خرجنا بــ 16 فكرة حدث ... للتذكير .. أختصرها لكم بـــ :
فيري
توتة عجوز في حديقة تحمل حقداً قديما على فلاح يمارس تهذيب أغصانها لسنوات فتتآمر مع غراب لقتله ....و حين ينجحان في تنفيذ الخطة يجيء فلاح جديد ليباشر قطعها أول دخوله
تفاصيل
بمساعدة محلول سحري...تتحول إلى كائن متوحش بهيأة مخيفة..تسعى من خلاله للانتقام من الطلاب الذين كانوا يقذفونها بالكلمات الجارحة...وعبارات السخرية والاحتقار...داخل مدرستها.. يرتكز الانتقام بخنقهم واقتلاع من كل ضحية عينيه ولسانه"...ومن ثم تحتفظ بهم في غرفتها الخاصة.."
نورانيّة
لا .. لست مجنونا البتة .. حين تعتقد أن الستائر تتحرك بفعل فاعل في غياب واضح لتيار الهواء الذي يصفع بالنافذة في الخارج .. وأنه يقلب الأوراق في كتابك المركون فوق المنضدة بشكل عشوائي .. وأنه يحرك مقبض الباب المغلق ب خفة .. هكذا لا رغبة مبيتة في الدخول ..أن تعلو أصوات من الخارج أشبه بالريح العالقة في فتحة ما ..تناديك باسمك من بعيد .. وتطالبك بالاقتراب.. لست مجنونا البتة.. فلا تضرب أذنيك بكفيك .. توقف .. ف معك رفقة من العالم السفلي .. ف قل مرحبا فقط ..
نيو
الفكرة ببساطة ... (( لا ضرورة لأن تصير بطلا خارقاً لتكون بطلاً خارقاً ))
...................
الموجز .... بعد زمن في أقصى نقطة من المستقبل ... تبدأ القصة
المتحولون .. والأبطال الخارقون .. بكل كل شخصياتهم ... هم الآن الجنس السائد على الأرض
تلك الفترة الطويلة التي عاشوها متخفين بيننا ... جعلت جيناتهم تتسلل شيئا فشيئاً ... ليصبحوا هم سكان الأرض ... وليصبح الجنس البشري الأصيل ... هامشاً نادراً جدا جدا
..............
الأرض ما زالت على سابق عهدها .... محل الصراع بين الخير والشر الساعيين للسيطرة عليها .. لكن هذه المرة بقدرات تفوق الخيال ... فكلاهما ... خارقان
..........
رغم .. مشهد الكمال الذي يعيشه سكان الأرض الآن .... إلا أنهم في أعماقهم .. يشعرون أنهم فاقدون لشيء ما ...
إذ عادت ملامح الحزن للظهور من جديد على ملامحهم .. في أحلامهم .. وحتى على فلتات ألسنتهم
..............
تتطور الأحداث صراعاً مع الشر من جهة ... وبحثاً عن الشيء المفقود من جهة أخرى .... لتحصل المفارقة ... المحيرة
................
يكتشفون أنهم ..... فقدوا .. الشعور بالضعف ....
..........
الشعور بالضعف الذي يتجلى مثلاً .. بالانكسار مع من يحبون تارة .... الشعور بالضعف الذي .. يجعلهم يشعرون بالحياة عقب كل إقدام على مغامرة مخيفة .... الشعور بالضعف .. لحظة يركعون على ركبهم .... طلباً للحب
....... قلت في تعليق سابق أن ( الحب لا يخلو من قسوة )) والآن أقول ... أنه (( لا يخلو من شعور خفي لذيذ جدا بالضعف ))
والآن و في غمرة صراعهم مع أعدائهم خارقي الشر ... لابد لهم من البحث عن بشري نقي أصيل ... سيكون بمثابة البحث عن الأمل ... رغم هواجس اليأس من وجوده أو العثور عليه
سورين
الفكرة هي .. أن للرب يد تمسك بنا عندما تصبح الروح خرابا :)
ذو الفقار
اقتحم دارَه قتله بدمٍ بارد وكبّر ثلاثاً على رأس زوجته السبيّة
فصارت زوجَته خلال دقائق .
أمر زبانيَتَه بقطعِ رأسِ الرجل وأخذ يقلّب بالرأس على الجمر
هذا هوَ السيف المسلول .. وهنا قمة الخروج عن المنطق
سام
أفكر أن أکون ...نصف جني ونصف إنسان وعندی أجنحة وأحلق بها إلى أبعد نقطة من هذه القبة السوداء ... یكفینی أن أتقدم خطوة واحدة فقط و أخرج من کل هذا السواد .. أخرج من هذا القفص ، السجن ... تصير النجوم وراء ظهري ..أرید أن أرى هذا الكون من الخارج .. كيف يكون
لانا
أتمنى خلق صداقة مع الملائكة ,أتوق لمعرفة أسمائهم مع دلالة كل أسم منهم , كيف يفكرون , كيف يقومون بعملهم ,ضحكاتهم ,غضبهم من بني البشر
مهامهم التي كلفهم الله بها ,خوف الشياطين منهم ,علاقتهم مع الأنبياء , متابعتهم للروح فور خروجها من الجسد ,كيفية تعاملهم مع الميت حال دخوله إلى القبر و ما هو العذاب المنتظر .
راهب
لنفترض أن إنساناً ما .. يحتضر ... بنصف طولي للكفن ... ينشطر نصفين في عقله الباطني ... النصف المغطى سيفكر فيما سيأتي .. والنصف المكشوف يفكر فيما مضى ... بحيث أن لما مضى صورة فيما سيأتي من الجهة الأخرى .
ليديا
فكرت في لاجئ عراقي ينفصل عن جموع المهاجرين يضل به السبيل فيجد نفسه في بلدة مخفية غريبة دون وجود بلدة رافهة بتعداد سكان محدود .. يحتفي به الجمع القليل لما يعلمون أنه غريب يتقاتلون على استضافته.. تختار له القرعة أن يبيت في بيت رجل مسن .. ليلتها يكتشف أنه في بلدة يحترف سكانها سرقة الأجساد - يسكنون في أجساد غير أجسادهم- سعيا للحصول على الخلود .. من هناك يبدأ رحلته المهووسة في حماية جسده من السرقة
عاشقة أبي الفضل
نرجسة صغيرة في أرض عجائب وغرائب ..
يسكنها آلاف الإوز الأبيض ذو الريش الماسي ..
يحكم مملكتهم المسماة(أرض الماس)
ملكة حكيمة جدا تجاوز عمرها السبعين ألف عام
ومع حلول صباح ذاك اليوم المشؤوم في تاريخ مملكة الماس تقتل "اليميرا" (الملكة)
ليرث عرشها ابنها الأكبر وتدور التحريات للكشف عن القاتل .. يحاول الابن الأكبر(مايكل) جاهدا معرفة القاتل .. ليكتشفوا أن أرضهم مسكونة بالجن .. وملك الجن (اندرياس) هو القاتل بقصد الاستيلاء على المملكة التي يظنها ملكه وشعبه .. فتبدأ صراعات بين الشعبين يستخدم فيها كل منهما ما يملك من سحر وشعوذة
حسن الياسري
أفكر أن تكون رجلاي حيوان وجناحي فراشة والباقي إنسان حتى لا أعذب جسمي كله في النار
ولأعيش عيشة الحيوان والحشرات وأطير إلى آفاق بعيدة عن جسمي الكئيب ولكي أعلم لا يحبني بهيئتي هذه الناس أكون قد فزت بمرحلتين الأولى أني تمكنت من إدهاشهم بوضعي والثانية أني قد تمكنت من الطيران وحدي
شيفرة دافنشي
أن تأتي لحظة ما .. و يستيقظ واحد / واحدة من البشر .. ليكتشف أن العالم هذا مجرد حلم .. و أنه الوحيد في العالم .. أنه كان يمارس الحلم نيابة عن الوجود .. بطريقة تشبه أن يرتبط حلمه بوجودنا فيحيينا .. لكن في الحلم فقط .. حلمه هو ... الذي اكتشف بعد يقظته أنه الوحيد !
فكرة أخرى لــ شيفرة دافنشي أن تصطدم امرأة مسرعة إلى عملها بشجرة على الرصيف ... و حين تعود من العمل ... ترى الشجرة نسخت صورتها على أوراقها ... تدقق في الأوراق بدهشة .... و على مسافة رأسها المرفوع إلى أقصاه و أغصان الشجرة ترى : ورقة حين كانت في الخامسة من عمرها ، ورقة حين قلقت من الرجل الأول ، ورقة حين تخرجت من الجامعة ، ورقة الخيبة الأولى مع الحب ، ورقة مصفرة فيها مشهد امرأة تصطدم بشجرة و هي ذاهبة لعملها ... و لا ورقة بعدها !!! ورقة الموت هي !!!!!!!!!
أشجان الروح
عالم البشر وآخرون يعيشون معهم
الجن ...
قبائل وأفراد يحدث أن يقع أحدهم في حب بشرية فانية لا تؤمن بوجودهم
يقترب موعد اختيار شريكة للحياة في قبيلة هذا جني وهو ابن زعيم القبيلة أولى الباقين بتطبيق القانون
يراقب الفتاة كل يوم
ويقرر أن يجعلها تؤمن بوجودهم
حتى يستطيع أن يتحول إلى بشري وتتكسر القيود التي تمنعه أن يكون معها
قبل الموعد المحدد
رحيق الشعر
أن يعيش إنسان لفترة من الزمن ويرى الجميع حوله نيام ، عدا الأشجار والطيور والسُحب ... الخ فهو على العكس يسمعها تتحدث بنغمة هادئة وعميقة ... أقصى ما يبلغه هذا الإنسان هو أن يرى نفسه على حقيقتها ( الحلم يحل محل الحقيقة ) هو اكتشاف أسمى للوجود عثر عليه في نفسه أولا .. بعد هذا الاكتشاف المذهل أصبح يتعامل مع الأشياء الأرضية على أنها أشبه بالنفايات لا تعني له شيئاً على الإطلاق !!!!
هذه هي أفكار رواد الورشة عن الحدث الغرائبي ، أثبتّها هنا حسب تسلسل ورودها ... و لأني اختصرت بعضها ، و أرى أن الرجوع لنصوص من كتبوا نصوصاً يفي بهدف الإمساك بفكرة الحدث بشكل أفضل فقد عشّقتُ روابط المشاركات و النصوص تلك في أسماء أصحابها و ما عليكم إلا الضغط على الاسم حتى ينقلكم إلى المشاركة أو النص ، أما من أوردتُ مشاركته كاملة هنا فلا حاجة للإحالة إلى مشاركته التي كتبها أول مرة ...
ما هو واجبنا الآن ؟ واجبنا من نقاط .. لن أذكرها إلا نقطة تلو الأخرى بعد إنجاز المطلوب و استيفاء الغاية منه ... الآن نحن مع أول نقطة مطلوبة كواجب :
مناقشة كل فكرة من قبلكم .. تعطون رأيكم بها .. لا عن صلاحيتها لأن قبولها هنا يعني أنها صالحة ... بل عليكم قراءة الفكرة جيداً .. ( جيداااااا جدااااااا و بروية ) تحاولون معايشتها .. و ترون إلى أين توصلكم خيالاتكم ؟؟؟ ثم بعد هذا تطرحون رأيكم عن الفكرة و بالتحديد في إطار واحد وهو : هل ترى الفكرة متكاملة ؟ إذا كانت الإجابة لا فماذا تقترح من تعديل أو تعديلات عليها ؟ ................. أدرك جيداً أن بعض الأفكار قد لا تستميل ذوقك و هي مسألة واردة جداً .. أو أنك لا تستطيع التفكير بها .... الخ من أمور قد تمنع تجاوبك مع الفكرة .. هنا أشدد على أن تترك تلك الفكرة و لا تبت برأي بخصوصها إطلاقااااا ... توكلوا و لتكن مشاركاتكم مرتبة بحسب تسلسل ورود الأفكار أعلاه .. بداية من فيري و انتهاءً برحيق .... خالص الود