ضُعف القَلمْ و شرّ الورق أعطآني ردةٌّ لعآلم النظرْ حدّ الأخذ بما يأفكون ..! وألقاني الصرآع الى منفى الممحاة..
ضُعف القَلمْ و شرّ الورق أعطآني ردةٌّ لعآلم النظرْ حدّ الأخذ بما يأفكون ..! وألقاني الصرآع الى منفى الممحاة..
وأنت تنتقلُ من الأولى الواحدة حتى الثانية وما بعدها و الأخرى حتى الأخيرة أن تكون في شدةّ اليقظة ..وأما سيري في أسفل الزقاق فلا من ينادي " أنظر ..! أنظر...! " وأنا أرد الصدى الذي توصله البنايات الحاقدة الأسفل منك ،، حتى لآ تصلك تذبذبات من يزعق ويطلق قهقهاته الوحشية ...
عندما تُرفع طاولة السياسة نتفق على أشياء لآتعنينا ولآ نتفق على اشياء تعنينا !!!!
_ ذلك الحزن شبّاكي ..فلا خوف إذا جئت بخيبة ..
_مُفرطاً في الزهو كنت !
_وبخيلاً ذلك الموعد كان _بل خائناً حتى _ ..
روحٌ تعشّقَ أصلي،
مسرعاً كَ صوت الأذان قبل الوعي ! بطيء كَ المطر بعد يوم من أزدحام الغيم على السماء !
و بعدَ حماقة الكلمات ..
في ذلك الظل أسافر عبثاً ،حتى لآ أحدَ يرآني في أحدْ .
وأيّ ذنبٍ ذلك الذي يَفتكُ حدّ ألتواء الموت على سُلَم حياتي المُدعاةْ بِها ؟!
في صباح العودة ، لم تكتمل ..
بدأت تصبح أقل حضوراً وزخماً !.
ولم يبقَ من الورد الاّ اللون المشبع بالكبت ، ،دون أن يتجرأ أحد خوفاً من أن يخونه الصمت ،كلانا يعرف _ضحيتنا المصير نفسه _وما نتقاسم الا المحنة المشتركة !.
ماكادت المحادثة لتبدأ..
حاولت أن أتمتم ببعض القصيدة الملقاة حتى كلها وحآل بذلك الصوت الأبح اللماح أن توقفي فلم يُفهَمم الاّ الأسم !.حينَ توقفت، توقف مشهد السخرية الجديد بتياراته الملمة بالمظهر !.
حتى ....على وشك البكاء
مايرويه_وآقع_مرأة
تَمْشيّ .. تَرتَجِفْ وتَلتَفِتْ ،،
للكَلامْ الذيّ ما أَنصَفها يَوماً ، للنَظرآتْ التَي لمَ ترأفْ حَالاً مِنْ الأَحوآل بِحالها ولَو سَهواً ...
تأَخذُ الأَحْكام مَقامها وتَعتلي مَنصةَ الشَياطيِنْ ، تَظهُر مَخبوءة فِي حِجْر ألسَنتهِم ،حَالة التَرقّبْ تَسطْو حَتى يُدلى بِما فْي دَلوِهم مِن الَشرّ :
"وَجْدَتْ لِخدمَتي فقط" !!! .