متصفـح راقـي جـدا
متـابعـه
متصفـح راقـي جـدا
متـابعـه
لم اكن أجيد الرقص على وقع السوط
فـــ حين طوق عقد الدم معصمي .. خبئته من الوجع
بين الظلع والضِلع
أنا ياسيدتي لا اشبه احد
لا يشبهني الاخرين .. فلا تطلبي ان اكون مثلهم
أنا لو أحزن .. سأكون هناك وحدي
و لو أبتسم .. ستعرفين .. قد حان وقت حزني
أنا ياسيدتي .. لا أاجامل .. أو اتحامل
مجرد من مشاعر الغبط ضدهم ...
أحبهم
أنا يا سيدتي برئ النبض ... ظعيف النظر
لا افهم
أخلط بين الحرف والكذب . . و أصنع بطعم شهد السم
انا و لربك لا اصبغ وجه الصبح ..
بل هو فن البراء في ذمتي .. بــ حين أتنفس ... يجيد الرسم
ما نفع الحب دون لقاء
مرر أسمكَ على ذاكرتي
لأبتسم ..!
وحين أجن الطيف يقطف الهدوء
أنكسر ذاك الليل .. ذاك المتغلس والمنهار
فــــ اقطمه التمني
و زاغت النظره .. حتى أعماق السواد
عندها .. أولج البصيص من تحت الرماد
لينطق شعار .. متزن .. يختزل اللغو كله
كأنه .. اعلان مدفوع .. أجر للبزوغ
من جديد للنهار
ثم كيف تنبت في قلبي الحدائق بكلمةٍ صغيرة منك.. !