااااجة ... وجدتني اكسر حاجز الصمت وألتفت للجليسة بجانبي ودون مقدمات أو فقرة تعارف علقت ضاحكة .. يبدو ان المتسولين عندكم هنا منعمون للحد الذي به يشترطون .. رمقتني بنظرة ارستقراطية كأنها نست اننا رغم حظنا بالمقعدين معكوفتي الارجل في علبة السردين العملاقة وقالت .. يبدو انك غريبة من أي مدينة أنت .. من الجوار ... خيار الناس انتم .. شكرا لك ... هذه مدام ( نسيت اسمها ) .. يبدو اسما مخمليا بالنظر الى متشردة ... كانت قبل نصف عقد تملك نصف المدينة .. وماذا حدث بعد ذلك؟ .. نزلت عليها اللعنة ... لعنة العبيد .. نعم ... وما حكاية الدجاج ... المحطة الغربية .. نزلت يمزقني فضولي .. وحلمت أن لي بكل مدينة شقة

    هذه احدى هوامش الحقيبة هههههههههههه


    ************************************

  5. #5
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: December-2015
    الدولة: بغداد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 1,930 المواضيع: 107
    التقييم: 1536
    مقالات المدونة: 1
    يسلمؤؤ

  6. #6
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    بركان حبك يا علي

    الرمه .
    1. رُمّة ( اسم ):
      الجمع : رُمُّ ، و رُمَمٌ ، و رِمامٌ
      الرُّمَّةُ : القطعةُ من الحبْل الباليةُ
      الرُّمَّةُ : الحبْلُ يُشَدُّ في عنقِ البعير
      أعطاه الشيءَ برُمَّة : كُلَّه
      أَدَّى الدَّيْنَ بِرُمَّتِهِ : بِجُمْلَتِهِ
      أَنْشَدَ القَصيدَةَ بِرُمَّتِها : مِنْ أَوَّلِها إلى آخِرِهَا
    2. رِمّة ( اسم ):
      الجمع : رِمام و رِمَم
      الرِّمَّةُ : الرُّمّة
      الرِّمَّةُ : عظام بالية ، وتُطلق توسُّعًا على ما تعفَّن من جسد الميِّت ، وقد نهى الرسول صلى الله عليه واله وسلم عن الاستنجاء بالرِّمَّة لأنها ربما كانت من مَيْتة
      الرِّمَّةُ : الأرَضَة
      الرِّمَّةُ : النَّمْلة ذات الجناحَيْن والجمع : رِمَمٌ ، ورِمامٌ
      مصدر رَمَّ



    1. شمر ثوبه ..رفعه
    2.رحيب الصدر..واسع
    3.هول الاسد على الطفل في الحديقة. .اي افزعه
    4.افنت عمرها وهي تعتني بهم ..انهكت او هلكت
    5.دنا منا الرحيل على الوفاز..الوفز العجله
    هاي جبتهن من اشعار و كلمات تذكرتهن يعني مو مضبوطات كلش مع اني استعنت بمعجم تحياتي



    ************************************************** **********

  7. #7
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    زهرة الكاردينيا

    واجب و تجربة :
    1. اختر مفردة و حاول أن تتذكر مرادفات 3 لها و اكتبها .. إن فشلت في التذكر ابحث في معجم لغوي عن مرادفات و حاول حفظها ، داوم على ذلك ما استطعت لتثري معجم مفرداتك
    2. نقي . صافي . زلال . شفاف .....
    3. حاول بناء مشهد معين في ذهنك ، مثلاً : رجل يجلس في حديقة عامة ينتظر حبيبته ، و يطول انتظاره ... ترى لمَ لم تحضر ؟! و حاول إعادة صياغة المشهد و التعديل عليه ، كل واحد منكم حر في تكوين المشهد ، لا تتقيدوا بالمثال فهو لتقريب المعنى .... حاول أن توفر ولو ربع ساعة في اليوم لهذه الممارسة لتنمية ذهنك و خيالك .


    قبل المغيب عند الساعة السادسة .. اعتادت كما كل يوم تتزين تتعطر ترتدي ذلك الفستان المخملي الفضفاض .. ذو اللون البنفسجي المائل للزرقة .. تمشط شعرها واضعة زهرة بيضاء عند نهاية الضفيرة الذهبية ... تهرول مسرعة تهم للخروج ... كان أحد ينتظرها هناك حيث جنتها الواسعة .. تفتح الباب في عينيها بريق وشوق ولهفة رعشة يدها تشبه رقصة فراشة على زهرة ندية .. تقف عند اول بائع ازهار تصادفه في طريقها ينظر اليها البائع الطاعن في السن .. وعيناها كموج بحر تائق للملتقى يتبسم وينطق كلمات تفاجئها
    هل هو اللقاء بعد انتظار طويل
    تتبسم بخجل ... وتحمر وجنتيها .. وتلتزم الصمت
    تاركة البائع متوجهه نحو ذلك المكان الذي كان يجمعها به يبدء القلب يخفق .. تجلس هناك لنتظر هو الغائب ..
    تجلس بكامل اناقتها هناك بيدها تلك الازهار ازهار التوليب المحببة له
    طال الانتظار ... بدئت تذبل تلك الورود التي أختارتها بعنايه . وأخذ بريق عينيها يزول تارك صفرة تحيط عينها كهالة .. غربت شمسها كغروب تلك الشمس التي امام عينيها التي اخفاها الافق كما هي
    لتعم الظلمة الدامسة وتملئ روحها بوجع الانتظار .. تنتفض تاركة ازهار التوليب على ذلك المقعد ..لم يأتي هذا اليوم أيضا .. ربما غدا ياتي ليطفئ لهيب الشوق ...

    1. اقرأ شيئاً كل يوم .. معلومة عن بلد ، ثقافة ، لغة ، دين .... الخ ... اجعل ذلك منهجاً يومياً أو شبه يومي .. لتزيد من ثقافتك و معلوماتك .



    هههههه هذه المفردة والمقطع ... لا تقولو مو حلو شجعوني

    ***************************************


    بمضاضة كنتُ أمزح مع طبيبة الأسنان
    وبنفس المضاضة قلعت سني الخطأ ..
    ملامح الجفوة للمارة عندما كنت ادفع الهواء من على أرجوحة في منتزه عام تسلبني ضحكاتي مع الهواء الذي يرخي قدميه ليستقر في رئتي
    كنت أحدث نفسي .. هي خدعة للذباب فقط ... عندما كنت اضع ملعقة السكر على الفراشة الميتة بكل سهولة .. لكي أزيح قلبي
    هكذا فجأه لأن الجميع أراد التنعم بالتجربة المجانية كنت أتدافع على دورة المياة بشراسة
    لاحقا بسهولة جداا فهمت .. أن وراء النية نية أخرى .. . عندما دفعت يدي بجهنم التي متدتها لها لتصافحها فمارست علية قول الله فامنتُ به وكفرتُ بنيتها
    لأني تذكّرتُ يُتمَ أمي من بعدي خرجت بحذر من أنفجار مزدوج .... فحمدت الله أني نجوت !! عندما رأيت مصرع امرأة و طفلها يشدُّ بيديه على عنقها
    أجد صعوبة في التعبير عن حيوان المنزل الأليف الذي يعلم أننا نتواطئ عليه و ذات ليلة سيكون عشاءنا الترف
    بعسر يمكنني التعبير عن ذلك كله

    """""""""""""""""""""""""""
    حاولت ان لا اخرج عن النص كثيرا ... ارجو أني وفقت ... ومعذرة عن التقصير ... استمتعت هنا كثيرا وأنا سعيدة




    ************************************************** ***********



    حاولت الأن وتخيلت شيء ما ... ساكتب قبل ان يطير كليا لاني ما عدت اتذكر منه سوى قليلا

    أختار ذلك المكان ..... ليجتمعان
    مكان ليس ككل الأمكنة التي تعودا أن يذهبا اليها .... هذه المرة حقل واسع يحيط به قصب البردي وحسائش فصلية .... غلبت عليها تلك الصفرة .. التي تنبؤ بغياب شمس ما و حلول ذلك الخريف الموحش قبل الشتاء القارص البرودة
    كانت تقف خلفه بخطوة واحدة .... وهو يستقر بالوقوف أمامها وبمحاذاتها
    تهب رياح جافة تلاعب أطراف فستانها الحريري الأسود اللون ذو الحزام الأحمر التي تعودت أن تردتيه بالمناسبات الفاخرة فقط... كما تتطاير خصل شعرها الاسود الداكن ك فحم لتلاعب شفتيها الممتلئتين نظرة
    لي وهلة تخيلت هو س يقدم لها ذلك الخاتم الماسي التي كانت تحلم به ذو الحجرة الزرقاء وأخذت ترسم عالم مخملي بخفة ريشة على جدار قلبه المحب
    لكنه فاجأها ..... بخبر الهجرة والمنفى ..... هو ما التفت اليها ... لكي لا يغرق ببحر عينيها ويختنق ببملوحة دموعها

    أختار المكان بعناية ليتركها عند اخر فصل الخريف ... بعد ربيع يانع .... لتصمت هي وتغرق ببحر حزنها ....
    أنتهى
    ____________________
    لا أعلم تخيلت هذا المشهد .... ربما قصرت به ... وكتبته على عجل كالعادة بدون مراجعة دقيقة لأني اريد الكتابة بسرعة وتلقائية اكثر
    ربما اذا خمر ورتب سيكون أجمل ربما ... او ربما هو لا أعلم لك الحكم والارشاد سيدي وعلية التنفيذ والتعلم

    خالص مودتي لك أستاذي



    ************************************************** *****



    كما العادة
    كانت في كل صباح ترتدي القفازات الصفراء .. وتتوجة ... نحو الحديقة
    .... لتعتني بتلك الزهور النرجسية الصفراء
    وفي المساء .... تتهيئ للذهاب لذلك المنتزه العام الذي كان يجمعهما معاً
    تجلس وتنتظر ... يلوح بالافق ... ظلال له ربما .. تتشكك هو لا ليس هو
    لكن كل العلامات تنبئ أنه هو ... يقترب بخطوات واثقة منها .. يردتي ذلك االوشاح الملتف حول رقبته لا يظهر سوى نصف وجه
    نعم انه هو يحمل ازهار نرجسية كتلك التي تحب هي .... تنتفض تنهض لاستقباله تهرول نحوة فرحة ضباب الفرحة اغلق البصيرة عن قلبها وعينها
    عندما هم لرفع القبعة الفاخرة وأزالة الوشاح
    تتفاجئ أنت لست هو .. ظننتك شخص أخر ... يتبس لها وظنتتكِ حبيبتي بالخطأ

    _______________
    انتهى .... لا اعلم هي هكذا اجتي في هذه اللحظة وكتبت على عجل هههههههه النقد يا استاذي عليك بالتفصيخ هههههه اذا اكو اخطاء لا عليك منها المهم وجدت شيء لاكتبه هههههه



    *************************************************


    طقوس النهاية

    تعشقه تدمن عليه .. تحاكيه بصمت وهمس بتخاطر معلن ...تتلمس جسده بفطرة طفلة .. تنتقل بين كلماته وأحرفه
    عارية الجسد والروح تارة راقصة ضاحكة باكية متشوقة مدمنة تارة اخرا
    تغتسل تتعطر تردتي ذلك الثوب الأبيض تتهيأ له ... أكليل من زهور الياسمين تطوق خصرها
    بخور يملئ ارجاء الغرفة ..... ستارة منسدلة على نافذة نصف مفتوحة يتخللها عامود نور
    أضائة خافتة ..... قبل البدء
    تهمس له ... اليوم ننهي الفصل الاخير من فصولنا الجامحة
    تمد يدها نحوه .... تقبله تلثمه بشفتيها كمتشوقه ... تقربه من قلبها لتمتلئ به
    تفتح الغلاف
    متوجهة للفصل الأخير لتكمل قراءة ذلك الكتاب بشغف
    فعلا هي طقوس متمردة


    هذا ما استطعت فهمه عن الصدمة وخرق الافق
    كتبتها ليلا
    لم اراجعها لاني لا ارغب تغير شيء هي وأخطائها
    خذلني اشتراك النت
    ارجو ان تكون جيدة



    ************************************************** **

  8. #8
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    سومر


    ببساطةٍ جداً صرتُ أمزحُ مع طبيبةِ الأسنانِ ..تقلعُ ضرسي بالخطأ ..بالبساطةِ ذاتها
    كنتُ لا أدفعُ الهواءَ بقوة ... لا يمكنني التعبير عنه...بصعوبةٍ تأرجحتُ في نفسي
    بينَ المارّةِ في متنزهٍ كانتْ ملامحهم فظةً تقطعُ عليّ الضحكاتِ ..تذوبُ في رئتيّ
    ببساطةٍ جداً كنتُ أمزجُ ملعقةَ السكرِ في دمي ..وأقولُ هي خدعةٌ أُخرى للذباب
    دفعتُ يدي مصافحةً بيسر.. مارستْ عليّ قول اللهِ ..آمنتُ بهِ وكفرتْ ..تدفعها بجهنم
    سمعتُ يوماً إن وراءَ النية نية أخرى ..استوعبتُ بيسرٍلاحقاً
    تذكّرتُ يُتمَ أمي من بعدي ساعتها والطفلُ يشتدُّ في عنقي .. حمدتُ اللهَ أكثر حينَ نجوت
    هكذا فجأة ..زاحمتُ أولئكَ على دورة مياهٍ عامة... أرادواالتنعم بالتجربةِالمجانية ..بخشونة
    بسهولةٍ جداً خرجتُ من انفجارٍ مزدوجٍ أفقدني خيالي أن أرسمَ حيواني الأليف في المنزل
    تآمرنا عليهِ فذاتَ ليلةٍ سيكونُ عشاءنا الفاخرِ حتماً
    بصعوبة .. يمكنني التعبير عن ذلك كله




    *************************************

    يشرفني والله بقليل ما أملك...
    حاولت أولا أن أخرج النص من بعض صوره لكن لم أوفق أستعنت بمذكرالطبيبة في البدء
    فبدا المشهد ناقصا في كل صوره وغير متناسق الحس أبداً فعاودت النص كما هو
    بإضافة وحذف وتقديم وتأخير فضلاً عن تصوري الشخصي بأسلوب آخر ربما
    لا أنكر أن التماسك في الدلالة والنسق يحتاج إلى الكثير بالفعل لكن هوس المشاركة أفقدني
    حتى مراجعتها فقلت في نفسي أترك جدية الأمر لموضوع منفصل ومشاركات مستقلة
    في القادم بإذن الله وفق ما يتطلبه هذا الجهد الثمين من قبلكم وجديته ومنفعته لنا

    أضفت بعضاً من المفردات من دلالة ما وجد في النص في بعضها وبعضها كقرائن بتصوري
    (( جداً وصرت ،مصافحةً،سمعتُ يوماً،تأرجحتُ،في دمي،أرسم ،...))
    غيرت في زمن بعض الأفعال ((تقلع ،تدفعها،زاحمتُ ،أرادوا....))
    (أبقيت على المشاهد المزح مع الطبيبة وملاطفتها وألم قلع الضرس والخيال السارح في
    ذلك المتنزه العام ورؤية المارة التي منعت الأحساس بالتفرد والمؤانسة والمصافحة
    ومن ثم مشاهد الالم والصراع الخفي الذي تمثل واضحا في مزح السكر بالدم
    وتذكر الأم الحانية والنجاة على يدها ....))
    إلى آخر ما ورد ببعض من الأسلوب الذي لم يسعفني في النهايةكما اظن
    كدلالة تامة متماسكة تخرج مشاركتي صورة واحدة متناسقة حتى النهاية
    إن كان لنا نصيب من الأيام هنا
    سأكون هادئاً في الطرح حذراً أكثر في المعنى
    وارتباط الجمل فيما بينها ومشهد النص بصورة عامة وربط صوره

    تحيتي


    ********************************************




    لا أدري لِمَ يَستلذ الناسُ بالأشلاءِ تجيء بكلّ هذا الكلام !

    لعلهُ الصخبُ الذي ألجأني إلى مثلِ هذا الصمت
    كنتُ أكرهها أعنف ما يكون ،أراها مُكللةً بالأوهامِ
    منحتُ نفسي سبباً آخراً مِن قبلِ أنْ تمضي الرغبةُ المحمومةُ على الأرصفة
    لمْ تعدْ تلكَ القهوةُ ترغمُني كسابقِ عهدها بي
    أغصُ بجرعةٍ صغيرةٍ أرتشفها بفراغٍ يمتدُّ بيننا إلى مَا لا نهاية

    ثأرتْ باسمةً ، تساءلتْ ببرود :
    ـ ماذا صنعت ؟

    ـ لا أجرؤ على قولِ شيئ يغلبهُ الحنان


    مُمتنٌ لكَ كثيراً سيدي



    ************************************************** **********************************




    عدتُ والعودُ أحمد إن شاءَ الله
    .
    .
    كانَ يشتدُّ تارةً ..ويهدأ كلما أمسكها بيدهِ يعمدُ مُلاطفتها.. تُقبله
    يفرغُ نشيجاً خافتاً معها ...يمزجُ محاسنها بطيفهِ في كلّ وقت
    توقظهُ كلما أحسَ بنومٍ عميقٍ... تمنحهُ نفسها تدللاً .. بلا تمنع
    طويلةٌ تلكَ الأحاديثُ الداكنة كالليلِ...يقسمُ جسدها بقعةً بقعة
    يمسحُ في نفسها كلّ ما أحسهُ من آلامٍ ترقصُ طرباً معه
    نظرَ إلى السقفِ كعادتهِ نفثَ دخانهُ مِن صدره للأعلى ...ثم أطرق
    يشعلُ سيجارةً من لفائفِ تبغهِ الموضوعةِ على الأرض

    .
    .
    بالمناسبةِ أسمي أحمد


    ************************************************** *

  9. #9
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    نورانية

    كما نص قولك سالفا في التقديم والتأخير .. طبقته مع القليل من بهار ما أعرفه من خدع ..
    ..

    بصعوبة بالغة .. مازحت .. طبيبة الأسنان
    وبذات الصعوبة.. قلعت لي ضرسي الخطأ
    كنت.. أدفع الهواء بوهن لشعوري بالإعياء وخدر الجزء الأسفل من وجهي .. ومن جانب آخر في منتزه عام .. دفعت بنفسي على أرجوحة أرقب في اهتزازها ملامح
    المارّة الفظة .. والتي قطعت عليّ ضحكاتي مع الهواء الذي أرخى قدميه ليطير في رئتيّ
    بصعوبة .. كنتُ ألملم الفراشة الميتة بين يدي وأضعها ك ملعقة سكّر في أقصى يساري .. و أعزي نفسي : بأنها فقط خدعة للذباب !!
    بوهن .. دفعتُ يدي مصافحة إياها .. لجهنم دفعتها .. مارست قول الله عليّ .. وكفرت بنيتها لإيماني به
    بوهن أكثر .. أدركتُ .. أن وراء النية نية أخرى ......
    تضاغطت الأنفاس .. على دورة المياه التي إزدحمت بمن أرادوا التنعم بالتجربة المجانية ، فجأة هكذا
    .. خرجتُ من انفجار مزدوج .. وظننته محالا حينها.. لأني تذكّرتُ أمي و يُتمَها من بعدي .. قُتلت امرأة و يدي طفلها تشدُّ على عنقها .. فتحمدت الله كثيرا أني نجوت !!
    لم يكن سهلا أبدا .. إيجادُ طريقة للتعبير عن مشاعر حيوان المنزل الأليف .. الذي لم يستوعب تآمرنا عليه .. و أنه ذات ليلة سيكون عشاءنا الفاخر
    كذلك لم يكن هينا علي .. التعبير عن ذلك كله..!!

    .. أعتذر عن أي قصور أو هفوات ^_^

    **********************************************



    .. تبنيت نصك السالف أستاذ .. لأصنع منه قالب صدمة .. ربما استهوتني متعة الفكرة ، ف شطحت قليلا ..


    ..



    ببساطة نفضت ملامحي العالقة في يديها ، ونبرتها الباردة ، وقالت : لم نتفق.. هكذا ببساطة أغمضت عينيها عن كل شيء بيننا ، واختفت.. لم تكن دعابة لكني ضحكت ملء فمي ..!!
    وحين أضحك بهذا الشكل .. يعني أني أحتضر .. !!

    كلها كانت علامة استفهام كبيرة ..الأفكار التي ولدت لحظة تأرجح عقلي في هاوية من حلم ..
    أنا أحلم ..!؟
    مؤكد..!!
    كيف لها أن تنسى ببساطة ما قلته لها بالأمس .. أنها الفراشة الوحيدة التي يضمها قلبي .. !!
    لما لم تصدق ..!!؟
    وكفرت بنيتي لما مددت إليها يدي بصدق محب آمن بقول من كان مع الله كان الله معه.

    رغم ذلك شعرت بالتيه .. وإن شيئا في ناقصا .. قلبي .. عقلي وأنا لا زلت أخمد النار التي خلفها غيابها تلك السويعات .. أرجوك عودي .. عودي .. أنت الحبيبة والأم التي أعرفها مذ تعلقت بك كل جوارحي .. عودي ..!!

    لم أغمضت عينيها .. !؟ كان من الممكن أن أقرأ نية أخرى لرحيلها المفاجئ .. أن أرسمني في اتساعها .. إستعطافا ربما .. لتعود إلي بعد ربما ..!!

    إستغفرت ربي مرارا عن أي خطيئة اقترفتها .. وبكيت لكنها قطعت علي عزائي .. لما اختلط صوتها بضحكة .. (كل عام وأنت حبيبي) ببساطة هكذا ضحكت وبين يديها قالب حلوى .!!

    عوضا عن الحيوان الأليف( الكبش) كان (قالب الحلوى)

    مرتجلة لذا هفواتها كثيرة ..



    ************************************************** ***************************



    ..
    صباح الخيرات الجمة ..

    .. الصدمة متعبة وإن كانت سهلة ( السهل الممتنع)..

    عدت بهذه .. :(

    المغفرة هي كل ما أجيده حين يخترقني الضوء عنوة .. يطرق رأسي الفارغ
    بظهر كفه ملاطفة ربما .. أو دعوة للجنون بأن أترك
    نصفي المشنوق بقبضة من جدار وأسرح بالجنون ذاته مع نصفي
    الآخر ..!!
    لا أحتاج أن أتأنق كثيرا .. وألبس كعبا عاليا لأبدو منتصفة ووجهه .. كما أن عطري لن يكون مهما جدا حين يرهقني الجميع بعبارة ( الآنسة ستارة) ..!!.

    ملاحظة .. لا أعلم لم أحب الحديث عن الستائر.. !!تستهويني؟
    ربما..!!

    .. ها .. كيف حالكم والصدمة؟


    ************************************************** ***


    للحديث ها هنا .. وجهة نظر أخرى ربما ..


    علقت على حبل صمتك آمالي المؤجلة .. ووقفت أنتظر بشغف طفلة .. تمنت قطعة حلوى بحجم أحلامها الصغيرة ..وأنها على استعداد لأن تبكي العمر كله لأنها أرادتها بشدة ..!!
    ..لا أعلم لما أشعر بأني سأقف طويلا .. أنتظر .. وأن كفك الحانية ستطرد عنوة صغار أحلامي ، وستعود إلي عارية كما سيرتها الأولى..!!
    .. ليتك تعرف أن الصورة التي تنام في مخيلتي الآن .. تشبهك كثيرا .. تشهق في تفاصيلك كثيرا .. تتوجع في غيابك كثيرا وكثيرا تندس في قلبك خشية الظلمة .. !!


    ^_^




    *********************************************

  10. #10
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    الدكتورة فيري


    مرحبا ...
    اعترف ..انني اتابع ..في الورشة عمل يستحق ان التعلم ...شكرا جزيلا للجميع ..
    فيما يخص الواجب و الصدمة ..
    حاولت ان اكتب شيئا ..لا اعرف ان كان يحقق شيئا من معاييرها ..انا حقا لا اعرف ..سأنتظر الملاحظات التصحيحية شاكرة ..في النهاية خمسة اسطر هي حالة شلل لمن تعود الاسهاب ..

    ..................

    العاصفة .....تعبث بكل شيء ، تجيد كتابة سيناريوهات الفوضى ...
    في العاصفة لم ينفعه التطلع الى عقارب الساعة كل دقيقتين ..اذ تأرجح حيث هو، كعالق في حلم .
    في العاصفة ،أدرك ان انتظار النهاية ....صناعة لليأس .
    فتح الباب ، قذف بالساعة التي تتشبث بمعصمه، و احتضن مشهد الفوضى بعشق ....بعشق لينتهي ...كما تنتهي كل الاشياء التي أحبها بسرعة .

    .......

    شكرا لصبركم معنا استاذ.



    ************************************************** *

    بعض قصاصات قديمة على مذبح درس اليوم ...فلنقرأ الفاتحة

    _ موانئ الغرباء مُغريـــــــــة ، تصطادك بشِباك الشمس ...تُنسيك انك للبحر تنتمي ...و انك في العتمة تتنفس ..اياك ان تنسى نصيحة الامهات : لا تتحدث الى الغربــــــــاء .

    _حبك .............كوب ٌ من قهوة .........لذيذة حتى مرارته

    _و ها انا اهرب من لقائك ....كما يهرب المبلل من المطر .

    _ في الدوائر الوهمية من حولها خَطَّ لكوكبه مساراً.......فلا هو اقترب ....ولا استطاع ان ينفلت ...ثم صابه دوار ُضربة ِ شمسها ...فسقط مغشياً على صموده ....وظلت هي شمسا ً تحرقُ من يسئ تقدير المسافات .

    _ ما زالت تلك الهواجس التي تخيفني مني تؤذن كل يوم ...لأصلي في محراب توجسي من استمرارها ....كيف اخنق ذلك الصوت ...ام .....كيف اعود صماء !

    _ ما بعد عاصفة البكاء ....تأتي دوما هدأة ...نحتاج فيها الى الضم ......لا الكسر .



    **************************************************

صفحة 1 من 20 12311 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال