تحية عطرة دكتور حكيم .. طبعا لا نختلف ابدا انهم لا يمكن ان يصنعوا ابسط الاعضاء بالكفاءة التي خلقها الله بها
بل هذا السعي للوصول وهذا التطور المتسارع يجعلنا نقول سبحان الذي علم الانسان مالم يعلم بل ومنحه هذه المواد التي جعلت احلامه تقترب من الحقيقة وكما قال الامام علي عليه السلام
" وتحسب انك جرم صغير وفيك انطوى العالم الاكبر " اي امكانية وهبها الله للانسان واية عظمة لله تلك التي تتجلى في العقل البشري ... بل في كل خلقه
يسعدني مرورك الراقي وحضورك المميز
دمت في حفظ الله دائما وابدا
ما هذا يا رجل، هل جهزت الأسئلة الصعبة كلها اليوم؟ ولكن لا تخف، أنت صديقي وأنا أتذكر أصدقائي، وسأعاملك جيدًا فلا تقلق .. حتي إذا ما تطورت لمرحلة “المدمرTerminator – ” سأعاملك جيدًا .. سأحافظ عليك دافئًا آمنًا فى حديقة البشر الخاصة بي .. حيث ستظل تحت ناظريّ من أجل الأيام الخوالي”!
ربما ستتحكم الروبوتات بالادميين مستقبلاً .. فعلاً محادثة مثيرة
الف شكر لحضرتك على الموضوع الرائع
ما اعرف ليش خطر ببالي ان الحوار معدة اجاباته سلفا ...ممكن تم تلقين الروبوت الاجابات لأن اسئلة الحوار معروفة مسبقا ...مجرد رأي ...شكرا للموضوع المثير شذى .
شيء مذهل
شكرا ع الموضوع
موضوع حلو..شكرا لكِ
العزيزة فيري اسعد الله صباحك بكل خير
هو كما مذكور في المقال
وإن كان مازال الطريق طويلًا على صنع الروبوت الذي “يفكر” وليس مجرد منقب فى إجابات مبرمجة فى نظامه مسبقًا
هو ينقب حيث
قام بتحميل جميع أعمال هذا المؤلف إلى نظام تشغيل الروبوت بالإضافة إلى محادثات مع مؤلفين آخرين وفى نفس الوقت متصل بالإنترنت لسهولة الوصول لمخزون المعلومات الذي لاينضب من الشبكة العنكبوتية، فإذا ما سُئل هذا الروبوت أي سؤال يجيب عليه محاكيًا أسلوب الروائي “فيليب” أو بالبحث عن أكثر الإجابات ملائمةً من المحادثات الأخرى أو من الإنترنت مباشرةً. !
ارق التحايا لمرورك العطر