و جنيتُ منها الحزن كأساً ظالماً
كم ذبت يا عمري من الأحزانِ
و حسبت أن العمر بحر هادئ
فرأيت موجَ البحرِ كالبركانِ
و جنيتُ منها الحزن كأساً ظالماً
كم ذبت يا عمري من الأحزانِ
و حسبت أن العمر بحر هادئ
فرأيت موجَ البحرِ كالبركانِ
كمقهي صغير علي شارع الغرباء
هو الحبّ... يفتح أَبوابه للجميع.
كمقهي يزيد وينقص وَفْق المناخ:
إذا هَطَلَ المطر ازداد روَّاده،
وإذا اعتدل الجوّ قَلّوا ومَلّوا...
أَنا هاهنا يا غريبة في الركن أجلس
ما لون عينيكِ؟ ما اَسمك؟ كيف
أناديك حين تمرِّين بي ، وأَنا جالس
في انتظاركِ؟
لا تعاقبني بالغياب ..
فــ كبريائي لا يعرف حبيباً ولا غريباً ..
آسعَد آلنِسَآء هِي آلتي تُحظَى بِحَبيبِ لُو تَرَكته بَينَ آلاف آلجَمِيلآت
يَترفَع عَنهُنَ وَيَعود مُشتَآقٌ آليهَآ .
المواقف ..
هي التي تصنع الحب ..
وتكشف حقيقة المشاعر ..
إن موقفا صادقا ..
يمكن ان يغني عن آلاف الكلمات !
لـ فاروق جويدة
طعم الـ “أثق فيك” مرّات ألذ للقلب من طعم “أحبك”