السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسعد الله اوقاتكم بكل خير
...........................
اليوم عندنا طريقة - او بالاحرى طريقتين... صعبة وسهلة - لمعرفة المنتجات الاصلية من المقلدة
((((كلشي يعتمد ع الانترنت))))
اي منتجات.. مثل شنو؟
اي منتج بالسوق يحمل كود مميز خاص بالشركة المنتجة... واعتقد هذا الكود خاص بمنتج واحد فقط (وبحالة المقلد.. منتجين )
الموبايل، التلفزيون، اللابتوب، المغسلة، الحنفية (وراها سالفة)، الصوبة........................ الـــــــــــــــــــــــ ـــــ كلشي
اغلب الناس يريدون الاصلي (جذب.. اهم شي رخيص).. بس ما تعرف الصدك من الجذب.. تقفيص
قبل فترة نزلت موضوع سألت عن flash usb ... قطعة حديد ومكتوب عليه usb3 وسامسونغ وهالترتيبات.. تالي طلع usb2... مو مشكلة نستفاد منه... بس فرق السعر... وتقفيص
هنا الشغلة غلب... يعني فد يوم اشتريت كيلو خشني.. حسيت اكو نقص بالوزن... رحت لأقرب محل ووزنته.. طلع ناقص ربع كيلو... رجعت للمرة رزلتهه وخلت الربع الناقص واخذت الزوري ورحت.. بس ما اشتريت منها مرة ثانية... صح ماكو ربط.. بس اعرفكم تحبون الخشني
اهووووو شكد يحجي
......................................
يلا... نجي للطريقة الاولى... الصعبة والمطولة...
هنا نحتاج الباكيت او الكيس او اي شي يحتوي المنتج واللي يكون بي هذا الشكل:
بشرط يكون بي هاي الدنك... اااااقصد الخطوط النازلة
هنا راح نحتاج.. بعد.. جهاز ذكي... مثل LG G2 يخبل
وتطبيق - موجود IOS و Android - اسمه QR barcode scanner اي تطبيق بهذا المجال يفي بالغرض... مو شرط بالاسم
طريقة عمل التطبيق... نفتحه ونوجه الكاميرا باتجاه الكود
مثل ما تشوفون بالصور
هذا باكيت جهازي LG G2 ... صار علة مو
وهاي النتيجة
مرات التطبيق يقرأ الكود بصورة خاطئة.. فلا تنصدمون من بعض النتائج
مثل هذا...
وصلنا لسالفة الحنفية (السعر فد شي بس مرتبة)... عندي قارئ اقراص خارجي... جربت الكود الخاص بي وطلعلي حنفية خررررب
بعد محاولات طلعت نتيجة ايجابية
الوقت والشحن اكبر دليل هع
..........................................
اعتقد هاي الطريقة انتهت
..........................................
الطريقة الثانية..
تفتح اي متصفح وتبحث بـكَوكَل الرقم الموجود بالكود (جوه الخطوط)
راح تحصل اكثر من نتيجة (في حالة وجود المقلد)... بس المهم تشوف المنتج الّي تبحث عنه ضمن النتائج المتوفرة
واكو بعد طرق... اكثر ازعاج.. حسب علمي
هذا كل ما عندي.... ودمتم سالمين