تَظاهَرا عَليه فباءتْ بِلعنةٍ مَحَتْ سنينَاً
منْ لذّةِ نُكران الجميل
فكرة فيري تدور حول نكران الجميل
فكرة تفاصيل متوحشة رأيت مثلها في فيلم كرتوني
لا أذكر اسمَه .. كنت صغيراً عندما شاهدته
ربما تريد أن توصل رسالة تحت عنوان
مابعد الهدوء المعتاد عاصفة مفاجئة
قد تحل بأيّة لحظة على من يكفر بالسكون
فكرة نورانية ليست فكرة بل نص ادبي
يتقمص شخصية رجل يعبّر عنما بجوفه من صرخات
على خشبة مسرح
فكرة نيو راقت لي كثيراً لأنها مجموعة افكار
تشعبت في فكرة
ربما تتحدث عن شخصيات خرافية أسطورية فُرِضَتْ
واقعاً في عالم يدّعي الواقعيّة وهْوَ في تخاريفه واقع
ونماذج بشرية متعددة الوجوه
وصراع الخير والشر والحب واللا حب والقوةوالضعف
تصلح أن تكون الفكرة نصًّاً سردياً
فكرة سورين ليست غريبة لا أراها غريبة
فإن للرب يداً تمسك بنا عندما تصبح الروح خرابا
"طبعاً مجاز " لست من مدارس تجسيم الرب
هذه اليد مجازية كي لا يساء الظن
فكرة سام أعجبتني واجبرني على التحليق بتفاصيلها
قريبة الى فكرة لانا بل تكاد تتوافق معها
فما تخيله سام من أجواء الملائكة
لانا جعلتني أعيش فكرتها بكل مشاهدها
ونفس الأسئلة تبادرت الى مخيلتي
التي عجزت عن الاجابة عن تساؤلاتي
رغم أنها عاشت بتلك المشاهد
فكرة راهب الأكثر غرابة بنظري
جعل فيها برزخاً بين الأمس واليوم
وبين اليوم والغد
فكرة ليديا انسانية بحتة
تريد الدخول في صدور المظلومين
وسرائر الظالمين كي تصل الى مايمسح
ذهولَها من هول ما شاهدت
فكرة عاشقة أبي الفضل عليه السلام
تحاكي قصة لفيلم كرتوني لا أعرف عنه شيئاً حقيقة
أقترح عليها استبدال أسماء الشخصيات
ب شخصيات من واقعنا كي تضرب بسهامها
نماذج من أهل الشر و تسلط الضوء على نماذج من
أهل الخير .... من واقعنا
حسن الياسري فكرته تلمّح الى موت بصائر البشر
وكي يتحاشى النار اختار الطيران منفرداً واعتزل
أهل النار " الذين هم البشر "
فكرة شيفرا الأولى تسلط الضوء على حلم لن يتحقق
والثانية أذهلتني ..
جو من ذكريات منسية .. أعيدَت صياغتُها
بمشهد جميل بديع لم يخطر ببالي
لكنه مؤلم بحجم جمالِه
فكرة أشجان تصلح أن تكون نصاً مع اجراء بعض
التعديل على مصطلحات غير مستهلكة أدبياً أو نادرة الاستهلاك ..
تتحدث عن جني ينوي اعتزال بني جنسه من أجل
حب يعجز عن التعبير عنه الكثير من بني آدم
ربما وفاء بعض الجن أصدق من وفاء أكثر الإنس
ربما هذه رسالة أشجان
فكرة رحيق هي البحث عن السكون والسكينة
في عالم يضج بالنفاق والرياء
تريد الابحار بعكس تيار الزمن الحالي
التعديل الأخير تم بواسطة M N S Y ; 11/February/2016 الساعة 2:26 am
فيري
توتة عجوز في حديقة تحمل حقداً قديما على فلاح يمارس تهذيب أغصانها لسنوات فتتآمر مع غراب لقتله ....و حين ينجحان في تنفيذ الخطة يجيء فلاح جديد ليباشر قطعها أول دخوله
************
مرحبا فيري كيف حالك؟؟؟؟
نعم .. أراها فكرة متكاملة كقصة للاطفال ... ولو لا ادري اي نوع من اشجار التوت تقصد فيري اعرف ان التوت علاق نبات علاقي لا يمكن تهذيب اغصانه .... كنت سأفضل ان تكون تينة التين معروف بعدائيته وحقده الدفين كما انه قاس القلب اقصد الجذر
تفاصيل
بمساعدة محلول سحري...تتحول إلى كائن متوحش بهيأة مخيفة..تسعى من خلاله للانتقام من الطلاب الذين كانوا يقذفونها بالكلمات الجارحة...وعبارات السخرية والاحتقار...داخل مدرستها.. يرتكز الانتقام بخنقهم واقتلاع من كل ضحية عينيه ولسانه"...ومن ثم تحتفظ بهم في غرفتها الخاصة.."
*************
تفاصيل قرات النص قبل ان تقومي بجعله رسميا .... حقيقة يشد الانفاس فتحية لك على جودة عرضك
بالنسبة للفكرة عموما يبق بعض الغموض حول هذا المحلول السحري ما حكايته وكيف حصلت عليه وهل وصفها بالسمينة صاحبة الشعر المجعد كان كافيا لانتقامها الشرس ام هناك اسرار اخرى .... اختيارها للاعضاء التي تسلبها منهم هل يبق فقط للذكرى ؟
اكتفي هنا مع علمي ان التفصيل في العمل يأتي بالكثير من التفاصيل
نورانيّة
لا .. لست مجنونا البتة .. حين تعتقد أن الستائر تتحرك بفعل فاعل في غياب واضح لتيار الهواء الذي يصفع بالنافذة في الخارج .. وأنه يقلب الأوراق في كتابك المركون فوق المنضدة بشكل عشوائي .. وأنه يحرك مقبض الباب المغلق ب خفة .. هكذا لا رغبة مبيتة في الدخول ..أن تعلو أصوات من الخارج أشبه بالريح العالقة في فتحة ما ..تناديك باسمك من بعيد .. وتطالبك بالاقتراب.. لست مجنونا البتة.. فلا تضرب أذنيك بكفيك .. توقف .. ف معك رفقة من العالم السفلي .. ف قل مرحبا فقط ..
************
نورانية حتى التفصيل عندك غامض فعلا مقدمة مذهلة جعلتني بحق اتشوق لاحداث القصة ، رغم اننا نعرف بوجود كائنات اخرى مخفية تقاسمنا عالمنا و باعتبار اننا في المربع الخيالي فاننا سنتقبل تواصلهم معنا بطريقة ما ... لكن يبدو انك تحملين في جعبتك من خلال المقدمة الكثير من الاحداث المشوقة ... من حيز انكار وجود العالم السفلي وعدم تقبل فكرة تواصلهم معنا .. والاحداث المتتالية التي ستوصلنا للاقتناع بهم
لا يمكنني اضافة شيء غير ما سمحت به لنفسي بان جعلت مقدمتك تعدنا بالكثير
نيو
الفكرة ببساطة ... (( لا ضرورة لأن تصير بطلا خارقاً لتكون بطلاً خارقاً ))
...................
الموجز .... بعد زمن في أقصى نقطة من المستقبل ... تبدأ القصة
المتحولون .. والأبطال الخارقون .. بكل كل شخصياتهم ... هم الآن الجنس السائد على الأرض
تلك الفترة الطويلة التي عاشوها متخفين بيننا ... جعلت جيناتهم تتسلل شيئا فشيئاً ... ليصبحوا هم سكان الأرض ... وليصبح الجنس البشري الأصيل ... هامشاً نادراً جدا جدا
..............
الأرض ما زالت على سابق عهدها .... محل الصراع بين الخير والشر الساعيين للسيطرة عليها .. لكن هذه المرة بقدرات تفوق الخيال ... فكلاهما ... خارقان
..........
رغم .. مشهد الكمال الذي يعيشه سكان الأرض الآن .... إلا أنهم في أعماقهم .. يشعرون أنهم فاقدون لشيء ما ...
إذ عادت ملامح الحزن للظهور من جديد على ملامحهم .. في أحلامهم .. وحتى على فلتات ألسنتهم
..............
تتطور الأحداث صراعاً مع الشر من جهة ... وبحثاً عن الشيء المفقود من جهة أخرى .... لتحصل المفارقة ... المحيرة
................
يكتشفون أنهم ..... فقدوا .. الشعور بالضعف ....
..........
الشعور بالضعف الذي يتجلى مثلاً .. بالانكسار مع من يحبون تارة .... الشعور بالضعف الذي .. يجعلهم يشعرون بالحياة عقب كل إقدام على مغامرة مخيفة .... الشعور بالضعف .. لحظة يركعون على ركبهم .... طلباً للحب
....... قلت في تعليق سابق أن ( الحب لا يخلو من قسوة )) والآن أقول ... أنه (( لا يخلو من شعور خفي لذيذ جدا بالضعف ))
والآن و في غمرة صراعهم مع أعدائهم خارقي الشر ... لابد لهم من البحث عن بشري نقي أصيل ... سيكون بمثابة البحث عن الأمل ... رغم هواجس اليأس من وجوده أو العثور عليه
******************
عيوني جحظت هههههههههههه
كم احدث نفسي ان ترسل لي مسودة القصة المكتملة عندك
ستعود بنا لنعرف مكامن القوة في ضعفنا والحد الفاصل بين انسانيتنا ومسخنا ........... سيكون بحق اختبارا ذاتيا لأنفسنا
فكرة تحتاج الى شحذ الكثير من القيم والمبادئ والاخلاق
فكرة عظيمة ليس لي ان ازيد عليها الا شوقي لمعناقة احداثها
سورين
الفكرة هي .. أن للرب يد تمسك بنا عندما تصبح الروح خرابا :)
**************
سورين ماني فاهمة فكرتها تمام ولو اتذكر ان بالبداية استنكفت لكن بعد ان قرات نصها المجمل عنها سحرتني ليس بأسلوبها فقط ولكن بعمق الفكرة فلسفة جميلة
عندما يغمرنا العجز الى الحد الذي نرغب فيه بانتصار كاسح حين نفجر اليأس من الداخل ....
ليس عندي ما أقوله ..... فقط هل جميع الارواح ستستحق يد الله؟