فداكي خيت وسلامتك من القهرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليديا
دعني اخفي اعجابي بلغتك لاقول
لا تحسدني لوجه الله ابتعد من طريقي
انقهرت عشرات المرات وانا امر بين النسخ لاشهد ما فاتني وتنعمتم فيه
مارح نسمح ل شيفرا باغلاق الورشة بعد نسختين كما قال
ولا يهمك في معنا بحر من الواجبات لاحقاً
ههههههههههههههههههههههههه هههههههههه اضحكتني ربي يسعدك حبيبتي
انا لي ذكريات جميلة مع شجرة التين عندما كنت صغيرة انا واختي كنا نجعلها بيتنا عند اللعب .. وتحتها مباشرة كان هنالك حمام الطين
ههههههههههههههه ياااا ليش استكفتي
اخجلتيني يا بنت
ما رأيكِ انتِ هل الكل يستحق ؟!!!
انا ارى ان الجميع سواسية :) مهما كانت الوان ارواحهم ..
هلا بصديقتي الغالية منوووورةههههههههههههههه ياااا ليش استكفتي
اخجلتيني يا بنت
ما رأيكِ انتِ هل الكل يستحق ؟!!!
انا ارى ان الجميع سواسية :) مهما كانت الوان ارواحهم ..
اهلا بكِ عزيزتيهلا بصديقتي الغالية منوووورة
صباحكم عافية وراحة بال
هذه الفكرة أجدها معبرة جداً وقريبة الى الواقع وبعيداً عن الحديث الذي دار ما بين شجرة التوت والغراب لكن الدلالة تشير الى ان ترضى بقدرك وتكتفي بما لديك لانه ربما سيأتي يوم وتتحسر على كل شيء .فيري
توتة عجوز في حديقة تحمل حقداً قديما على فلاح يمارس تهذيب أغصانها لسنوات فتتآمر مع غراب لقتله ....و حين ينجحان في تنفيذ الخطة يجيء فلاح جديد ليباشر قطعها أول دخوله
فكرة تفاصيل أحسست وكأنها احداث فلم لأني سبق وشاهدت هكذا قصة وربما الحقد او الكره بداخل اي انسان تتولد لديه هذه الأرادة لكي يتخلص من مضايقة من حوله والاحتفاظ بمتعلقاتهم في غرفته ... الخلاصة هو عامل الانتقام متوغل بين حروفها .تفاصيل
بمساعدة محلول سحري...تتحول إلى كائن متوحش بهيأة مخيفة..تسعى من خلاله للانتقام من الطلاب الذين كانوا يقذفونها بالكلمات الجارحة...وعبارات السخرية والاحتقار...داخل مدرستها.. يرتكز الانتقام بخنقهم واقتلاع من كل ضحية عينيه ولسانه"...ومن ثم تحتفظ بهم في غرفتها الخاصة.."
فكرة نورانية جميلة لأنها تتحدث هنا عن العالم الذي لا يراه احدً , عالم مخفي عن الجميع , أحساسنا بيهم يكون عن طريق الروح لا غير .نورانيّة
لا .. لست مجنونا البتة .. حين تعتقد أن الستائر تتحرك بفعل فاعل في غياب واضح لتيار الهواء الذي يصفع بالنافذة في الخارج .. وأنه يقلب الأوراق في كتابك المركون فوق المنضدة بشكل عشوائي .. وأنه يحرك مقبض الباب المغلق ب خفة .. هكذا لا رغبة مبيتة في الدخول ..أن تعلو أصوات من الخارج أشبه بالريح العالقة في فتحة ما ..تناديك باسمك من بعيد .. وتطالبك بالاقتراب.. لست مجنونا البتة.. فلا تضرب أذنيك بكفيك .. توقف .. ف معك رفقة من العالم السفلي .. ف قل مرحبا فقط ..
أستاذ نيو كان بداية الفكرة تتركز على أحداث فلم وهو المتحولون ^_^ الذي كان هدفهم هو القضاء على الشر على الارض لكن بعد ذلك تحولت الفكرة الى ان البعض يشعر بفقدان الشعور بالأمان بالرغم من المحاولات المستمرة لأنقاذه وكان الشبه هو الحــب لأنه وبكل بساطة تكون عاشق لكن قلبك يفتقد لشيء على الرغم من توفر عنصر الحب في حياتك بمعنى أدق الحب وحده لا يكفي .نيو
الفكرة ببساطة ... (( لا ضرورة لأن تصير بطلا خارقاً لتكون بطلاً خارقاً ))
...................
الموجز .... بعد زمن في أقصى نقطة من المستقبل ... تبدأ القصة
المتحولون .. والأبطال الخارقون .. بكل كل شخصياتهم ... هم الآن الجنس السائد على الأرض
تلك الفترة الطويلة التي عاشوها متخفين بيننا ... جعلت جيناتهم تتسلل شيئا فشيئاً ... ليصبحوا هم سكان الأرض ... وليصبح الجنس البشري الأصيل ... هامشاً نادراً جدا جدا
..............
الأرض ما زالت على سابق عهدها .... محل الصراع بين الخير والشر الساعيين للسيطرة عليها .. لكن هذه المرة بقدرات تفوق الخيال ... فكلاهما ... خارقان
..........
رغم .. مشهد الكمال الذي يعيشه سكان الأرض الآن .... إلا أنهم في أعماقهم .. يشعرون أنهم فاقدون لشيء ما ...
إذ عادت ملامح الحزن للظهور من جديد على ملامحهم .. في أحلامهم .. وحتى على فلتات ألسنتهم
..............
تتطور الأحداث صراعاً مع الشر من جهة ... وبحثاً عن الشيء المفقود من جهة أخرى .... لتحصل المفارقة ... المحيرة
................
يكتشفون أنهم ..... فقدوا .. الشعور بالضعف ....
..........
الشعور بالضعف الذي يتجلى مثلاً .. بالانكسار مع من يحبون تارة .... الشعور بالضعف الذي .. يجعلهم يشعرون بالحياة عقب كل إقدام على مغامرة مخيفة .... الشعور بالضعف .. لحظة يركعون على ركبهم .... طلباً للحب
....... قلت في تعليق سابق أن ( الحب لا يخلو من قسوة )) والآن أقول ... أنه (( لا يخلو من شعور خفي لذيذ جدا بالضعف ))
والآن و في غمرة صراعهم مع أعدائهم خارقي الشر ... لابد لهم من البحث عن بشري نقي أصيل ... سيكون بمثابة البحث عن الأمل ... رغم هواجس اليأس من وجوده أو العثور عليه
سورين اممممممم فكرتها واقعية جداً والجميع يعرف ان الله تعالى معك دوماً وفي كل شيء حتى وان كنت تغتال السماء بأعمالك السيئة لأنك مهما تماديت في تصرفاتك لكن ثمة خيط أمل ينتشلك من وحل الشر لكن لا ننسى المقابل سيكون باهضاً جداً لكن النتيجة مريحة لأنك ستكسب نفسك .سورين
الفكرة هي .. أن للرب يد تمسك بنا عندما تصبح الروح خرابا :)
بداية فكرة ليديا أجدها أنسانية وأيضاً واقعية والجميع يعلم حالة المهجرين لكنها بعد ذلك تدخل في أطار حب النفس والحصول على البقاء الأبدي يعني ( عفية النازحين ماعندكم حظ ابداااا وين متروحون يلاحقكم الحظ السيء حتى في قصص الخيال !ليديا
فكرت في لاجئ عراقي ينفصل عن جموع المهاجرين يضل به السبيل فيجد نفسه في بلدة مخفية غريبة دون وجود بلدة رافهة بتعداد سكان محدود .. يحتفي به الجمع القليل لما يعلمون أنه غريب يتقاتلون على استضافته.. تختار له القرعة أن يبيت في بيت رجل مسن .. ليلتها يكتشف أنه في بلدة يحترف سكانها سرقة الأجساد - يسكنون في أجساد غير أجسادهم- سعيا للحصول على الخلود .. من هناك يبدأ رحلته المهووسة في حماية جسده من السرقة)
الله أكبر عليهم
عاشقة أبي الفضل ... فكرتها كارتونية ومن أرض العجائب ^_^عاشقة أبي الفضل
نرجسة صغيرة في أرض عجائب وغرائب ..
يسكنها آلاف الإوز الأبيض ذو الريش الماسي ..
يحكم مملكتهم المسماة(أرض الماس)
ملكة حكيمة جدا تجاوز عمرها السبعين ألف عام
ومع حلول صباح ذاك اليوم المشؤوم في تاريخ مملكة الماس تقتل "اليميرا" (الملكة)
ليرث عرشها ابنها الأكبر وتدور التحريات للكشف عن القاتل .. يحاول الابن الأكبر(مايكل) جاهدا معرفة القاتل .. ليكتشفوا أن أرضهم مسكونة بالجن .. وملك الجن (اندرياس) هو القاتل بقصد الاستيلاء على المملكة التي يظنها ملكه وشعبه .. فتبدأ صراعات بين الشعبين يستخدم فيها كل منهما ما يملك من سحر وشعوذة
الفكرة الأولى كانت مخيفة جداً تميل الى الشعور بالوحدة سوى بالحلم او على أرض الواقع ( اتمنى ان تكون نص أدبي )شيفرة دافنشي
أن تأتي لحظة ما .. و يستيقظ واحد / واحدة من البشر .. ليكتشف أن العالم هذا مجرد حلم .. و أنه الوحيد في العالم .. أنه كان يمارس الحلم نيابة عن الوجود .. بطريقة تشبه أن يرتبط حلمه بوجودنا فيحيينا .. لكن في الحلم فقط .. حلمه هو ... الذي اكتشف بعد يقظته أنه الوحيد !
فكرة أخرى لــ شيفرة دافنشي أن تصطدم امرأة مسرعة إلى عملها بشجرة على الرصيف ... و حين تعود من العمل ... ترى الشجرة نسخت صورتها على أوراقها ... تدقق في الأوراق بدهشة .... و على مسافة رأسها المرفوع إلى أقصاه و أغصان الشجرة ترى : ورقة حين كانت في الخامسة من عمرها ، ورقة حين قلقت من الرجل الأول ، ورقة حين تخرجت من الجامعة ، ورقة الخيبة الأولى مع الحب ، ورقة مصفرة فيها مشهد امرأة تصطدم بشجرة و هي ذاهبة لعملها ... و لا ورقة بعدها !!! ورقة الموت هي !!!!!!!!!
الفكرة الثانية أحببتها جداً وكانها تسرد لك أحداث حياتك منذ ولادتك الى حين مماتك ومثلما هو معروف لكل شخص لديه ورقة تحمل في طياتها تفاصيل كثيرة الى حين الذبول والسقوط وأنتهاء الأجل .
( ربما سأحول هذة الفكرة الى نص من بعد أذن أستاذ شيفرة والحقوق محفوظة طبعا ) ^_^
سأكتفي بهذا العدد ... أرجو المعذرة ... تحياتي
مساء الخير
وين واصلين
هل لي الحق بالركب أم ماذا
مشتاقتلكم
مساء الخير على الجميع
الحمد لله على سلامتك صديقتنا العزيزة كاردينيا وماعندك غير العافية يارب
اشتقنا لحضورك هنا
مساء الخير ...جميعا .ً.....
استاذ الورشة ...سأعتذر عن هذا الواجب و الحق بركبكم فيما يليه ان شاء الله ...
صبرك علينا منو كتبها انا ايضا ارغب بقراءتهاوليس كتابتها
