سومر
شظايا نرد !
النجومُ تملأُ السماءَ الآن..الكلُّ غاصَ في أحلامهِ ..إلاّ..إياي
أجنُ في الليلِ..أختصرُ وجعاً من نهار..أنفلتُ خجلاً ..لا يبارحني ظلمةً..في كلّ لحظة
أسيرُ في الطرقاتِ..أختبئ تحتَ ظلّي..لا ألوذُ حتى الصباح
الصباحُ الذي..ينهمرُ بالدمعِ وحدهُ..مثلي
ذاكرةٌ ترهقُ النّفس
وحديثٌ يصلبني . معها
كنظرةٍ ترتبُ فوضى..كصمتٍ ثائرٍ..منها..أحبّ رؤيتها
توجعهُ بعضُ الكلمات ...أحاولُ أن أنسى ..أرسمُ حقلاً ..وشهقةَ ماء
أسمعُ حنجرةً تشجو..ترمي حجراً..لا تسهبُ..حانيةً كلّ مساء
أظلُّ أرسمُ ....ثمّ أغفو ...كمَن يخاف
أحلمُ كالفقدِ ...أنادي بالأمس ..حزناً ..لا يؤمن بذاكرتي
أهتمُ بكلّ شيء عابرٍ..يمضي..كالفمِّ الذي يغرقُ ..كي ينسى
أجولُ بينَ الحروفِ..بينَ الحلمِ الذي ...لا يملكُ إلاّ نفسه ..
--------------------------------
هذهِ نزرُ أسطرٍ أملُ أن تحاكي بعضَ ما في أبياتِ العزيز نيو شاهد الماء !
كم موحشٍ معنى ذاكَ الحرفِ ما نطقا
وجداً أراهُ ولكن إن دنوتُ رقى
يُتماً تغذيهُ كلُّ الحاءِ ذاكرةً
ورداً إذا مسنا في العطرِ مفترِقا
كم موجعٍ معنى ذاكَ القولِ ما عرفتْ
حزناً يحاكيها موبوءاً اذا أتستقا
مسكُ الرحيلِ بغيمِ الشوقِ يخرقهُ
لونٌ من الماءِ عن الحانه نزِقا
فالحرفُ صبحٌ وأقصى الضوءِ شاهدهُ
مازالَ يندبني في العينِ مُلتصقا
************************
زهرة الكاردينيا
امطريني يا سماء الرجوع -بقلمي-
الشرح للنص
الدلالة الأولى هي السماء هي الدلالة الرئيسية ... لأن النص بنية كليا على العنوان ولولا عنوانه لما فهم منه وما المقصد من النص
الدلالات الثانوية
هي وصف تلك السماء وجعلها مرتبطة بالصفات النفسية للكاتب
العناق . حضن
المنطقية
الترتيب . فقد
تملك . قسوة
طوفان . جمال
دلالات ... قام عليها النص
:::::::::::::::::::
تحويري
يا سمائي
ها أنا عدت اليك معشوقتي أنثريني بتمهلٍ ... ك قطيرات مطر .. أو ماء ورد من فوه قارورة أزلية .. امطريني بطوفانك ليزول درني عني ...
ب ظلالك الباردة وغمائمك الناعمة احتمي ... ضميني اليكِ حتى تتسع رئتاي ...
ب ذكرك يزول خوفي ترتخي اضلعي المشنجة ... أعيد ترتيب ابجديتي منطقيتي ملامحي التي فقتها .. امحو قسوة يومي ... استعيد جمالي نعكاسي فيكِ ومنك .. اقرأ رسائلك احاول فك شفرة جمالك .. فضميني اليكِ وأسكني هديل الأحزان والحرمان
___________________
************************
نيو
نص العزيز سومر ....
ليس عدلاً ..
..............
الواجب
ذاتُ المسار ... وذكرى تنفث الشجنا ..... والكاهلُ المرُّ يطوي عمرهُ مدنا
انّا مواقدُ يتمٍ ..... والدعاء على .... حدّ الشفاه........... ولا سمعاً ولا أُذنا
انّا زحامُ سماءٍ نصفها وجعٌ ................... ونصفها انماث في احداقنا وطنا
لا الربما أعقبت صبحا ولا قبلت تلك الـ لعلَّ نهاراً أن يطوف .......... بنا
انّا مساكينُ بحر الله اِنْ وجدت نياتُنا الخضرَ ........ لم يخرق لنا السفنا
فينا احمرارُ دمُ القربان تحرقه ................ نار الجوار ولكن لا قبول لنا
نحنُ امتداد فم الموتى اذا شهقوا ..... ( ان قيل من ) راحلٌ كلٌ يقولُ أنا
.......................
************
تفاصيل
نص العزيز سومر ....
ليس عدلاً ..
..............
الواجب
ذاتُ المسار ... وذكرى تنفث الشجنا ..... والكاهلُ المرُّ يطوي عمرهُ مدنا
انّا مواقدُ يتمٍ ..... والدعاء على .... حدّ الشفاه........... ولا سمعاً ولا أُذنا
انّا زحامُ سماءٍ نصفها وجعٌ ................... ونصفها انماث في احداقنا وطنا
لا الربما أعقبت صبحا ولا قبلت تلك الـ لعلَّ نهاراً أن يطوف .......... بنا
انّا مساكينُ بحر الله اِنْ وجدت نياتُنا الخضرَ ........ لم يخرق لنا السفنا
فينا احمرارُ دمُ القربان تحرقه ................ نار الجوار ولكن لا قبول لنا
نحنُ امتداد فم الموتى اذا شهقوا ..... ( ان قيل من ) راحلٌ كلٌ يقولُ أنا
.......................
**************
راهب
انقباض الرؤى / اللوحة الحلم
اليكم ما قرأته فيه :
يضع النص القارئ في لجة الحدث ... دون الخوض فيما حوله .. اذ يبتدئ بـ ( دائماً ) لتبرز دلالة التكرار كثيمة تسيطر على النص لتضعه بين قوسيها بداية ونهاية ... وما بين هذين القوسين تتجلى الافعال المضارعة لتمنح النص حيوية التكرار الحدث السردي ... بينما يستمر الشد من خلال توظيف الفعل وسيطرته على طول المشهد السردي بمجموعة من الافعال ( يترك / يرتبك / تغتال / ينقصه )
تسلسل الافعال هنا يمنحنا تصوّراً للوضع النفسي الذي يعتري البطل وهو يخوض بكل هذا التشظي ...
حتى يجعل الهلاك ايقونة نهاية الشد والتأزم ..
الفعل المحوري هنا هو ( يترك ) وبدلالته تغتال خطواته وعي الامكنة / يرتبك بحثاً عن سد امتلاء الظمأ / ينقصه الهلاك
الهلاك كنهاية مفترضة تعضدها الجملة الأخيرة في النص ( ستكون الفريسة القادمة ) . لتجيء المحاولة الخاطفة في استرداد زمام الإمساك بالملامح / تغير الواقع ... ترتكز المحاولة / القدرة على المصافحة / المقابلة على الايماء لانكساره الممتد / النهوض لكنه المحاولة تبوء بالفشل
متن / القرار : قيدوا وجهوكم عبيداً ... ولا تتحسوا الطريق اليها ... سنلعنكم ..
.................................................. ..................................
هامش / المداولة :
ـ اما زلت تزوال الركون للخطيئة ؟
ـ قدري ، أويحيد المرء عن قدره ؟
ـ قدرك نحن سنقرره .... الكل مرهون هنا باتباع النظر الى الامام فحسب ...
ـ الامام ؟
أحبو وانا اسمعكم ... اتقيأ بياناتكم ... وجوهكم المرسومة على وجوهنا ... اجهزة الرؤية العازلة للانزياح ... والعاجزة عن السير ببوصلة محكمة تغري عقارب الوقت الممدد على قارعة اوراقكم الصيفية ... سلال الضمأ المتوارث على اطراف الويل المسموع ... كالثكالى ... بواراً يفتجع الخرائب .. تنمون كصحائف الخرف المتوالد ... تهدون اسماعنا لموائد الجيوب المكتنزة بالوهم ... بالشعارات الغامزة ... بحواف الهاوية ... كأجلى الهوايات المنتظرة من سطوع سماواتكم ... ملاعب العسس المنزلي ...تكد تواجدكم في الرحلة المعاكسة ، الرواية الاولى لرجل غادر قداسه ... صليبه المعقوف وسط اهلة الذاكرة ... حين تشتمكم ... تلعن سذاجتها ، تتكئ على مزاميركم الموجه صوب القطيع ، تهمس برفق ... تتوعد النهايات ان تولع بالنهوض بعيدا عن مفارقكم المتوضأة ... عن مساند الرؤوس المؤثثة بالحبال ... باعمدة الظلام التي لا تتوخى سيل الرصاص ... بتدويننا كمجهولين يا وطني ....
ـ وطن ؟ أما زلت تجتره ؟ نحن الوطن ...
ـ نعم انتم .... والى الآن ما زلت ازاول الخطئية واجترها ....
***********
لانا احمد
الى سلة المهملات
طالما عشت بـ إحساس جعلني كتلة من طلاسم معقدة ..
لدرجة اني فقدت انعكاس روحي على المرايا الشامخة لتتهاوى روحي ..ضمن سراب الملامح العابرة خارج نطاق التغطية ...
سوء الحظ لازمني حتى استنزف الكثير من اوقاتي ..بل وحتى مكانتي بين الناس .. والحلول الوسط اتعبتني ..ولم تنصفني ذات عذر ...
انا لا اجيد تقديم الخبر على المبتدأ ..فما احتاجه هنا مصل للروح .. نعم .. للروح فقط ..
ومازال هناك متسع لسلة المهملات ..
---------------------------------
خيبة أخرى وبعدها يتوقف عداد نبضها المتسارع
حالمة هي لأبعد مدى لكنها تهوى السير بخطى ثابتة
الخوف ينغرز في تفاصيل جسدها وهي تحاول مفارقته
لم تكن تدرك معنى أن يقتات المرء على ذكرى مضى عليها الدهر
كانت تفهم ماذا يحدث لكنها لا تبالي لأنها سئمت من تكرار سيناريو حزنها
أحبت الهدوء والإبتعاد عن خذلان الطريق لها ، تهاوت روحها عند أول حرف
كوني أنت لتجدي ضالتك عند منبع الروح لحين مغادرتك إلى اللاعودة !
****************
فيري
النص الاصلي لنورانية برد غيابك..!
كتبت :
ثم ماذا ؟
بعد ان اعتصر غيمك بلا مطر و ابتل بالخيبة ؟!
أعلي ان الوذ بمدفأة احاديث عنك كاذبة ؟~
ل~أروي لمسامعهم كم تمطرني و كيف ازهرت بين كفيك !
و كيف مات الشتاء ع أعتاب ربيعك ...ذلك الذي ما دللتني يوما طريقه على خارطة الفصول .!
ثم ماذا ...
اتظن ان علي ان اعود من حيث جئتك ...بلا كفي العالقين بغيمك العقيم ؟
انت لم تفهم ...
انا ....لا اراني امرأة بلا كفين ...و لا حتى في اسوأ كوابيسي (أنت).
**************
سورين
نص العزيزة اشجان
http://dorar.at/t/533617
تحليلي المدري شلون
اول شي طلب لبقاء .. واحتفاء بنصوصها
كأنها ستدلل ذلك الشخص بمشاعر حروفها
وعواطفها الفائضة ..
لكنه فضل الابتعاد .. فأبعدته قبل اقترابه
فاصبحت قاسية
وراهه تكول نفس الكلمات الي قربته بعدته ..
بعدين تنكر ذات كلمة الشيطان وتصف انها ملاك ملوث بذنوب حبه ..
استاذ ترة كوتلك من البداية ما اعرف
....................................
الواجب ..
لازم نصوصيّ تلك .. واختبيء تحت مضمرات كلماتي ..
احتمي بأنتفاضات حروفيّ
على انظار قلبك .. ستُهلِكك ملامحي
تنساب بأنغامي ..
التراقص تحت نوتات الهوى
سيغتال انفاسك
...
ثم
قرار هروبِِ متمرد
فأختلالُ الحان
نبذٌ خارج خارطة ملكوتيّ قبل فرارٍ متلعثم !
معزوفة مبعثرة لملامحي تُنشَدُ هُناك ..
فبيان لملامح صقيع عند أول نوتاتك
حروفٌ .. جمعته بعثرته على حِين غِرَّة
لم اكُن جليداً
ما زلتُ دافئة بآثام هواك
*************
نورانية
.. صباح الخير
كنت قد اخترت نص العزيزة فيري ( ليس هكذا) https://www.dorar-aliraq.net/showthread.php?t=445311
.. .. جلست في ركن خفي ..تتأمله كيف يتحدث ...ويحرك أصابع كفه بطريقته السحرية ...والتي تجبرك على أن تكون منتبها له ولا شيء آخر ..
.. قالت تحدث نفسها ..
-طالما قال عني ..ثرثارة ..
هو مايكون إذن ..؟
.. صمتها .. كان محاولة انتقام سلمية .. ولو أنها بدأت تشعر بالهزيمة .. إذ أنها حين لا تتكلم يكون يومها ناقصا بشكل مخجل..
.. سأقاوم .. عليه أن يفهم قيمة وجودي معه .. وحنجرتي الذهبية ..
.. مرت ساعات طويلة .. وهو لا زال غارقا في أحاديثه الموبايلية ..
_ألم يشعر بصمتي ..؟
أفضت تحدث نفسها ..
..أنا لم أحدثه اليوم .. ولا كلمة واحدة ..
معقول .. هذا البرود ...؟
.. كان بمقدورها إحداث ضجة كبيرة هنا انتقاما لصوتها كل هذا الوقت .. لكنها آثرت أن تترك الغرفة .. وتذهب إلى المطبخ.. إلى الصالون .. المهم أن هذا المكان بالذات لم يعد يتسع لها بما يكفي ..
_ ياسمين
طرق صوته رأسها المشوش .. واستدارت لا شعوريا لأنه صوته .. ولأنه لا زال يذكر أنها موجودة هنا .. معه ..
- أين تذهبين؟
جاء سؤاله مباغتا ..
_ لا أدري .. سأخرج فقط ..
_ حسنا .. إبقي معي . ..
_ أبقى ؟.. أشعرت بوجودي أصلا .. ؟ وأطلقت تنهيدة طويلة وهي تهم بالذهاب ..
بادرها مبتسما ..
_ أحببت لونك هذا ..
ألقت نظرة سريعة على ملابسها .. لم يكن من بينها لون لم يره . . كلها ألوان مألوفة ..
ضحك بصوت عال هذه المرة ..
_ كنت أعني صمتك .. صمتك ..
شعرت بالحرج ، وتشبثت حينها بفكرة أنه أحس بوجودها منذ البداية .. ما جعلها تطمئن ..
قال هامسا ..
بالمناسبة ..
_ نمت قرابة الساعة .. وكم كنت جميلة ..
سدد لها نظرة فاحصة أخيرة ..وعاد لمكالمته المرفوعة ..
بينما ..هي وقفت مكانها مهزومة .. محتفظة بآخر ملحوظة ..
**********************
سام2
النص
القراءة:
المکان ... تحت ظل یاسمینه ... وبشکل اوسع المکان اما یکون بستان او حدیقة بدلالة وجود (شهدته الطیور المحلقة)
الحدث ... تعاهدا ... وایضاً حوار ...(النهایة مفتوحة اعتقد)
الأفتراض ... العطر تجاهل غدر الانتصارات المبجله ...
السطر الاخر اعتقد یحتوی علی عنصر الصدمة (عند انتصاف الوجع ...الی ... ان یکون الرجم نصیبها) ...(یعنی هیچ حسیت بسبب وجود مفردة الاطیاف ...شی اللی فهمته کل تتحدث تفاصیل عن حلم)
........
واجب الثانی :
للعهد نکهة خاصة ...یجدونها عند تناول الذکریات لـ وجبة ماقبل النوم فی کل لیلة !
والشاهد علی العهد عطر الیاسمین ... یترک فجوة من ظل ... فی الحلم ... لـ تعاطی الامانی بعیدا عن الخوف من الرجم !
تنتابها القشعریرة الاولی منذ أول همسة غرس بها فکرة الامنیة فی دمها لـ یستمر بـ احتلال روحها الباهته ...!
اللون الذهبی فی اطیافها یدل علی أن الأمنیة قد حان حصادها ... والطیور أصدقاء سوء ... والفزاعة أیضا...بلا ضمیر...!
******************
بريق
https://www.dorar-aliraq.net/showthread.php?t=494085
يندر ان ارهن احلامي للمستحيل ..او ان اكدس أبجديتي في ذاكرة مهملة عقيمة
لكن ..بكل الحب أرهن لك احلامي وابجديتي ..وحنيني
أتعلم "
أن ينتظر الصبح ليالي طويلة أمر مرهق وكذا صناعة الاحلام
أتعلم لم"
لان الاحلام .. مصادفة أضاعتني عند اول منعطف للحسرة
كنت قد عزمت ان ..انسى ..اتناسى ..ان ابتعد عن كل شيء يثير عاطفتي
كتب على أحلامي ان تكون الام "كتب عليها ان تفوح بالحنين دون ان احفل
لاشيء الذ كن الهرب الى ذاكرة لاتنام ..تطمح للحلم فقط
ثم تنتهي ليلة الحلم :- بإن هذه انا .
صوتي هو صوتي و.. روحي هي روحي .
****
اكملت الواجب بمشقة هههه
*************
اشجان
مساء الخير
طلع الواجب مو سهل على عموم نلنه شرف المحاولة
من مدونة الغاليه سورين ~❀.." حــدادِ اليــاسَميّن "..❀~ اخترت بعض النصوص من ص2
http://dorar.at/t/587403
لذاكرة ضجيج يحفل بك ....
يؤرق سماء ليلي ...
تعلمت صمت الحروف ونسيت حروفك تنطق داخلي...
احن لليالي لقاك واتعذب شوقا لتفاصيلك...
لحضورك قياما في الروح تشهد له اوصالي...
****************
ليديا
مرحبا ......... مساء لا يحتاج الا ان تكونوا ضمنه ليكون أزهى ما يكون موعدا
كنت قد اخترت لشريكتي زهرة http://dorar.at/t/458349
زهرة كما الزهرة لا تتعبك الا مع العناوين التي تختارها ههههههههههه هي بسيطة في حقيقتها لكني لا افهم بعد لما تجنح الى العناوين الثقيلة مصطلحياتيا ( حتى هذا الاخير عليه اختلاف هههههه ) وانا اقصد بكلامي غير هذا النص
حسنا ... العناوين في مقطوعتها تغني عن استخراج الدلالات فهي قد صرحت بها سلفا
فبدأت بأيقونة الصمت في حضرة الحب الاول تدل عليه ( أبجدية عشق ، بيضاء بكر ، غيبوبة صمت) ... وعند ايقونة المتيم يعود صمت العاشق ليطرق باب الألم به و يعترف أنه ... أيقونة القدر من تفعل و هناك يبرز أمل يجابه الألم الاول ( فرشاة ، ألوان، رسام ـ أنت ) ... أيقونة الماء تحاول العودة الى التعقل ... تناقض و صراع بين الجمال والتيه في قلب عاشق ( صافي باهت ، تهمس بصمت ) ... واخر ايقونة كانت بمثابة القول الفصل ... مرفأ السفينة بعد ليلة عاصفة هوجاء .... تفويض الامر كله لله .. التوكل المريح .. ( ارتضيتها شهادة ، عفيف ، سألقى الله ) كل الصفاء يفعله الايمان ........
محاولتي تقمص شخصية زهرة ساحكم عليها بنفسي بالفشل ههههههههه لاعترف انني ربما استعجلت العودة وخطايا غير ثابة هنا ......
سأتقمص جنونا لا مباليا ههههههه علي اكتب شيئا
عدالة
ذات شتاء متجهم
لتخدع رسائل العشق المجنحة
ستلعب دور تلك المغرورة المتعجرفة
جلست تماطل زهرة
بيضاء برية ندية
انتصرت
وكسبت خيبة
اعرف ما ستقوله ههه كان استنطاق للصورة لكن على طريقة زهرة
**********
نيو
ماذا لو اقنعتُ كل المرايا .. ان تخرج لي صوري
أن نستمتع معاً بجلسة ... مسائية واقداح مزاح
أن أتعرفني فيها ... وقد نرتب موعد رحلة لشاطيء
أن أسألها ... جميعاً .. لم ما زلت أشعر بالغربة .. بينها
----------------------
حين اخبرك .. أن الشاغل الاكبر لي ... وجه الصبح التالي ملامحك .. صدقيني
...........................
.. هذا هم يحبكم ( كولكوم ) هههههه
******************************