صفحة 2 من 20 الأولىالأولى 1 23412 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 198
الموضوع:

تطبيقات المشتركين في ورشة على نية النقد والطريق إلى الكتابة - الصفحة 2

الزوار من محركات البحث: 258 المشاهدات : 8502 الردود: 197
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #11
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    تاريخ التسجيل: September-2011
    الدولة: في قلب الوطن
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 24,181 المواضيع: 2,226
    صوتيات: 125 سوالف عراقية: 5
    التقييم: 13945
    مزاجي: هادئة دون حذر أو حماسة
    أكلتي المفضلة: طاجين الزيتون
    موبايلي: ذاكرتي الصورية
    آخر نشاط: 5/October/2024
    مقالات المدونة: 4
    لانا أحمد

    بكل خفة .. كنتُ أمزح .. مع طبيبة الأسنان
    وبالخفة ذاتها .. قلعت لي ضرسي بالخطأ
    في متنزه عام كانت الارجوحة تدفعني بقوة
    وضحكاتي المجنونة مع الهواء الذي يبعد قدمي عن الأرض ليطير في رئتيّ كانت تتساقط مع نظرة المارة إلي
    بنظرة غريبة كنت مع خدعة الذباب .. لأضع ملعقة سكّر على الفراشة الميتة أقصى قلبي ..
    بكل حب.. دفعتُ يدي نحوها لأصافحها .. دفعتْها بعنف. كأنها تمارس عليّ قول الله .. فآمنتُ به و كفرتُ بنيتها
    بحب أكثر .. أدركت لاحقاً .. أن وراء النية نية أخرى مخبأة ....
    بصلابة .. كنتُ اقف على دورة المياه .. لأن الكثير أراد التنعم بالتجربة المجانية ، هكذا فجأة
    خرجتُ من انفجار مزدوج .. وأنا أتذكر يُتمَ أمي من بعدي ساعتها .. وباليتم نفسه قُتلت امرأة و طفلها يشدُّ يديه على عنقها .. فحمدت الله أني نجوت !!
    بألم شديد .. أنظر إلى حيوان بيتنا الأليف الذي لا يدرك انه خلق ليكون عشاءنا اللذيذ
    بغصة موجعة .. يمكنني التعبير عن ذلك كله

    ****



    *****************************************


    تركوا وراءهم كل شيء ، بيتهم الذي كان يأوي ابتسامتهم وأحاديثهم الطويلة ,

    الشجرة التي نمت أغصانها مع ولادة اول طفل لهم ،

    الحمامة التي كانت تقف كل صباح قرب نافذة المطبخ لتأخذ حصتها من فطورهم اللذيذ ،

    القطة التي اعتادت اللعب مع طفلهم الصغير وسماع ضحكاته تدوي في أركان البيت .

    لم يدركوا ماذا حدث في حينها ، سوى أنهم أصبحوا في مكان غير بيتهم ، الطفل يبكي ، لا طعام ، لا ماء ، ذهب كل شيء فجأة !

    تلبسهم الصمت وكأنهم استفاقوا من غيبوبة قاتلة ليجدوا أنفسهم داخل عاصفة من الرمل الأصفر .

    أكملوا طريقهم وهجروا بإسم الوطن !


    ************************************************** ****************كان أول يوم له ،
    لهفته المجنونة للذهاب ،
    ضحكته التي لا تزال تربك كل من يشاهدها ،
    ملابسه الجديدة التي أخذت مكان عند سريره ،
    قبلة من أمه مع لمسة على شعره أضافت سعادة في قلبه ،
    أخذ حقيبته تمسك بها جيداً وغادر المنزل ،
    كان الطريق بالنسبة له طويل ،
    كان يردد اغنيته المفضلة التي اعتاد عليها ،
    وقف فجأة !
    صباح الخير أيها الجميل ، صباح الخير أيها العم
    أين طريق المدرسة هل من هذا الإتجاه !؟
    نعم ياعم فأنا ذاهب إلى هناك ،
    حسنا هل تمانع أن رافقتك اليها؟
    لا ابدا هيا بنا ،
    يا عم هذة هي مدرستنا ، نظر فلم يجده !
    وقال مع نفسه أين ذهب ياترى !؟
    كان كل شيء هادىء فجأة تحول إلى صراخ ، بكاء ، دماء في كل جهة ،
    كان هو خلف كومة من الأوراق والدفاتر ،
    امتزجت روحه بآخر ابتسامه له ،
    بآخر رائحة لتراب الوطن ،
    هكذا ودع طفولته !


    هذة مشاركتي والله يستر



    ****************************************

  2. #12
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    بارعة الخيال


    بصعوبة .. ما كنتُ لأمزح .. لولا طبيبة الأسنان
    قُلعِت لي ضرسي بالخطأ.. بتلك البساطة
    على الارجوحة ..كنتُ .. أدفع الهواء بصعوبة
    الملامح الوَخِمة للمارّة في المنتزه .. كانت تقطع
    عليّ ضحكاتيّ ... و يدخل الهواء في صدري...
    "هي خدعة للذباب فقط !! " قلتها في نفسي .. عندما كنتُ اضع السكر على الالم الموجد في صدري...
    دفعتُ يدي نحوها أصافحها بسلاسة .. دفعتْها بجحيم .. آمنتُ به و كفرتُ بنيتها عندما مارست عليّ قول الله ..
    .. أن وراء النية نية أخرى .. بسلاسة .... استوعبتُ ذلك لاحقاً
    بجهامة كنتُ أتزاحم على دورة المياه .. لأن الكثير أراد التنعم بالتجربة المجانية ، هكذا فجأة
    .. خرجتُ من انفجار مزدوج ..بدماثة .. قُتلت امرأة و طفلها يشدُّ يديه على عنقها . فتذكّرتُ يُتمَ أمي من بعدي ساعتها ...
    فحمدت الله أني نجوت !!
    مشاعر حيوان المنزل الأليف بعسر .. أجدُ طريقة للتعبير عنها ..
    ليلة ما سيكون فيها عشاء فاخر لنا
    بصعوبة جداً .. يمكنني التعبير عن ذلك كله
    ....................
    قدمت واخرت و استبدلت بعض الكلمات




    ************************************************


    ..........

    تعيشُ في ذلكَ المنزل الكبير وحيدةٍ تنتظرُ من يُشاركها تلك الوحدة
    و ذات صباح استيقظت على غيرِ المعتادِ
    نَضِبة ، مُغتَبِطة ، والبسمة مرسومة على شفتيها.
    ذهبت الى الحمامِ لتغسل وجهها ،
    قامت بسحبِ المنشفةِ و نظرت الى المرآة
    "قصة شعري غير مرتبة ، وجهي يبدو شاحباً، ساذهب الى الصالون ،فليس من اللائق مقابلته هكذا وقد مرت مدة طويلة على غيابه " قالتها في نفسها
    خرجت من الحمامِ وتجهت نحو الهاتف لتتصل بمكان عملها من اجلِ الاجازة
    فاليوم هو اليوم الذي كانت تنتظره بلهفة ،
    خرجت من المنزل مسرعة و ذهبت لشراء فستان وحذاء جديدين وعقد مرصع بالالماس ثم ذهبت الى الصالون
    .وفي داخل الصالون كانت تنظر لعقارب الساعة "اليوم الساعة السادسة مساءٍ سيكون لقاؤنا في المطعم الذي كنا نرتاده ، هذا ما قاله لي بالامس عندما اتصل" قالتها بصوت أسَرَّ
    خرجت من الصالون وهي بكامل زينتها.
    استقلت سيارة ، ووصلت الى المطعم الساعة الخامسة ،
    مازالت البسمة مرسومة على وجهها ، رفعت يدها اليمنى قليلاً ونظرت الى الخاتم الموجود في اصبعها قائلة" لابد من انه سيحدد موعد زفافِنا " والسعادة كانت تغمرها
    ومرت الدقائق والثواني و اصبحت عقارب الساعة تشير الى السادسة بدأت تنظر الى باب المطعم تارةٍ و الى الساعة تارةٍ آخرى
    ومرت الساعات ، الساعة السابعة،الثامنة ،التاسعة ، العاشرة و ما زالت تنتظره
    جاء اليها نادل المطعم قائلاً"سيدتي سيغلق المطعم ،وقفت على قدميها مترنحة مع ذلك الشيء المكسور في قلبها.
    عادت الى منزلها وقفت امام باب منزلها متفاجأة بان باب المنزل كان مفتوحاً ،دخلت مسرعة تبحث عنه في ارجاء المنزل توجهت الى سطح المنزل فوجدته يقف على حافة السطح مبتسماً ،نظرت اليه و الدموع تغمر عينيها ،
    سارت نحوه قائلة "انا لن اكون انانية هذهِ المرة سأذهب معك واترك هذا المنزل الكبير"
    مسكت بيده وخطت خطوة الى الامام فاودت بحياتها
    .................................................. ........
    المكالمة التي تلقتها منه كان حلماً
    الباب المفتوح عندما خرجت مسرعة نسيت ان تغلقه
    رؤية خطيبها المتوفي وهو مبتسم
    كل ذلك كان من نسج خيالها لانها ارادت رؤيته بشدة



    ************************************************** ********




    اضفت بعض التعديلات على نصي
    ولا اعلم ان ان كنت ساوفق في النص
    فانا كتبت القصة واعرف مغزاها ولا اعرف ان كان القارئ سيفهم ماكنت اقصده ولكني اتمنى ذلك
    ......................................
    تعيشُ في ذلكَ المنزل الكبير وحيدةٍ تنتظرُ من يُشاركها تلك الوحدة
    و ذات صباح استيقظت على غيرِ المعتادِ
    نَضِبة ، مُغتَبِطة ، والبسمة مرسومة على شفتيها.
    ذهبت الى الحمامِ لتغسل وجهها ،
    قامت بسحبِ المنشفةِ و نظرت الى المرآة
    "قصة شعري غير مرتبة ، وجهي يبدو شاحباً، ساذهب الى الصالون ،فليس من اللائق مقابلته هكذا وقد مرت مدة طويلة على غيابه " قالتها في نفسها
    خرجت من الحمامِ وتجهت نحو الهاتف لتتصل بمكان عملها من اجلِ الاجازة
    فاليوم هو اليوم الذي كانت تنتظره بلهفة ،
    وقبل ان تخرج من المنزل ، اخرجت خاتماً من درج خزانتها ، ذلك الخاتم الذي طالت مدة بقائه في هذا المكان الصغير المُعتم ،
    خرجت من المنزل مسرعة ومن فرط سرعتها نسيت اغلاق الباب ،
    بعد خروجها من المنزل ذهبت لشراء فستان وحذاء جديدين وعقد مرصع بالالماس ثم ذهبت الى الصالون
    .وفي داخل الصالون كانت تنظر لعقارب الساعة "اليوم الساعة السادسة مساءٍ سيكون لقاؤنا في المطعم الذي كنا نرتاده ، هذا ما قاله لي بالامس عندما اتصل ، لكن لا اعرف كيف نمت وانا انتظر يوم لقاؤه مرة آخرى " قالتها بصوت أسَرَّ
    خرجت من الصالون وهي بكامل زينتها.
    استقلت سيارة ، ووصلت الى المطعم الساعة الخامسة ،
    مازالت البسمة مرسومة على وجهها ، رفعت يدها اليمنى قليلاً ونظرت الى الخاتم الموجود في اصبعها قائلة" لابد من انه سيحدد موعد زفافِنا " والسعادة كانت تغمرها
    ومرت الدقائق والثواني و اصبحت عقارب الساعة تشير الى السادسة بدأت تنظر الى باب المطعم تارةٍ و الى الساعة تارةٍ آخرى
    ومرت الساعات ، الساعة السابعة،الثامنة ،التاسعة ، العاشرة و ما زالت تنتظره
    جاء اليها نادل المطعم قائلاً"سيدتي سيغلق المطعم ،وقفت على قدميها مترنحة مع ذلك الشيء المكسور في قلبها.
    وفي طريق عودتها قالت بصوت دَمِث " ماذا افعل؟؟ هو لن يعود من ذلك العالم ثانية ،لكن..... انا اردت رؤيته بشدة "
    وصلت الى منزلها وقفت امام باب منزلها متفاجأة بان باب المنزل كان مفتوحاً ،دخلت مسرعة تبحث عنه في ارجاء المنزل توجهت الى سطح المنزل فوجدته يقف على حافة السطح مبتسماً ،نظرت اليه و الدموع تغمر عينيها ،
    سارت نحوه قائلة "انا لن اكون انانية هذهِ المرة سأذهب معك واترك هذا المنزل الكبير"
    مسكت بيده وخطت خطوة الى الامام فاودت بحياتها


    *************************************

  3. #13
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    بريق الماس




    استفزها مزاحي ربما .. كنت أعول جداً على أن اراها تبتسم .. هكذا ببساطة
    الضرس المقتلعة خطأً .. نبتت محلها .. فكرة .. هكذا ببساطة أيضاً
    اهتمام المارة العابر والمفاجيء بمحاولاتي لدفع الهواء وأنا في غمرة التأرجح ... أثار فيّ الرغبة بالضحك ..
    سأخدع الذباب هذه المرة - احدثني - ولا أفضل من خدعة السكر .. الباكي قرب فراشة قلبي الميتة
    لم أع لعبة النوايا بعد .. -ربما هي غمرة التأرجح تلك - الـ لحظة ما بين تقدمة يدي لمصافحتها وسحب يدها .. اجتمع بها ايماني وكفرها ..
    ......................
    محاولة غير تامة على كسل ..
    أعترف به جداً ... لذلك لم التزم ربما بما اشترط لها ..
    محبتي

    ************************************************** ***********


    رغبته بالجنوح ... لا تقل عن تذاكيها المفرط بالاستفزاز .. كلما التقيا ..
    كانت .. تحضر درسها اليومي .. بجد ..
    كان كما لا شيء تغير به .. يعيش لحظته .. لـ يموت .. وينهض في التي تليها آخراً
    افق توقعه ... كما لا افق ... كل الصدمات حاضرةٌ في ذهنه ... بتعب شديد
    ويحدث نفسه .. هذا ما ينبغي أن يكون .. حين تحب .. شخصاً استثنائياً ... هكذا يراها ..
    الان
    سألته عن شرود فكره عنها .. تعرف كيف .. تزعجه
    واذ هو في لجة انفعاله .. أخبرها أن خصلة شعرها النافرة والنسيم .. تشتت ذهنه ..
    .................................................
    المهم أن يصدمها هي هههههههههه



    ************************************************** ********

    اجتمعن حولها .. واجمات .. وهي تهوي الى الارض ..
    تركها .. وسنيّها الستين .. تنفلت وحدةً.. فلم تترك مفردة عتاب الا وخاطبته بها
    لم اُربّكَ ... لتكون عاقاً هكذا .. لم اُربّك لأكون وحدي .. ادخرتك وجعاً .. على أمل هش
    وها أنت .. تقرر الرحيل .. ( ولك يمّة لييييش ؟!! ) .. انفجرت جنوبيةً .. تضرب جدران بيتها ... وتطرق سمع الزقاق الواجم أيضاً
    لم تعِ الى الان ... أن الوفاء للأرض ... يخلفُ ندوباً في قلوب الامهات .. لا تندمل أبداً


    ************************************************** ***

  4. #14
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    بتول الابراهيمي




    هذا الغبار أنه يكسو كل شيئ
    أنه يكسو كل أرجاء غرفتي
    كل أوراقي وأقلامي
    وحتى دفتري الذي أدون فيه قصصي وأشعاري
    حتى ذكرياتي الجميلة وأبتسامتي
    بل وحتى أنا !!!
    كل شيئ كساه الغبار..وأحتضنه الظلام...
    لأنه لم يعد هناك من يدخل غرفتي
    أو يسأل عني..
    لم أحبس نفسي في غرفتي منتظرة قدوم أحد
    لا أبدا.... لقد خرجت أكثر من مرة
    وأدركت أن لا أحد يرغب بوجودي
    لذلك أنا هنا في غرفتي
    ....
    جالسه بسكون
    وقد كساني الغبار
    وأنا مكتفية ومقتنعة
    فالدي بعض الذكريات الجيدة
    التي حين أسترجعها تبث في قلبي الأمل
    آه - قلبي-
    أخشى أن يكسوه الغبار هو أيضا
    حين يتوقف عن النبض...


    ********************************


    أنجزت كل أعمالي سريعا وأنطلقت كالسهم نحو غرفته
    وجدته جالسا بمفردة فأبتسمت بمكر وأقتربت منه قائلة: حسنا .. هل ستكمل لي حكايتك مع تلك الفتاة السمراء.أطلق ضحكة قصيرة ثم قال : يالك من فتاة.. حسنا بعد أن وعدتها بالزواج وعدت الى قريتي وعرضت الموضوع على أهلي أعترضوا جميعهم لكن أنا....
    دخلت جدتي فجأة ونظرت الى جدي بريبة ثم قالت : أياك وأن تحدثها عن مغامرات شبابك....
    حسنا أستاذ شيفرة هل يعد هذا النص صدمة أو أنني أخفقت..


    *****************************************


    هذه محاولة بسيطة مني لدرس اليوم..قصة قصيرة..
    كانت تلك الطفلة عائدة من المدرسة وفي الطريق رأت بائعا متجولا .كان يبيع أواني منزلية .نظرت إليه بأستغراب لأنه كان واقفا بهدوء - من عادة الباعة المتجولين أن يصرخوامنادين ببضاعتهم .مرت بجانبه من دون مبالاة لكن أستوقفها صوته الذي قال: أنتظرتك طويلا. ألتفتت إليه وأذا به قد تغير شكله وأصبح لديه جناحين .أمسك بها وطار نحو السماء بسرعة البرق..وأختفت عربتة وكأن شيئا لم يكن..



    *************************************

  5. #15
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    ميشال فوكو



    ابو زهراء خويه على كيفك ويانه هاي مشاركه من اخوك الصغير اريد نقدك عليه بس مو ...........
    من خلف اسوار المحن وجدت الوطن مكبلا" بعصا يرتعش حاملها من سماء الصقور كلما اراد الاقتراب من شمسه تدحرجت فوقه منايا الضياع لتمنحه التقاط نفسا" يقاوم به قيود التاريخ اكل اجساد تربته ولفضها ارواحا" تنشد عتقها من رحم امه الحبلى بانواع البلاء ايقن بعد العناء ان الجموع التي عاشت معه محنة البقاء اماني صغار لم يفلح استاذهم في تعليمهم دار دور فاستلبهم البغاة كل النحل

  6. #16
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    الاستاذ راهب


    من فوق عرش المدخنة ..
    ابليس لاح برأسه افتى بذبح المئذنة ...
    وضع العمامة جانباً ...
    فاذا بها في الرأس
    كانت محرقة ..
    عمياء كانت تشتهي ذر الجفون على الرماد ...
    لتستحيل بكل حيٍّ مشنقة
    ...........................................
    مثل هاي يعني ؟؟؟؟؟



    ***************************************

    الوافدون هنا امتعة اخرى من تفاصيل اللحظة الاخيرة للهروب ... .. يتقادون ذاكرتهم ليشكلوا صراطا من بحث اخر ... الخاصرة المؤبدة التي يمتلكونها لم تصب السهم ابدا ... لكن الرصاص المنبعث من صورهم هناك ... لا يزال رفيق دربهم ... يروون وصاياهم ... ثم يتركون ما بقي منها على الضفة ..لعلهم يعودون لها يوماً ... لتصير شواهد لقبورهم الممنوعة من التحريف
    ...............................
    هامش : احدهم ترك وجهه ... بانتظار حبيبته


    *****************************************


    الاثر يكمن اذن في اسلوب الصياغة اللغوية للنص / علاقات الالفاظ داخل نص ما ... وقدرة الكاتب على توظيف الفاظه تمهيدا لاحداث الثورة في فهم المتلقي .. تهديم البناء السائد للفهم المتوقع / بناء فهم آخر بناء على تنشيط عقل المتلقي / صعقه بجملة من العلاقات اللفظية مع بث شفرات النص الدلالية خلالها بانتظار قدرة القارئ على فك تلك الشفرات ووصوله الى الرسالة المخبأة خلف السطور ...
    ..........................................
    هذا هو النص



    ************************************************** **



    كاد ان يلوذ بها ... واحداً ثملاً ... يبرئ الوصلَ بهمزة القطع ... لن يتقن اللعبة ابداً .. ليس لنبضه فعل السحر حتى يتعظ الماضون باريحّته ... حروفه القاسية تبري السطور مخالباً .. لعله لا يتقن اجتناء الثمر مما يلاقي ... لكنه اولاً واخيراً مائدة مستطيلة بخطوط دائرية متسعة ... احياناً يحس به انه ( يخوط بصف الاستكان ) كان يحلو له ان يسمع امثاله جدّته المنتقاة ... يضحك كثيرا من ( دجاجة الجاون ) على الرغم من انه كسره لحظة سماعه المثل في لحظته الغاضبة الاولى ... لحسان عنده ... زاوية مختلفة تدمنها ( الخرسة ) التي لم تجد لنزوتها الا وقت الغزو .. او الطوفان على رؤية احداهن .. يقرأ المقال من الخلف ... تعجبه النهايات .. ولصوت النايات المنطلق من جاره المتسكع على قارعة الكتب الماركسية جواز مرور مجاني لقلبه ... يضع قلمه المعتاد على سطوته في جيبه الخلفي .. ينتشي كلما حاول سارق الاقلام الالف سرقته فيمسك بمعصمه ... ينتشي ايضاً حين يسمع امينة ... او كريم حربية ... او حسين الاكرف ... المنشاوي ... او صباح فخري ... لا صلة بينهم غير النغم ... يتابع خليلته حين تلبس عباءتها وهي في محطتها الثالثة من المدرسة .. يتوخى حذراً من مشيتها .. غنجها الطفولي ... كلماتها المفخخة بالاسئلة ... فيطلق العنان لمسبحته مبتسماً خيفة تارة ... وفرحاً طورا آخر ...
    حين لاذ بالالف والميم ... لم يفكر في النتائج ... ولعله فكر فترك اقصوصة من ورق رث ... بجانب ما خبّأه في الظرف الملون ... وعادت له ... خائب هو كثيراً يفقد اتزانه حين يلامس آلهته ... مثقلاً بالمقاهي العتيقة ... صالولنات الحلاقة المنتجة ... ضفة النهر ... او ظلال النخيلات المتجمهرة امام داره ... يحلم كل وسادة ... يضع تفاصيل احلامه .. ينسجها وفق ما يريد ... ثم ... يهوي .. منتفضاً بنوم عميق ...
    لتبدأ الفوضى بالنشور .....


    ************************************************

  7. #17
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    من جديد مع النسخة الاولى من الصفحة 50 حتى 114

    سام2




    یستشیرها کل اهل بیتها علی صغر سنها ... وتجیبهم بصدق ... تعمل علی مقولة ((اسلوبی معاک یعتمد علی شخصیتک ))

    تحتفظ بصورهم ب تفاصیل حیاتهم الیومیه فی مخیلتها ... تحتفظ بمزاجها .... رغم اختلاف أمزجتهم ... تتحمل اسرارهم بقلبها الصغیر ... للمرآة ذوق آخر ...

    لا احد یعرف ما یدور بعالمها وأین انتهائه ... ماذا لو کانت هناک عوالم موازیه خلف ستائرها توصلنی لحبیبتی ... وکیف الطریق الیها ...عوالم الاحلام ...ماءهم من شعاع الشمس ...بعد البیوت هناک مسافة ضحکة عالیة من القلب ... أنستطیع أن نکون معا ...هل یکون لدیها اهل یمنعونی عن اقترابها ... کیف یکون الخیال هناک ...هل یکون للغیبة اثر هناک والمرآة کلها أمام ...و...؟؟؟!!!



    هذا واجبی ... ردت اخلی فکرة عوالم الموازیه داخل المرایه ...بس کنت خایف من یطول النص اظل اشرح وما اعرف بنفسی ... لهذا خلیت ارتباط بین الخیال والواقع ضمن الأسئله


    ************************************************** *********


    للأدیب الکبیر شیفرة دافنشی

    براً بقوافي الهزيع .. التي ما ذاقت اطمئنانها منذ فجر التنور الأول ... سأكون كسرة خبزها .. الرداء الذي يشفّ غواية بها ، الطيف الذي يحلم بها كل مرةٍ بشكلٍ مختلف ... بيعة الشجرة التي قُطفت أغصانها فأورقت فاكهة في فمي ..





    امممم اعتقد مقصود الأخ شیفرة دافنشی من قوافی الهزیع هن الامهات خطر اببالی هلشئ من مفردة براً ... السطر اللی یگول بی بيعة الشجرة التي قُطفت أغصانها فأورقت فاكهة في فمي .. هم اعتقد یؤکد ان المقصود الامهات ...

    لحد اهنا النص عرفتله اشویونی (علی گولة المراقبه لیدیا ) وادامة النص بعده ینرادله صفنه واشوی فضول وکوب شای علی گولة الاستاذ الکبیر راهب


    ****************************

    نص الاستاذ شیفرة دوخنی ...

    الرؤیة السابقه اللی ذکرتها


    براً بقوافي الهزيع .. التي ما ذاقت اطمئنانها منذ فجر التنور الأول ... سأكون كسرة خبزها .. الرداء الذي يشفّ غواية بها ، الطيف الذي يحلم بها كل مرةٍ بشكلٍ مختلف ... بيعة الشجرة التي قُطفت أغصانها فأورقت فاكهة في فمي ..


    امممم اعتقد مقصود الأخ شیفرة دافنشی من قوافی الهزیع هن الامهات خطر اببالی هلشئ من مفردة براً ... السطر اللی یگول بی بيعة الشجرة التي قُطفت أغصانها فأورقت فاكهة في فمي .. هم اعتقد یؤکد ان المقصود الامهات ...


    .................................................. .................................................. ...................................

    نية الرؤية و مشهده في ذهن بصيرٍ مشبعٍ بالخيال .. جاء مُصرَّحاً به في رحم العمى ... فظل يسترشد رفاق المدرسة .. وشاخ وهو يريد فرصة واحدة فقط !!


    یعنی شئ اللی عرفتله ... ویناسب الرؤیه السابقه اللی ذکرتها ... من مقطعنية الرؤية و مشهده في ذهن بصيرٍ مشبعٍ بالخيال تتغیر زاویة نظر الکاتب (وجهة نظر الکاتب ) فیتکلم عن شخص مسن یتذکر والدته المتوفیه... ذهن بصيرٍ مشبعٍ بالخيال تدل علی ان الانسان کبیر السن ... ومن مقطع كالتي أريدها لأقول ( أحبكِ ) بمذاق حضوركِ .. و أنتِ تصححين لي موقف الحب و ملابساته .. مرة اخری تتغیر زاویة نظر الکاتب ... ویکون عنده مخاطب خاص (حبیبته) بــ كيف يرتاد الرجل امرأة تحتل الوريد كجنحة طبية مزمنة ...... حبیبته مرهم لجروحه (عااااا) المقصود من الجرح هو غیاب الوالده... حتى لحظة الجلوس على كرسي التقاعدمن أمل النساء ، أريد تلك الفرصة . مقصود الکاتب یرید یعیش کل لحظاته لحد ما یکبر مع حبیبته وما یریدها تفارقه ...فنستطیع ان نقول قوافی الهزیع :: (النساء ..بلاخص المهات )

    النص ابتداءا یتکلم عن قدر الامهات ومن بعد یبین احساس شخص مسن یتذکر امه و احتیاجه لفرصة رؤیة امه واشگدثمینه الفرصه عنده ومن بعد یختصر کل های الاحاسیس بحبیبته

    ما اعرف یمکن های الرؤیه مالتی هی قصه انا حکتها بخیالی و رکبتها ع النص



    نية الرؤية کانت صعبه علیه ومدوختنی ...یعنی باقی النص ایضا کان صعب علیه بس های الکلمتین دوخنی یعنی تصور انته جای تمشی بجهة الشمال فجأة تشوف روحک انته قریب من جهة الجنوب ...مفهمتها




    النص ::

    براً بقوافي الهزيع .. التي ما ذاقت اطمئنانها منذ فجر التنور الأول ... سأكون كسرة خبزها .. الرداء الذي يشفّ غواية بها ، الطيف الذي يحلم بها كل مرةٍ بشكلٍ مختلف ... بيعة الشجرة التي قُطفت أغصانها فأورقت فاكهة في فمي .. نية الرؤية و مشهده في ذهن بصيرٍ مشبعٍ بالخيال .. جاء مُصرَّحاً به في رحم العمى ... فظل يسترشد رفاق المدرسة .. وشاخ وهو يريد فرصة واحدة فقط !! كالتي أريدها لأقول ( أحبكِ ) بمذاق حضوركِ .. و أنتِ تصححين لي موقف الحب و ملابساته .. بــ كيف يرتاد الرجل امرأة تحتل الوريد كجنحة طبية مزمنة ...... حتى لحظة الجلوس على كرسي التقاعد من أمل النساء ، أريد تلك الفرصة .



    **********************************


    واجبنا مال الدرس الجدید


    اعطاها هدیةً علی طریقته المعروفه ...


    تفاجأت حین رأت اسم امرأة مکناة ب أم ...!

    تفاجأت اکثر حین اخبرها بأنه یعلم الاسم الذی تحبه لإبنها ...!


    .................................................. ..........................

    ***********************************************





















































    موهاتما
    المطحنة التي خلفتهُ اثر ضرسي وهي تتأسف مبتسمة لانها اقتلعته بالخطأ، صار دقيقه اعصابي الممزوجةُ ريبة ورهبة:

    اتراه كان طعم حسها بالفكاهة او مذاقُ سخريتي المتهكمة ما جعلتني اتذوق وجعه عندما بادرتها محييا:


    اتدرين؟ لست احسدكِ على جنيكِ لقوت يومك، من افواه تعفنت فيها حتى الطواحن!

    صار الهواء مثقلاً بتعابير المارة المكفهرة وكانها تلعن جرئتي على الضحكِ وانا الاعب الارجوحة المهجورة ... او لعلها اسراب الذباب المبتهجة بأمتلاء المتنزه العام بحيواناتها الداجنة ... ابتسامتي اللئيمة جعلتني اعتقد ان من الحكمة الحذر مستقبلا من تهكماتي وانا احاول ان اخدع الذباب بالقليل من السكر لعلها تلتهم فراشةً ما عدت اشعر بضربات اجنحتها في الجانب الايسر من قفصي الصدري!

    مددتُ يدي مخترقا جهنم فأضاع وجهته وأيقظ كفري بنواياها واسقطت هي علي بالحد الالهي ... احساسي بأحشائي التي اوشكت على الانجفار، انقذتني وانا اركض اتجاه الحمامات وتداركتني الفكرة وانا اغوص زحام التجربة المجانية لعلني اغفلت النية ما واء النية... ويالها من سخرية فقد نجوتَ للتو من انفجار اخر كاد يتركها أمي يتيمة، كهذا الصبي المتعلق بقلادة امه، الشيء الوحيد الناجي منها... كيف يتجرؤون على قولها؟ حمداً على سلامتك ... فصرخت بهم: لا لن تذبحوه قرباناً لنجاتي فالمسكين لا يدرك باننا تأمرنا من اليوم الاول على نحره!

  8. #18
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    نيو

    الرسم بالماء يغري اصبع الوله ...

    *****************************

    على هامش من شتاء كتفي .. كانت يدك فكرة ..
    معها ما عدت أرغب بالتمرد أكثر .. ففوضى ما قبل تاريخ الدفء .. طوتها أرصفة الذاكرة
    معها سأمارسني .. انثيالاً حد الاغماء ... على قارعة الحلم ..
    وللأجنحة صلاة ... أنتِ وفقط أنت .. قبلتها المملوة بالشفاه
    و حيث حكاية البلور ... لم تنته بعد ... سأركن الـ صباحات عناوينَ ارتشاف
    .......................................


    ********************************

    معذرة جداً
    أعترف بكسلي في التفكيك وتتبع الدلالات .. ربما لأني اكتفي بما أرى منها اثناء قراءة نص
    وما أتذوقه فيه من .. وجع .. وصدق .. وصور .. وصدمة .... وابتكار
    درس اليوم .. ليس عصياً لكنه يتطلب ( طولة بال ) .. لا يملكها كسول مثلي ......
    ...................................

    لا تحسني الظنّ بي ... لا تكثري وجعي
    لا تشعلي جمر ما أطفأتُ من قطعي

    لا تنشري الضوءَ .. انّ الضوءَ احجيةٌ
    تشاكل الماءَ .. جف الماءُ في ترعي


    ***********************************


    الغراب والحمامة .. نص لـ أديب كمال الدين
    .................................................. .
    حين طارَ الغرابُ ولم يرجعْ
    صرخَ الناسُ وسط سفينة نوح مرعوبين.
    هنا .. اشارة الى أن هشاشة الاحساس بالنجاة .. تستفز الرعب والصراخ ( ردات الفعل الفوضوية ) عند توقع الخطر
    الغراب ... يحمل دلالته التقليدية جداً في الموروث وهي الشؤم أن حدثاً كريهاً ما سيقع

    وحدي – وقد كنتُ طفلاً صغيراً-
    رأيتُ جناحَ الغراب،
    أعني رأيتُ سوادَ الجناح،
    فرميتُ الغرابَ بحجر.
    هل أصبتُه؟
    لا أدري.
    هل أصبتُ منه مَقْتَلاً؟
    لا أدري.
    لماذا كنتُ وحدي الذي رأى
    سوادَ الغراب
    ولم يره الناس؟
    لا أدري.
    الحيرةُ .. المتمثلة بعدم المعرفة .. تشير لها الـ ( لا أدري ) التي كررها الشاعر ثلاث مرات .. وكأنها تضج برأس الشاعر تطرق ذهنه ولا من جواب ...
    يخبرنا الشاعر من خلالها ... أن هذا الكائن المسمى انساناً .. لا ينفك عن السؤال .. بلا جدوى بل هو السؤال العصي عن الجواب
    ( وحدي ) ... ابتدأ الشاعر بها سطراً ... اسقاطاً للاحساس بالغربة .. غربة الوجود .. غربة المعرفة .. غربة المكان .. وغربة اختلاف الرؤية
    ( كنت طفلا صغيراً ) ... شكل اخر للغربة .. ممزوجاً بالحنين الى السكون .. الذي توفره الطفولة .. هذا المقطع خرج عفوياً من ذاكرة الشاعر الى النص ...
    ( رميت الغراب بحجر ) ... فعل واعٍ ... أثبته الشاعر هنا .. وكأن المكان انقسم الى معسكرين .. الضاجين بالصراخ والرعب ... و( الطفل ) الغريب عنهم
    ( هل أصبته ...... الى اخر المقطع )
    تعبت هههههه الم أخبركم ... أكملوا قراءة النص .. وحدكم


    2.
    حين عادت الحمامةُ بغصنِ الزيتون
    صرخَ الناسُ وسط السفينةِ فرحين.
    لكنَّ الغراب سرعان ما عاد
    ليصيحَ بي بصوتٍ أجشّ:
    أيّهذا الشقيّ لِمَ رميتني بالحجر؟
    اقترب الغرابُ منّي
    وضربني على عيني
    فظهرت الحروفُ على جبيني
    عنيفةً، مليئةً بالغموضِ والأسرار.
    ثُمَّ نقرَ جمجمتي
    فانبثقَ الدمُ عنيفاً كشلال.
    3.
    نزلَ الناسُ من السفينةِ فرحين مسرورين،
    يتقدّمهم نوح الوقور
    وهو يتأمّلُ في هولِ ما قد جرى.
    حاولتُ أنْ أوقفَ
    شلالَ الدمِ الذي غطّى رأسي ووجهي.
    فاقتربت الحمامةُ منّي
    ووضعتْ على رأسي حفنةَ رماد:
    حفنةً صغيرة،
    مليئةً بالغموضِ والأسرار.
    4.
    هكذا أنا على هذه الحال
    منذ ألف ألف عام:
    الغرابُ ينقرُ جمجمتي
    فينبثقُ الدمُ عنيفاً كشلال.
    والحمامةُ تضعُ فوق جمجمتي،
    دون جدوى،
    حفنةَ رماد!
    ...........................


    **************************************


    كيف تنظر الالوان لبعضها ؟
    ماذا لو كانت الالوان بشراً؟
    تذكرت شيئاً ..
    للـ أسودِ معكِ .. ألف معنى

    ***********************************

    تطبيق الدرس ..
    ....................
    تأخر كثيرا عن موعد نومه ..
    لا مشكلة .. أما اعتاد ذلك كلّ مساء ؟
    وأي موعد هو ذاك ؟ .. واذ يستعيد حوادث ما قبل النوم .. يظهر له أن لاموعد له ..
    فقط حين يكون الحدث مزعجاً .... نأسى على موعد .. لم يكن يوماً
    أتراه .. يفرغ نقمته دون أن يشعر ؟
    ولم الان ؟! ... بالأمس القريب .. كان يركل النعاس .. ليكمل حديثه معها
    البشر .. عجيبون ...
    لحظة يشعرون بعري هاجسهم ... يلقون عليه .. أقرب ما تناله أيديهم من ورق التوت
    .................................................. .................................................. .......
    الافتراض .. انه بقي ساهراً وفوت موعد نومه
    تسلسل الكلام ... تبين أن لا موعدَ ثابتاً لنومه كي يفوته
    العلاقة التضمينية ..1- أنه قضى ليلته هذه دون الحديث مع من يحب
    2- النقمة على التأخر عن موعد النوم كان عذراً ليخفي احساساً آخر
    3- أتركها للقاريء
    4 - أتركها للقاريء
    .................................................. ..........................
    تطبيق على عجالة .. كان


    *********************************************

  9. #19
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    ليديا

    على سيرة السكري

    شاء القدر لها ألا تولد وحيدة ... لقد جاء معها ... لتكتفي به مرغمة ... دون تلذذ او إحساس كان الحلو الوحيد الذي يزيد حياتها مرارة ... ماذا لو كان بامكانها أن تنقل حواسها الى داخلها .. ان يتجول لسانها بين كريات الدم و يتذوق هذا السكري الذي يحرمها من قطعة الشكولاطة في جيبها ... أخبرها الطبيب أن ذلك له ثمن ...
    -إن وافقت على ان تفقدي القدرة على النطق ...
    -ألا يمكن اقتسام الوضع ...
    -كيف؟ ...
    -أتذوق حينا واتحدث حينا آخر ...
    -نعم للأسف أيضا ممكن ...
    -لما الاسف اذن؟ ...
    -سيكون اقتساما حقيقيا ... ولن تتمكني من تذكر حديثك ساعة تذوقك .. ولا تذوقك ساعة حديثك ...
    -تقصد انني لن استطيع ان اخبر أحدا عن مذاق السكر في دمي؟؟ ....
    -ليس هذا ما قصدته ..
    -واذن؟ ...
    -لن تتذكري حتى لتفعلي وبين كل انتقال ورجوع ستفقدين المزيد من كريات دمك لانها ستحترق كل مرة لتثبت حواسك او تحررها ...

    خرجت متكئة على خيبتها ... كل ما أرادته ان تخبر عن طعمه ... أن لا تظل أسيرته البكماء ... عند الرصيف .. أمام الاشارة .. أخرجت قطعة الشكولاطة المغلفة بعناية كما لو انها معدة فقط للعرض ... ابتسمت بخبث مع نفسها ... فكرت في الذي لم يقله طبيبها ... هل كان يشير الى شيء لما لم يتوقف طوال الجلسة عن احراق الواحدة تلوى الاخرى ... بسرعة حسمت امرها وجعلتها في فمها عارية ... وظلت في منتصف الطريق واجمة ..لم تقو على تفسير طعمها .. هي لا تعرفه ..لكن دمها بسرعة استجاب لها دون ان يخذلها ... على قارعة الطريق رماها لتثكل امها ........


    خيال

    *****************************************

    عندما تُذهل عنا الحقيقة ... نتشبث حيلة بالخيال

    في الواقع ضيعت الصورة بس كان فيها حذاء عند الحافة وصورة الرجل في البركة


    ********************************


    السلام عليكم

    قبل ان ارى شكو ماكو

    اضع هذا الحمل عن كتفي ههههه

    واجب الاستاذ راهب وظفت كل الكلمات كلمة كلمة ... كلمة كلمة ... كلمة كلمة


    عند أرصفة الامنيات .. ..
    تصطف الشفاه حينا ... تزدحم احيانا ...
    يغريها البوح ب فكرة تتخبط في الاوهام ...
    تتمرد هناك و تتهالك ....
    تنبعث تراتيل ساكنة....
    موسيقى
    من غير عنوان
    يجثم على برها قهر وعصيان
    ويتغالى في بحرها ليعذبها صوت النقاء
    تريده ويضايقها .. يعذبها ...
    فتلقي به على قارعة الاحلام...
    حين يصمت الحب لتقرع اجراس الفراق ...
    يغدو حلم تلاشي الذاكرة كحضن الام عند الضيم والصقيع
    تتردد رغم الاغلال اسطورة ذاك الشتاء
    حكاية عن طائر متعب قاده الشرق لنا مقصب الاجنحة ..
    كقبعة سوداء ... لكنه تعلم فنون الكذب حتى في حديث الصلاة
    قناعتاتي ماعادت تقنعني وانا في كل الامكنة ارتشف من يدك حروف طين...
    انثالت علي أسرابا تتدرج بي حيث هوامش الفراغ لا تبتدئ ولا تنتهي
    ظللت اغرس التمرد في سماء الغد ليتفتح الورد في صباحات الغربة أخيلة
    تنكشف فيها العيون التي دأبت تمارس اختفاء الآبقين...
    عند ركن الشارع البائس اطياف بلور مبعثرة النظرات...
    تحتمي بالاغماء كلما حان الموعد و اللقاء
    فوضى الانتظار قاتلة ... السعي فيها تعيقه التأملات ...
    ما عاد كتفي به دفء الالفة والاخلاء
    جفت الصحف ورفعت الاقلام فعلى ما السعي لإنتظارهم و البقاء ....





    المعنى لا احد يسالني ترى اعصب عليكم ههههههه بجد


    ****************************************

  10. #20
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    زهرة الكاردينا

    س اجرب اكتب سطر او سطرين على احد الصور لربط وتحايل على الخيال .. ربما افلح .. الواجب رقم 2




    روحي هائمة في سمائك القدسية
    قائد اللحن أنت
    وأنا اسيره
    ___________
    للتجربة

    _____________


    *********************************************





    كانت ك وردة الاَس البيضاء الرقيقة عطرها ريحانة ... كفراشة محلقة حول شفتي زهرة تلعق رحيقها
    توفيت والدتها ذات صبيحة .... كانت تخبرها والدتها دوما انها تكره الأماكن الضيقة المظلمة ... تكرة تلك الرعشة والبرودة التي تمتلك جسدها عندما تخرج تلك الروح من ذلك الجسد
    بكت والدتها كثيرا كلما شعرت بالبرد انتابتها رعشة تذكرت الموت وبرودة الجسد وخوف أمها ..
    كان عليها الذهاب الى تلك المدرسة الداخلية ... في تلك الليلة المظلمة هي وحدها هناك في غرفتها
    كانت مستلقية على السرير ... اغمضت عينيها قليلا ... سمعت اصوات بعيدة تهتف باسمها ... انتي المختارة انتي المختارة
    تفتح عينيها على عجل لترى النافذة قد قلعت من مكانها الاصوات تقترب ... عامود نور يخترق الحجب باب من السماء مفتوح .. جنود من نور محتشدة تقترب .. منادية باسمها ... ترتجف .. وهم يقتربون
    لتشهق شهقة الموت ... عند تلك الشهقة تفتح عينيها لتجد نفسها في سريرها وكل ما حدث كان مجرد حلم
    __________________

    ارجو اني وفقت ... طبعا هذا بعد كوب الشاي ... الممنوعة عنه الذي يضر بصحتي
    كتبت كالعادة على عجل ارجو مسامحتي بسبب التقصير ...

    ***********************************************


    أمل .... للشاعر محمود درويش .... ياربي شلون راح اعرف المضمر .... ههه المهم المحاولة الأولى للتجربة ... سأستخدم التخيل هنا لقراءة النص


    ما زال في صحونكم بقية من العسل
    ردوا الذباب عن صحونكم
    لتحفظوا العسل !
    ***
    ما زال في كرومكم عناقد من العنب
    ردوا بنات آوى
    يا حارسي الكروم
    لينضج العنب ..
    ***
    ما زال في بيوتكم حصيرة .. وباب
    سدوا طريق الريح عن صغاركم
    ليرقد الأطفال
    الريح برد قارس .. فلتغلقوا الأبواب ..
    ***
    ما زال في قلوبكم دماء
    لا تسفحوها أيّها الآباء ..
    فإن في أحشائكم جنين ..
    ***
    مازال في موقدكم حطب
    و قهوة .. وحزمة من اللهب ..


    ___________________________
    من العنوان
    هنا النص يتحدث عن الأمل
    نجد كلمة ما زال تكررت بكل مقطع وهي تدل على الاستمرارية ... .. اذا هي الايقونة الدلالية لاستمرار وبذل الجهد والمحافظة على ما تبقي من قيم
    في المقطع الاول نجد يحث الكاتب على المحافظة على
    ما نملك من اشياء جميلة ( قد تكون على مستوى فردي او مجتمع أو أمة ... المحافظة مثلا على موارد الامة التي ننتمي اليها وهكذا الى اخره ....... )
    الذباب هنا يمثل العدو او المنافس الذي يحاول سرقة ما تبقى ... اذا علينا طره

    _____________
    المقطع الثاني
    تخيلت ان عناقيد الكروم هم الشباب ... علينا المحافظة عليهم ... وابعاد بنات اوى هذا الحيوان الذي يتحين الفرصة لأكل تلك العناقيد . هنا يقصد ببنات اوى العدو الخرجي وما شابه .. هناك امل ب أصلاح ما تبقى
    يعني قصدي واضح بدون اسهاب بالشرح

    ________________
    المقطع الثالث
    الوطن هو البيت الكبير الذي يجمع الجميع ... وهناك البيت المصغر ... هنا يحث الشاعر وباستخدام كلمة مازال والأمل في العنوان ان نتكل على ما لدينا لنستمر وان الرياح او العادات التي تاتي من الخارج هي البرد القارص الذي سيميت ابنائنا
    ________________
    المقطع الرابع
    عليكم ان لا تتناحرو فيما بينكم باسم الطائفية مثلا وقتل بعضكم بعض ... هناك روابط بينكم ... مثلها هنا بالاجنة
    _______________
    المقطع الخامس
    لازلتم اهل القيم ... القهوة تدل على الاصالة ... لديكم حطب والجمرة لتقفو من جديد اشعلو الحطب بتلك الجمرة هنا يدل على اشعال الحماسة والهمة ... لتعيدون بناء ما تبقى

    _____________________________
    لحد يضحك من تفسيري ههههههههه هسة ما اعرف ليش اجتني فكرة و خيال انه يتكلم عن بلد ... وووو ربما اوجزت .. وفكرتي وصلت .... خير الكلام ما قل ودل ... ربما سأتامل بها في وقت لاحق لاجد اشياء اخرى

    تحية للجميع


    ********************************************

    إستِماتَة !! ..... كتبها محمد صبيح ..
    أخترتها للمحاولة الثانية ... كنت اتجول بقسم القصص .. ورأيتها صدفة ... عجبني أقرء ما تخفي هذه الاستماتة .... لعلي استطيع ان اجتاز الاختبار بدون طريقة الشرح ... يا ربي ... اعلم ربما افلح لكن ليس مهم المهم المحاولة ... هذا الدرس الثاني علامات الترقيم ساستغلها هنا في القراءة لهذه النص
    هُناك ..
    حَيِّث العُيون هَزَّها الإنفِجار ، ثُمَّ غَامَتْ فِي الغُبارِ !!
    هُناك ..
    عِندمَا رَجُل الإنْقَاذِ جَاء يَبْكِي ، ثُمَّ ارتَمَى مِثْلَ كَلبٍ كَسِيحْ !!
    هُناك ..
    فِي الرَدمِ كَانَت بِنصْفِ جُمْجمَة ، مُمَدَّدة ..
    بِعِيِّنٍ مُغْمِضَة ، وبـ الأُخْرَى تَرنُوَ إلى رضِيع ، بِـ قَبْضَةُ اليَدِ كَانَ وَلكنَّه غَدَى كَهْلاً أشْيَب !!
    هُناك ..
    كَانَ الحَلِيبُ عَلى لِحْيَتهِ الشَهْباء يَمْطِر ،
    وقَدّ تَعلَّق بِـ ثَدْيَها مَرْعُوباً كَمَى غَرِيق !!
    هُناكَ ..
    هُناكَ ..
    تَمِيلُ الشَّمسَ عَلى نِصْفَ عَربتهِ الوَاطِئَة ،
    وتَقْرأ عَلى سَاقِيِّهِ المَقطْوعة سورةُ الفَاتِحة !!


    استخدم الشاعر اسم الاشارة هناك ... ويدل ويفسر الى ( انظر هناك ).. وهذه دلالة لجلب الانتباه وشده لحدث وموقف مبهر وعظيم يستحق الالتفاته اليه وحسمه ... كمن يحث شخص على النظر لمكان بعيد ليرسم صورة لواقع ما ..
    نلاحظ استخدام الشاعر لنقطتين (..) بعد بعض الكلمات وهذا دليل للستمرارية .. الفقرة الاولى واتصالها بما بعدها لتنبه القارء على ان لا يقف سوى وقفة قصيرة ويستمر .. ليكون الحدث مستمر مؤثر مترابط .. مثل (هُناك ..
    حَيِّث العُيون هَزَّها الإنفِجار ، ثُمَّ غَامَتْ فِي الغُبارِ !!)

    كما وردت علامات التعجب مرتين ... بعد كل فقرة لتبين دهشة الكاتب للموقف المهيب ..

    كما نلاحظ الفاصلة للاستمرارية كذلك ..
    وهنا اراد ان يرسم الكاتب لوحة مستمرة ادراجيدية يخبرنا ان الوطن مضطهد . وأبناء البلد كذلك .. (رجال نساء واطفال )
    الانفجار هي الايقونة الدلالية التي جمعت وأختزلت ذلك كله
    العنوان .. استماتة .. يدل على انه على الرغم من كل ذلك الوجع والاضطهاد لكن هناك امل للوقوف مجددا
    متمثل بالبيت الاخير الطفل الذي عاش على الرغم من قطع رجليه .. وسورة الفاتحة التي تعد فاتحة وبداية ..
    _________________________
    هناك الكثير لكن اشعر بأني مضطربة .. مشوشة لا استطيع جمع الافكار .. واخاف ان يتحول التحليل والقراءة الى شرح
    اكتفي بهذا
    سابكي .... أنا .. كيف تكون القراءة بعيدان عن الشرح


    ************************************************** *


    ساجرب في العلاقة التضمينية ... احببتها جد ... ساحاول كتابة نص ربما أفلح
    _________
    دق الجرس
    كالعادة هي سلمى ... تستقبلها الوالدة ... مبتسمة ..
    أين ربا هل هي في غرفتها ... تقولها على عجل ..
    بعد أداء التحية الصباحية
    تباشر الوالدة بالحديث تفضلي ابنتي ... اتشربين كوب من القهوة ..
    لا ارغب بشاي ...
    وتكمل الوالدة تعلمين ان صديقتكي تحب النوم في السطح العلوي .. في هذا الوقت من السنة .. لا اعلم مالذي تجده هناك ..
    تاتي ربا مسرعة ... سمعتكي يا امي ... تعلمين انني احب نسيم الصباح في الربيع ...

    __________________
    هذا الواجب الاول ... قرأت نصف الدرس ... ارجو ان يكون فهمي للموضوع صائب ...
    تحية للجميع


    *****************************************

صفحة 2 من 20 الأولىالأولى 1 23412 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال