ممتاز تفاصيل ... سأضع لكل فكرة عدد .. في وقت لاحق .. لغرض واجب لاحقالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة تفاصيل
مساؤكم رحمة...
.
.
إعادة صياغة الواجب...
الفكرة فقط)
.
.
"بمساعدة محلول سحري...تتحول إلى كائن متوحش بهيئة مخيفة..تسعى من خلاله للإنتقام من الطلاب الذين كانوا يقذفونها بالكلمات الجارحة...وعبارات السخرية والإحتقار...داخل مدرستها..
يرتكز الإنتقام بخنقهم وإقتلاع من كل ضحية عينيه ولسانه"...ومن ثم تحتفظ بهم في غرفتها الخاصة.."
السلام عليكم استاذ ممكن اشارك في الواجب
الفكرة هي .. ان للرب يد تمسك بنا عندما تصبح الروح خرابا :)
حدثت الله عنك تلك الليلة ..
كان اشبه بذرات النور التي تتسلل بدلالٍ عبر نافذتك او ربما هو هي !!
سرقني من فراشي الى بيوت القمر
الابواب تضحك .. تضحك ..
تتهامس حولنا مع الظلال الدافئة
كانت الشموس تطوف حولها .. كما لو انها البيت المعمور !!
أفلت يدي الصغيرة جدا وأشار لي بغيمة عند آخر نهر مدامة طاهر ..
قال لي ان انتظر سبعة الآف سنة !
اتكأت وانا استنشق الماء
نسائم الارواح كانت تغازل شعري وترتل اللوح المحفوظ
..
أحضر لي قلباً و70 جندياً آخر
أمرني ان ارتديهم وان اخبيء قلبي بعيدا بعيدا عن مخلوقات الطين
ان احفظه له .. له وحده
وانا على ابواب السفر
مرت لحظات العشق الى امي كبرقا يسبقه رعده
قلت لها اني مسافرو لاتحزن على فراقي
فان الخلود لا اعلم اين
لكن الارواح المتمردة ستربط
بسلاسل من حديد
سيصبح كل يوم في النار جديد
يحرق ويخرج غيره من الجلد
ارى الشمس وانوارها المضيئة
وريح الورد العطرة
كانه نسمة لا نتركها للريح
لتنفسها
في جنة وعد المتقون بها
وانا على ابواب السفر
ارسل لكم روحي للقمر
لتعبر افاق القطر
وترمي من جسمي العذر
وانا على ابواب السفر
يشتد ظلم اليل والقدر
وارى نفسي في عمر
ينتهي في لحظة الم
لاينتهي الا بلقلم
اقتحم دارَه قتله بدمٍ بارد وكبّر ثلاثاً على رأس زوجته السبيّةحسناً يبدو أني أوضحت ما أريده .. أريد فكرة الحدث .. الحدث مجرداً من لغة أدبية أو نص .. لا أريد نصاً يتضمن حدثاً بل الحدث فقط .. يحكي كل واحد منكم الحدث بلغة نفعية فقط .. واضح ؟ طيب أنتظر .... بالمناسبة الحدث اللي أريده حدث مو اعتيادي أو طبيعي أو مألوف ... حدث غير مألوف غير طبيعي .. خارق للمنطق و المعقول ... و مشاركات العزيزات و الأعزاء أعلاه توضح الفكرة أكثر ...
فصارت زوجَته خلال دقائق .
أمر زبانيَتَه بقطعِ رأسِ الرجل وأخذ يقلّب بالرأس على الجمر
هذا هوَ السيف المسلول .. وهنا قمة الخروج عن المنطق
كان تأريخا من الخروج على النص ....
قياماً لهذا أيها المبجلالفكرة ببساطة ... (( لا ضرورة لأن تصير بطلا خارقاً لتكون بطلاً خارقاً ))
...................
الموجز .... بعد زمن في أقصى نقطة من المستقبل ... تبدأ القصة
المتحولون .. والابطال الخارقون .. بكل كل شخصياتهم ... هم الان الجنس السائد على الارض
تلك الفترة الطويلة التي عاشوها متخفين بيننا ... جعلت جيناتهم تتسلل شيئا فشيئاً ... ليصبحوا هم سكان الارض ... وليصبح الجنس البشري الأصيل ... هامشاً نادراً جدا جدا
..............
الأرض ما زالت على سابق عهدها .... محل الصراع بين الخير والشر الساعيين للسيطرة عليها .. لكن هذه المرة بقدرات تفوق الخيال ... فكلاهما ... خارقان
..........
رغم .. مشهد الكمال الذي يعيشه سكان الارض الان .... الا أنهم في أعماقهم .. يشعرون أنهم فاقدون لشيء ما ...
اذ عادت ملامح الحزن للظهور من جديد على ملامحهم .. في أحلامهم .. وحتى على فلتات السنتهم
..............
تتطور الاحداث صراعاً مع الشر من جهة ... وبحثاً عن الشيء المفقود من جهة اخرى .... لتحصل المفارقة ... المحيرة
................
يكتشفون أنهم ..... فقدوا .. الشعور بالضعف ....
..........
الشعور بالضعف الذي يتجلى مثلاً .. بالانكسار مع من يحبون تارة .... الشعور بالضعف الذي .. يجعلهم يشعرون بالحياة عقب كل اقدام على مغامرة مخيفة .... الشعور بالضعف .. لحظة يركعون على ركبهم .... طلباً للحب
....... قلت في تعليق سابق ان ( الحب لا يخلو من قسوة )) والان اقول ... انه (( لا يخلو من شعور خفي لذيذ جدا بالضعف ))
والان و في غمرة صراعهم مع اعدائهم خارقي الشر ... لابد لهم من البحث عن بشري نقي أصيل ... سيكون بمثابة البحث عن الامل ... رغم هواجس اليأس من وجوده او العثور عليه
...........................
ومش حتأدر تغمض عينيك
.......................... رووووووعة
عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ... تفضل عزيزي حسن
الله !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! رووووووووعة سورين
محاولة أولى .. لا بأس بها عزيزي حسن ... أتمنى لك التوفيق في القادم ... اعتزازي بشخصك الكريم
