تقدّم "عائلتي" في ما يلي بعض المساعدة للرجال الذين لا يعلمون متى تقول المرأة الحقيقة ومتى لا تقولها، علّهم يتوصلون إلى طريقة فعالة للتعامل مع المسألة بحذر:
أزواج يشكون زوجاتهم والعكس
* "لا تقلق.. أنا بخير": حذار أيها الرجال من هذه الجملة! إذ لو قالتها المرأة، عنت بها العكس تماماً. وعاجلاً أم آجلاً، سوف يكون عليك أن تتحمّل عبء المشاعر الجياشة التي نجحت إلى الآن بإخفائها عنك.
* "لا أبالي": إنها الكذبة الاعتيادية للمرأة حينما تشعر بأنّ زوجها أو شريكها لا يعير حديثها أو أفكارها الاهتمام الذي تبغيه لنفسها.
* "أصدقاؤك ممتعون": تلجأ أكثرية النساء إلى الإثناء على أصدقاء الزوج أو الشريك، لعدم رغبتهنّ بجرح مشاعره عبر قول الحقيقة التي غالباً ما تكون مزعجة، لاسيما إن كان هؤلاء يسرقون من أوقاتهما الحميمية ويخرّبون خططها بالاستمتاع برفقته.
* "كن صادقاً معي وثق بأنني لن أغضب": تعتمد المرأة هذه العبارة المفخخة عادةً عندما ترغب بالحصول من زوجها أو شريكها على إجابة صادقة أو رأي صريح، مع العلم بأنها تعرف مسبقاً ما سيقول. والجدير ذكره أنّ المرأة ستغضب مهما كانت إجابة زوجها بشأن مظهرها أو طبخها أو ربما بشأن ذلك القميص الأزرق الذي ابتاعته له...
* "إنها ضرورية للأطفال": في بعض الأحيان، تتحجج المرأة بأطفالها إذا ما أرادت استدرار عاطفة الزوج أو الشريك للحصول على أمر معين أو شراء غرض ما.
منقول