صفحة 74 من 101 الأولىالأولى ... 24647273 74757684 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 731 إلى 740 من 1003
الموضوع:

ورشة على نيّة النقد و الطريق إلى الكتابة .. النسخة 6 - الصفحة 74

الزوار من محركات البحث: 161 المشاهدات : 41708 الردود: 1002
الموضوع مغلق
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #731
    صديق مؤسس
    UniQuE
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: بغداد و الشعراء و الصور .
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 22,920 المواضيع: 1,267
    صوتيات: 37 سوالف عراقية: 16
    التقييم: 13195
    مزاجي: لا يوصف
    موبايلي: +Galaxy S20
    مقالات المدونة: 102
    مساؤكم نصوصكم ...مررت بها على عجل ...حُييتم ...كم يلفنا هذا العلَم ...يجرح كل نصوصنا و يلف نعوشها ...
    متلبسون نحن بجنازة الوطن ...
    هذا ما انتهيت اليه بعد قراءتكم .

    مساء الخير رفاقي في الورشة ...
    مساء الخير استاذها .
    مساء الخير روادها .

  2. #732
    Owl
    Bibliophilia
    تاريخ التسجيل: April-2014
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 4,023 المواضيع: 148
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 1969
    مزاجي: بيرفكتو
    المهنة: teacher
    موبايلي: IPhone 13 pro max
    مقالات المدونة: 27
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fairy touch مشاهدة المشاركة
    مساؤكم نصوصكم ...مررت بها على عجل ...حُييتم ...كم يلفنا هذا العلَم ...يجرح كل نصوصنا و يلف نعوشها ...
    متلبسون نحن بجنازة الوطن ...
    هذا ما انتهيت اليه بعد قراءتكم .

    مساء الخير رفاقي في الورشة ...
    مساء الخير استاذها .
    مساء الخير روادها .
    مسائكِ كل خير ايتها المتألقة دائما


  3. #733
    صديق مؤسس
    UniQuE
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة ابي الفضل (ع) مشاهدة المشاركة
    مسائكِ كل خير ايتها المتألقة دائما


  4. #734
    Owl
    Bibliophilia
    صباحكم نقاء ومحبة واخاء
    ~~~~~~~~~~
    المشهد الاول : في منزل يكاد يتم صلاته بسجدة فوق
    رأس ساكنيه ..
    ~~~~~~~~~~
    اذنت اولى خيوط الشمس ..
    لبداية يوم جديد .. كالعادة ذو الثمان سنوات هو اول من يستيقض بعد امه .. يقبل اخته ذات السنتين النائمة بجانبه كأنها ملاك ..
    يتجه لمحراب امه وهي تسبح وترتل مناجاتها قبلها على جبينها ..
    من دون ان يأكل شيئا اتجه مباشرة الى اكياس "الشعر بنات " المركونه في زاوية الغرفة ..
    يخرج من الباب بعد وداع والدته ..
    لبيدأ يوم العمل الشاق ..
    ليعيد الامس نفسه ..
    ~~~~~~~~~~~
    المشهدالثاني: في حنايا سوق ..
    ~~~~~~~~~~~
    بين حنايا الاسواق والشوارع انهكه التجول ..
    يبيع لهذا وذاك عله يعود لأُمه وشقيقته بكِسرَةِ خبز ..
    وككل يوم يشاهد الاطفال من عمره يتدفقون كسيل في كل مكان بعد انتهاء المدرسة ..
    ليبدأ شلال السخرية اللاذع من افواههم الغبية ..
    _ثيابك قديمة ..
    _انظر لايرتدي حذاء ..
    _ثيابه ممزقة ..
    _لابد ان والده بخيل .. رموا سهامهم الملتهبة نحو قلبه الممزق ومضوا ، وكأن لا شيء حدث ، وكأنهم ماقالوا شيء ، مجرد ضحكات تراقص ضجيجها
    فوق جسد قلبه العليل ..
    ~~~~~~~~~~~~~~
    المشهد الثالث : عودة للمنزل
    ~~~~~~~~~~~~~~
    لم ينه عمله اليوم عاد لامه مسرعا ..
    حسرة كبيرة تتجول في خلجات روحه الحيرى !! ودموعه التي تراود قضبان عينيه ، في محاولاتها للخروج ..
    لكنه احكم اغلاق عينيه ..
    امه التي تعرفه اكثر من نفسها كانت لا تخفى الدهشة على محياها لعودته مبكراا ،،
    وهو الذي يمضي اليوم كله في عمله ..
    لكانت سعيده بعودته لولا لون وجهه المصفر ولؤلؤتيه البنيتين الغائرتين في بحر من دموع ..
    نحوه مشت بخطى سريعة تدفعها لهفة ام خائفة على فلذة كبدها ..
    سألته عما حدث معه وبذكائها قالت:
    اعادوا للسخريه ياصغيري ..
    ما اجابها بكلمات مجرد انه اشار برأسه الا انه بلى ..
    بحذر قالتها : وماقالوا ؟؟ وجوابه جاء بمرارة ..
    ثيابي قديمة ممزقة ولا املك حذاء كما قالوا لابد ان .. ان والدي بخيل ..
    ثم قال معبرا عن قسوة كل هذا العالم : لما يا امي !! لما ليس لي اب ككل الاولاد ؟؟
    عزيزي لا تقل هذا ثم قالت وهي تحاول النظر في عيني وقد مدت يدها لترفع راسه الذي وضعه بين قدميه
    بكل فخر واعتزاز :
    لا يا عزيزي لك اب لا يشبه ابائهم لك اب حماهم ذات يوم ..
    هو سبب بقاء ابائهم معهم .. لولاه لما كان لهم اباء .. ولما ذهبوا الى المدرسة ولما كان لهم ثياب كما الان ولما كانوا على قيد الحياة ولما كان هناك مكان نعيش فيه نحن وهم ..
    ذهب ابوك ياعزيزي لجحيم المعارك لينعموا بالرخاء هم ..
    لك ياصغيري اب يدعى " شهيد " .. لك ان تفخر به ماحييت لكنهم اناس عاقون عقوا احسان اباك و امثاله لذا اصبح حالنا كذلك ..
    لكن لا تحزن هناك رب يحمينا من كل مكروه رب احب اباك فختاره لقربه ..
    قالتها وهي تدير طرفها نحو السماء ..
    وجه نظره نحو صورة والده على الجدار متمعنا فيها
    وبأبتسامة عريضة علتْ شفتيه خُتِمَ مشهد الحزن في حياة ذاك الطفل البريء ..
    الان هو يستطيع ان يتحدى العالم
    الان اصبح له قدوة في هذا العالم
    .
    .
    .
    .
    الاستاذ : اخفق نصكِ عاشقة .. حاولي مجددا
    التعديل الأخير تم بواسطة أنثى ثورية ; 18/February/2016 الساعة 7:59 pm

  5. #735
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: June-2014
    الدولة: سوريا عليها السلام
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 9,890 المواضيع: 213
    صوتيات: 7 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 6430
    آخر نشاط: 10/October/2023

    أسعد الله صباحكنَّ وصباحكم
    لم يبقَ إلا أنا وسام وسومر
    أعتقد ذلك

  6. #736
    من أهل الدار

    كانَ مستغرِقاً في نومِهْ
    استيقَظَ على نغمةِ هاتفه الذي يرنُّ
    ألو .. صباح النور
    انقسمت الشاشة الى قسمين .. بدأت المحادثة
    -هل أزعجتُكْ ؟
    -لا .. من الذي ينزعجُ من صوتِ البلابلْ
    - قرأتُ رسالَتك في وقت متأخر من ليلةِ أمس
    - أرجو أن تكوني فهمتيها
    - بلى .. اشتقتُ إلَيكْ
    -المشتاق يأتي ليطفئَ شوقَه في حضنِ معشوقِهْ
    - اممم أينَ زوجُكَ .. في الدوام؟
    - نعم ذهبت الى عَمَلِها وأنا في إجازة اليوم
    لهذا أرسلتُ لك الرسالةْ .. أنتظرُكِ
    - أنا في الدوام ولكن سآتي
    لن أحرمَ نفسي من هذه الفرصة
    أحبّكَ جداً .. ساعة وأكون عندَكْ
    الشاشة عادت الى حجمها أثناء انهائِها المكالمة
    الكاميرا في بيت الزوج الخائن
    يرتِّبُ صالةَ الجلوس .. وطاولة الفاكهة والمقبّلات
    أحاطَ السُفرة بالورد
    جلس على الأريكة ينتظرُها
    في هذه الأثناء .. تلقى رسالة
    رد على الرسالة " نعم أنا في البيت "
    أرسل الرسالة و ووضع الجوال على الطاولة
    بعد برهة ..
    فتاةٌ جميلةٌ طَرَقَت البابْ
    قبَّلَتهُ على خده واحتضنَها
    - لقد تأخرتي
    -كنت أتأكد من أنَّ زوجي في البَيتْ
    - ذُهِلَت بمنظرِ الورود وفَرِحَت بما رأتهْ
    - ماذا لو عادت زوجُكَ من عَمَلِها وشمّت رائحةَ أنثى؟
    - لا يهمُّني .. أحبُّكِ وكفى
    - آه يالَكَ من خائنْ
    - لستُ الوحيد ْ .. أنسيتِ نفسَكِ ؟
    تبادلا الضحِكاتْ
    أمسكَ بيدِها وهمسَ لها
    - لن أخونَكِ إلا مَعَكِ
    هيّا غنّي لي
    - أيُّ أغنيةٍ تُريد ؟
    - غنّي لي الأغنية التي غنّيتِها ليلةَ عُرسِنا
    " أنا بعشَقك" لِ ميادة
    بدأت الغناء (الصوت غير متاح )
    والكاميرا توجهت الى الحائط
    حيث هنا صورة للزوجَين
    ليلة زفافِهما


    انتهى الواجب

    من يقرأ الواجب سيكتشف
    أنهما زوجان أرادا أن يخونا كِلَيهِما معَ كلَيهِما
    أرجو أن تكون الفكرة مقبولة
    أِشعر بأنها تحتاج الى بعض التعديلات
    ولكن لا أعلم أين

    التعديل الأخير تم بواسطة M N S Y ; 18/February/2016 الساعة 11:08 am

  7. #737
    من أهل الدار
    المتماهي
    تاريخ التسجيل: September-2010
    الدولة: ميسان
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 30,883 المواضيع: 301
    صوتيات: 90 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 31880
    المهنة: دكتوراه/ نقد حديث
    موبايلي: Ultra s24
    مقالات المدونة: 130
    صباحكم أنتم لــ أنتم ... أقرأ ما بين يدي من نصوص و مشاركات تفضلتم بها .. أحبكم

  8. #738
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورانيّة مشاهدة المشاركة
    ..

    .. إن لم تتعلم الطيران .. لا تحلم بخلق الأجنحة ..!



    .. الجو ربيعي .. ووجهه يتصبب عرقا .. جلس على كرسي في زاوية من حديقة بكامل جسده الممتلئ.. وتأمل جانبيه .. إختفت تحت جسده مساحة ل آخر .. نظر للكرسي المقابل .. للرجل الجالس بصمت .. للمساحة الكافية ل رجلين آخرين .. تنهد .. سمع صوته يصرخ في داخله..

    .. فااااااشل سمييين ..!

    طأطأ رأسه .. تأفف.. رسم على وجهه الرغيف ملامح استسلام .. شعر برغبة بأن يغطي وجهه بكلتا يديه .. حاول رفعهما ببطء .. ببطء وصفع بهما على وجهه أخيرا .. بقى جزءا ظاهرا من وجهه ..كاد أن يشتمهم جميعا .. رب عمله .. حبيبته الراحلة ..جيرانه .. زملائه .. بكى بحزن .. تبا ...

    .. قاطعه الرجل المقابل ..
    _ بكاء الرجال .. تطليعة هذه الأيام ..!!

    إعتدل في جلسته ..مسح العالق بخده من الدموع .. أشاح بوجهه المضطرب للجهة الأخرى ..
    _ سيجارة ..!؟
    مد الرجل يده ب سيجارة نصف محروقة .. لم يلتفت .. شعر بالمرارة ..نهض بصعوبة .. وابتعد بثقل كرشه ولهاثه .. صرخ به الرجل من مكانه ..
    _ إن لم تتعلم الطيران . لا تحلم بخلق الأجنحة ..!



    وقف اليوم فوق خشبة المسرح .. أمام إعجاب الجمهور .. جسده الرشيق .. جعل النساء .. يهمسن .. يبتسمن .. يثرثرن بشغف حوله .. قال بتوتر هز صوته بداية ..
    _ اليوم أجرب صوتي عبر هذا المايكرفون .. رجلا صحيا جدا .. يقرأ مقالا حول السمنة الفتاكة والتي سرقت منه أجمل أيام كان من الممكن أن يختبرها مع امرأة واحدة .. قد رحلت قبل سنة بعد أن فشلت في إقناعه ..وأقرأ عن ذكرى مكتوبة .. عن رجل صنع لي معروفا بكلمات بسيطة دون أن يدري .. عن إرادة إشتعلت ذلك اليوم .. وصنعت معجزة ..!

    .. ضجت القاعة بالتصفيق .. وقف رجل وابنته .. صفقا بحرارة .. هتفا بالحرارة ذاتها ..تبادلا نظرات طويلة مع بطلنا .. أشار الرجل لابنته .. صرخ به .. إبدأ طيرانك من هنا .. من هذه المرأة ..!
    فكرة لم يعبر عنها اضطراب النص ... مجدداً حاولي أيتها المبدعة ... أنتظر جداً نورانيّة

  9. #739
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لانا احمد مشاهدة المشاركة
    مساؤكم ياسمين

    صباحكِ طيبتكِ لانا
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الكاردينيا مشاهدة المشاركة
    انتقاء جميل ... شكراً كاردينيا
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة ابي الفضل (ع) مشاهدة المشاركة

    مسائكم امنيات محققة
    صباحكِ سعيد عاشقة أبي الفضل

  10. #740
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بريق الماس مشاهدة المشاركة
    هدنة ظلام ..
    لقاء تم في عتمة تتوغل في المكان ..
    الانسان :-..لا املك خياراً الا ان اكون انا..وهذه الـ انا تتمحور حول وجودي المنفي ..
    ماذا .....لـَـــو..لو اخذت مكانك ؟ لو اخذت مرتبتك ..ماذا لو أصبحت غير قابل للحذف؟ .. لستُ على علاقة بالفضيلة .. نعم ..
    أود ..أودُ ان يخط اسمي على صفحات التأريخ ..أود ان اجمع قدري واحرقة ..اخفيه ..اريد..اريد البقاء ..اريد الخلود ..اريد الجاه ..اريد السلطان ..اريد منعطفاً آخر يصل الى مكانة كُتبت لك ..
    أيـــها الشيطان ..اريد ان اشتري مكانك .. هل تبيعني اياه؟

    الشيطان:-..كنت اعلم .. انك عندما تحالفت معي انك ..الافتك ..الادهى ..
    واعرف ان الانسان حينما يتجرد من أدميته يفقد الاحساس حتى بالواقع ..واقعه .. يعيش مع بني جنسه نعم ..لكن لا يراهم..يصبح بلا عقل ..لان هوس الخلود يتملكه..
    الانسان :- ..أخـــتصر.. (بغضب)..
    الشيطان:-.. حسناً ايها الانسان .. سأشرع بتنفيذ طلبك واتخلى لك عن مكانتي فور اتفاقنا '' عليك ان تدفع ثمن مكانتي وان تتخلى انت ايضاً
    الانسان:- ..ثمن؟؟ اتخلى ؟؟ ادفع؟؟ حسناً حسناً انا موافق ..انا مستعد ان انفذ لك كل ما تطلب مقابل ابديتك ..
    الشيطان:-....انسانيتك .. تتخلى لي عن انسانيتك .. وقلبك .اذ لن ينفعك بقاؤه مع عورة موقعه المشلول في ايسر صدرك مع كونك شيطاناً



    الواجب هذا مااستطعته ..
    التركيز على الحوار .. قيمومته على النص .. لا يخدم هدف كونه معداً لفيلم قصير ... الفكرة كذلك ... أنتظر نصاً من بريق المبدعة .. أنتظره بشوق .. حاولي مرة أخرى

صفحة 74 من 101 الأولىالأولى ... 24647273 74757684 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال