مساء الخيرات
من الروايات الي قريتها
جين آيرل
انت لي
الحمقاء الصغيرة
مزرعة الدموع
تناديني سيدي
قرأت ملخص كامل عن رواية الاسود يليق بك
وغيرها الكثير
البؤساء شفتها مسلسل
مساء الخيرات
من الروايات الي قريتها
جين آيرل
انت لي
الحمقاء الصغيرة
مزرعة الدموع
تناديني سيدي
قرأت ملخص كامل عن رواية الاسود يليق بك
وغيرها الكثير
البؤساء شفتها مسلسل
اييي هي كلش حلوه ولو اخر بارت مالكيته
خلي أصفق أولاً ... و الآن مع نقاط ضعف لو صححناها لعدنا لبداية النص الرااائعة :
1- الحوار أضعف النص ، كنتُ أتمنى لو أنه كان أقصر ، لو أنكِ أوكلت للذاكرة الراجعة ما قدمه الحوار .. مثلاً : أن الطبيبة حين نظرت إلى وجه الإرهابي تعود بمشهد من ذاكرة ماضية للكلية يُعلم المتلقي أنه كان زميلها فاخر ... ثم هل ترين فيري أن من المناسب إعطاء دلالة كدلالة اسم فاخر لهذا الإرهابي ؟ مما يطرح اقتراحاً لتغيير الاسم .. كي لا تعبر ثيمة خاطئة في النص الموجه هذا .
2- توجه النص ـ و من خلال الحوار أيضاً ـ إلى موضوعة إبطال ادعاء الإرهابي بأنه الرجل الوحيد في المشهد ، و كذلك في استعراض عقيدته و إن بشكل موجز على النحو الذي قدمه النص لا يصلح مع الفيلم القصير ، و كأننا خرجنا من إطار فيلم قصير إلى مادة تصلح كجزء في فيلم أو مسلسل ... بمعنى أنني أرى أن لا نتعرض لهذه الموضوعة لأننا نكتفي بعرض النص له على أنه إرهابي ليتكفل المتلقي الباقي و يستغني النص به عن التطرق لتفكيره أو عقيدته و إن كانت موجزة كما قدمها النص .
3- عودة الطبيبة إلى جملة الجندي ( عساه بالوجع .. و بالموت ) تمثل انتكاسة للثيمات التي قدمها النص و التي تعبر عن دلالات عظيمة ، و هي واقعية من شرف المهنة التي نراها و نعيشها يومياً من الأطباء في العراق ، و إن كانت الحاجة لهذه الجملة كمعادل للمثالية أو لنقل لتدل هذه الجملة بأن الطبيبة بشر و لها مشاعر البشر ولابد أن تكون واقعية لقتنع المتلقي فإن هذه الحاجة تنتفي لو قدم النص مشهداً آخر و استعاض به ليدلل على الواقعية .. كأن : تلطم وجهها حين تختفي تحت المطر و تجهش بالبكاء الغاضب لأنها أسعفت هذا المجرم .
أنتظر رأيكِ فيري ... النص سيكون فيلماً رائعاً ... ممتن لهذا الهطول الكبير
يا مرحباً بعاشقة أبي الفضل ... اشتقنا لوجودكِ ... صباحكِ ورد
ممتاز ... شكراً لكِ
ممتاز بريق ... شكراً لكِ
ممتاز راهب ... يا الله طلعن هههه
ممتاز تفاصيل ... شكراً لكِ
مكتنز ثري ... شكراً بريق
نعم سومر ... ممتاز ... شكراً لك ... و صباح النور
جميل أشجان ... شكراً لكِ .. و صباح النور
صباحكم مطر ... و عين الله التي ترعاكم .... الآن يبدو من أغلب ما شاركتمونا إياه من العناوين أنكم سبق و قرأتم ( الأسود يليق بكِ ) لأحلام مستغانمي .. ما أريد ـ اختصاراً للوقت ـ أن يؤكد لي من سبق و قرأ ( الأسود يليق بكِ ) أن يتفضل بــ ( نعم قرأتها ) و من لم يقرأها بــ ( لم أقرأها ) ... لننتقل للشغل المتعلق بها ... صار هواي ما كايللكم ( أحبكم ) .. لأخواتي و بناتي و إخواني و أبنائي : أحبكم
صباحكم قاعة الحسنين
نص نعم
صباحكم بهجة
نعم....كامله