صفحة 71 من 101 الأولىالأولى ... 21616970 71727381 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 701 إلى 710 من 1003
الموضوع:

ورشة على نيّة النقد و الطريق إلى الكتابة .. النسخة 6 - الصفحة 71

الزوار من محركات البحث: 161 المشاهدات : 41708 الردود: 1002
الموضوع مغلق
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #701
    من أهل الدار
    "سرمدية النقاء"
    تاريخ التسجيل: December-2015
    الدولة: "شرقية الروح"
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 4,787 المواضيع: 234
    التقييم: 1991
    مزاجي: سنرى
    المهنة: "أخصائية إجتماعية "ع الورق!!
    مقالات المدونة: 15
    يعبرا الشارع... ممسكا يد أمه بقوة...إبتسامة تزين وجهه الجميل..
    يصلا بوابة المدرسة.تودعه أمه بقبلة ..
    يدخل ملوحا لها بيده الصغيره..
    تبتعد أمه بعدها....ذاهبة إلى الجهة الأخرى .....
    هكذا هو الحال دائما...أيمن...سعيد بوجود أمه إلى جانبه.....يحبها...من اعماق قلبه الأبيض...كالسماء..بإتساعها..
    هكذا كان يجيب...حينما كانت أمه تسأله....
    كان يحب مدرسته كثيرا..محبوب بين زملائه..طالب مجتهد في دراسته..يعشق مادة الرسم....يستخدم الألوان بمهارة..ورسوماته كانت رائعة...معلمة الرسم دائما تثني عليه...
    في يوم ما...وبالذات في حصة الرسم..طلبت الأستاذه من طلابها أن يرسموا ..والدتهم...وكيف هي .وماهو شكلها. وعملها.....وفقا لمنظورهم الضيق....الرائع..
    رسم...ياسر في ورقته إمرأة بجناحين....فوق رأسها تاج...ﻷن جدته أخبرته ...الأن أمه ك الملاك....تعيش في السماء وهي سعيدة جدا..
    خالد..رسم وردة ...حمراء...رغب بان يهديها لأمه هي تحب الورد....دائما أبيه...يجلب لها ورودا حمراء...
    أما صديقنا أيمن...فكانت رسمته....تشع جمالا.. عبارة عن فراشة جميلة ومن حولها أزهار....
    ..ألوانها رائعه.....
    الفراشة مخلوق لطيف.....
    تطير محلقه....بأجنحتها البراقه...لاتوذينا...هي طيبه جدا...هكذا تحدث في نفسه.....
    ثم تذكر "قول والدته حينما أخبرته ذات يوم.....بأنها فراشة..."
    علت على وجهه سعادة.....عندما يتذكر بأن أمه تشبه الفراشة ...الجميلة..
    .
    .
    .
    في نهاية اليوم المدرسي...كانت تعيد الكراسي إلى أماكنها بعد أن انهت من تلميع أرضية الصف....
    حملت معدات التنظيف إلى المكان المخصص لها في دورات المياه..
    اطفات الأنوار جميعها وأغلقت الأبواب..
    غادرت..وفي طريق عودتها عرجت على مدرسة صغيرها..كان ينتظرها عند بوابة المدرسة
    شاهدها بإبتسامة عريضه إستقبلها.. إرتمى في حضنها...بعدها..أمسكا أيدي بعض ..وعبرا الشارع.....
    .
    .

  2. #702
    مورايا
    مورايا
    تاريخ التسجيل: August-2012
    الدولة: العراق
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 32,057 المواضيع: 850
    صوتيات: 53 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 15690
    مزاجي: نرجسي
    آخر نشاط: 9/April/2020
    مقالات المدونة: 9
    وأني هم كتبت شي ... بس ايصير انزلة

  3. #703
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: July-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 28,586 المواضيع: 5
    صوتيات: 432 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 35103
    آخر نشاط: 17/March/2023
    الفكرة ... بتاريخ مزاج متعثر

    استكماتزم ...
    .................
    المنظر .... من أعلى
    طرقٌ متوازية .... لا تختلف كثيرا عن بعضها البعض ... يتأرجح بينها مدى الرؤية الهابط تجاهها
    ها نحن الان .... على مسار احداها ....
    جانبا الطريق مزدحمان جداً ... بعلامات مرورية ... مئات منها توزعت الطريق ... وكلها بنسق واحد
    الدائرة المحاطة بالأحمر ....
    نبتدأ سيرنا ... على مهل ........... ونتصفحها ...
    ههنا ... علامة حملت عنوان ... ( الموروث ) ... طالعناها وابتعدنا .. ما دامت تحذرنا من الاقتراب منه
    ( المقدس ) ... وعلامته الصارخة بالأحمر .. تدفعنا .. ( الولاء ) ... ( الدين ) ...... ( السياسة ) ... ( التاريخ )
    ( نحن ) ...... ( الحقيقة ) ... ( الايمان ) .... ( القناعات ) .... ( الوعي ) .....
    وتستمر الطريق .. بكل ذلك الحشد الممهور باحمرار لا
    نقترب ... متعبين ... من مفرق ... وطريقين ..... ألأيسر منهما يمتد الى حيث الافق ... والآخر مغلق جدا بعلامة مرورية ضخمة .... كتلك التي رأيناها .. عدا ان لها باباً ... علقت على مقبضها ..... نظارة طبية .... يعلوها الغبار
    ......................
    التعديل الأخير تم بواسطة qas!m ; 17/February/2016 الساعة 11:35 am
    اخر مواضيعيمن هنا نبدأ ..!ميقاتُ الضوء والظل | محبرة ..!حتى ..!^_AHMED_^ امتيازاً باذخاًضم ..

  4. #704
    مورايا
    مورايا
    طفلة سمراء مخملية ... لعينيها تسبيحة المساء
    لجسدها النحيل رداء وتبتيلة اليتم
    لزوج أمها الظالم المتسمر المستتر خلف رداء التدين
    تحجبي
    تستري
    ابتعدي عن كل وأي احد ... (يعاملها كطفلة جرباء ... تأكل تنام وحدها !!! يبعدها عن والدتها اي غبن هذا )

    الأم كمن لا حول له ..( تتألم بصم تأخذها الذاكرة الى ذلك اليوم المشؤم حين صادفت ذلك القديس المزيف)

    تلك الطفلة (ذات الاثني عشر ربيعاً ) تأن من الوحدة من اليتم ...
    لتقرر والدتها أخيراً .. أنهاء أنينها بترك ذلك القديس المزيف
    والأبتعاد لتحيا من أجل أبنتها فقط

    _______________________
    حاولت انطيها احداث بس مكدرت ... يمكن يراد تأمل أكثر ... أهم شي الفكرة ... ... اغيرها بعدين أذا لزم الأمر

  5. #705
    من أهل الدار
    المتماهي
    تاريخ التسجيل: September-2010
    الدولة: ميسان
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 30,883 المواضيع: 301
    صوتيات: 90 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 31880
    المهنة: دكتوراه/ نقد حديث
    موبايلي: Ultra s24
    مقالات المدونة: 130
    صباح الخير ... أقرأ ما نشرتموه .. و أعلق

  6. #706
    مورايا
    مورايا
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيفرة دافنشي مشاهدة المشاركة
    صباح الخير ... أقرأ ما نشرتموه .. و أعلق
    صباح الورد استاذنا

  7. #707
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تفاصيل مشاهدة المشاركة
    يعبرا الشارع... ممسكا يد أمه بقوة...إبتسامة تزين وجهه الجميل..
    يصلا بوابة المدرسة.تودعه أمه بقبلة ..
    يدخل ملوحا لها بيده الصغيره..
    تبتعد أمه بعدها....ذاهبة إلى الجهة الأخرى .....
    هكذا هو الحال دائما...أيمن...سعيد بوجود أمه إلى جانبه.....يحبها...من اعماق قلبه الأبيض...كالسماء..بإتساعها..
    هكذا كان يجيب...حينما كانت أمه تسأله....
    كان يحب مدرسته كثيرا..محبوب بين زملائه..طالب مجتهد في دراسته..يعشق مادة الرسم....يستخدم الألوان بمهارة..ورسوماته كانت رائعة...معلمة الرسم دائما تثني عليه...
    في يوم ما...وبالذات في حصة الرسم..طلبت الأستاذه من طلابها أن يرسموا ..والدتهم...وكيف هي .وماهو شكلها. وعملها.....وفقا لمنظورهم الضيق....الرائع..
    رسم...ياسر في ورقته إمرأة بجناحين....فوق رأسها تاج...ﻷن جدته أخبرته ...الأن أمه ك الملاك....تعيش في السماء وهي سعيدة جدا..
    خالد..رسم وردة ...حمراء...رغب بان يهديها لأمه هي تحب الورد....دائما أبيه...يجلب لها ورودا حمراء...
    أما صديقنا أيمن...فكانت رسمته....تشع جمالا.. عبارة عن فراشة جميلة ومن حولها أزهار....
    ..ألوانها رائعه.....
    الفراشة مخلوق لطيف.....
    تطير محلقه....بأجنحتها البراقه...لاتوذينا...هي طيبه جدا...هكذا تحدث في نفسه.....
    ثم تذكر "قول والدته حينما أخبرته ذات يوم.....بأنها فراشة..."
    علت على وجهه سعادة.....عندما يتذكر بأن أمه تشبه الفراشة ...الجميلة..
    .
    .
    .
    في نهاية اليوم المدرسي...كانت تعيد الكراسي إلى أماكنها بعد أن انهت من تلميع أرضية الصف....
    حملت معدات التنظيف إلى المكان المخصص لها في دورات المياه..
    اطفات الأنوار جميعها وأغلقت الأبواب..
    غادرت..وفي طريق عودتها عرجت على مدرسة صغيرها..كان ينتظرها عند بوابة المدرسة
    شاهدها بإبتسامة عريضه إستقبلها.. إرتمى في حضنها...بعدها..أمسكا أيدي بعض ..وعبرا الشارع.....
    .
    .
    الله الله !!!!!!!!!!!!!!!!!!! جميييييييييل .... أبدعتِ تفاصيل ... سيكون فيلماً مؤثراً جداً

  8. #708
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الكاردينيا مشاهدة المشاركة
    وأني هم كتبت شي ... بس ايصير انزلة
    يبدو أنكِ فعلتِ ^_^ ... نقرأ لكِ

  9. #709
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Neo مشاهدة المشاركة
    الفكرة ... بتاريخ مزاج متعثر

    استكماتزم ...
    .................
    المنظر .... من أعلى
    طرقٌ متوازية .... لا تختلف كثيرا عن بعضها البعض ... يتأرجح بينها مدى الرؤية الهابط تجاهها
    ها نحن الان .... على مسار احداها ....
    جانبا الطريق مزدحمان جداً ... بعلامات مرورية ... مئات منها توزعت الطريق ... وكلها بنسق واحد
    الدائرة المحاطة بالأحمر ....
    نبتدأ سيرنا ... على مهل ........... ونتصفحها ...
    ههنا ... علامة حملت عنوان ... ( الموروث ) ... طالعناها وابتعدنا .. ما دامت تحذرنا من الاقتراب منه
    ( المقدس ) ... وعلامته الصارخة بالأحمر .. تدفعنا .. ( الولاء ) ... ( الدين ) ...... ( السياسة ) ... ( التاريخ )
    ( نحن ) ...... ( الحقيقة ) ... ( الايمان ) .... ( القناعات ) .... ( الوعي ) .....
    وتستمر الطريق .. بكل ذلك الحشد الممهور باحمرار لا
    نقترب ... متعبين ... من مفرق ... وطريقين ..... ألأيسر منهما يمتد الى حيث الافق ... والآخر مغلق جدا بعلامة مرورية ضخمة .... كتلك التي رأيناها .. عدا ان لها باباً ... علقت على مقبضها ..... نظارة طبية .... يعلوها الغبار
    ......................
    جميلة و مؤثرة الفكرة ... سأتناقش مع المخرج بخصوص كيفية تنفيذها ... محبتي نيو

  10. #710
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الكاردينيا مشاهدة المشاركة
    طفلة سمراء مخملية ... لعينيها تسبيحة المساء
    لجسدها النحيل رداء وتبتيلة اليتم
    لزوج أمها الظالم المتسمر المستتر خلف رداء التدين
    تحجبي
    تستري
    ابتعدي عن كل وأي احد ... (يعاملها كطفلة جرباء ... تأكل تنام وحدها !!! يبعدها عن والدتها اي غبن هذا )

    الأم كمن لا حول له ..( تتألم بصم تأخذها الذاكرة الى ذلك اليوم المشؤم حين صادفت ذلك القديس المزيف)

    تلك الطفلة (ذات الاثني عشر ربيعاً ) تأن من الوحدة من اليتم ...
    لتقرر والدتها أخيراً .. أنهاء أنينها بترك ذلك القديس المزيف
    والأبتعاد لتحيا من أجل أبنتها فقط

    _______________________
    حاولت انطيها احداث بس مكدرت ... يمكن يراد تأمل أكثر ... أهم شي الفكرة ... ... اغيرها بعدين أذا لزم الأمر
    الفكرة إنسانية و اجتماعية مؤثرة و مؤلمة ... لكن تنفيذها بهذا الشكل أفقدها تأثيرها ... حاولي مجدداً كاردينيا

صفحة 71 من 101 الأولىالأولى ... 21616970 71727381 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال