تفكيري في مستقبلي لا اعلم اين يمضي هل الى مستقبل سعيد
ام الى مستقبل تعيس الحظ به ام ابقى في مكاني ام اذهب الى اعدائي
قصتي شاب لا يوجد وظيفة وهو متخرج مهندس في بلد
اماتو فيها كل ذكريات وكل شهادات وكل نهر يمضي ويجري
شاب قد سبقه اصدقاء من قبل شاب قد تبين له الجدل
مارايك استاذ
حسن هذه فكرة واقعية و مألوفة و مكررة ... أخرج من الواقع ... اقرأ مشاركات الأصدقاء جيداً و كوّن فكرتك عزيزيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الياسري
افكر ان اكون رجلاي حيوان وجناحي فراشة وباقي انسان حتى لا اعذب جسمي كله في النار
ولاعيش عيشة الحيوان والحشرات واطير الى افاق بعيدة عن جسمي الكئيب ولكي اعلم لا يحبني
بهيئتي هذه الناس اكون قد فزت بمرحلتين الاولى اني تمكنت من ادهاشهم بوضعي والثانية اني قد تمكنت من الطيران وحدي
اممممم .. نجحتَ حسن ... أدرجت فكرة حدث ( أن تتحول إلى هذا الكائن ) ضمن أفكار الأصدقاء .. شكراً لك
انت لبق انت لبق ههههههههههه حسنا كنت سأفعل لكن سياق جوابك يفترض ان اتمتع بالنباهة واقول حسنا لن افعل ... هههمو لو مومو؟
لا ادري مايدور بخلدك لكني جدا متحمسة لقرأ كيف سيترجم الاصدقاء قصصهم
نيو ا اطلبك ( على تعبيركم) ههههههههه مش قادرة اغمض عينيا
تجاوره ... تتكئ على مرفقه الايسر .. تقول له ذات غيث .. ان التمارين التي اعتادتها منذ وصولها قلبه ينبغي الا تدوم ... الصباحات في فمه تختلف كثيرا عن الساحل الشرقي للمنارة ... ومتابعة افران اليوم الماضي كبرامج معادة لن تعد تكفي لاصطلاحات الغيوم المعدّة بلا غريب .... هي دائما تحاول الاتساق وسط التماهل ... الوجع المستقيم يجعل وجودها بين كتفيه نمطاً سائغاً للتأكل ... حيث لا صدأ يملأ المكان سوى الغثيان ... تقول ايضا : ان بقاءها متكئة على كتفه .. يفقدها متعة النزول ... واقتناص لحظة الاندلاق بالاتجاه المعاكس
ناشئ كالحائط المبني بلا نافذة ... اقامر بوعد اقتطعته على نفسها منذ حين ... حين جاورته .. وفرّت على نفسها اتكاء المخادع .. هكذا كانت تظن .. لكنها تناست ان يكون الجدار واحداً من ثنايا التربيع الاول للقلب ... فعاث الامر بالامر صياحا
بكيفج
نيو .. مطلوب
أمطرت راهب أمطرت
أضيع حين أفكر بأول القلب !!!
الوقت مفتوح لمن لم ينجز الواجب .... مساؤكم فرح .. فرح حقيقي .. لا الأمل به فقط ..... النقاء فرصة أغتنمها في قلبي لأدعو الله على طريقة جدتي ( رحمها الله ) لكم جميعاً ... أسعدكم الله
