الواجب الان
.......
لاشيء ...
عدا السيناريوهات المزمنة لجرح يثير أسئلة مزمنة أيضاً
حين تكون خلفية المشهد جرحاً ..... تبدو التفاصيل أكثر قتامة
يبهت وهجك شيئاً فشيئاً ..... لتنتظر استيقاظاً هامداً
صباح شتوي آخر .. وكلانا يستعير دفئاً لا يملكه
انا .. المحاط بالمدفأة المحمرة غيضاً ... وكوب الشاي
مع شاشة زرقاء ... تقرأ نعياً ... لوطن
.................................................. .