ماتت بمحراب عينيك ابتهالاتي واستسلمت لرياح اليأس راياتي
ماتت بمحراب عينيك ابتهالاتي واستسلمت لرياح اليأس راياتي
تسبّح مخبوءاً بنظرة رُضَّعٍ ترفُّ على النصر القريب لواءً
أأبا الحسين وتلك أروع كنية وكلاكما بالرائعات قمين
ناء الزمان علي الوجود بقدره فكان وجودي باليقين انائي
انا لست ملكي كي أوجه زورقي .. انا حين احكي فالعقيده منطقي
قل للذي يدعي في العلم فلسفة * حفظت شيئا وغابت عنك أشياءُ
اين الملاذ واحرفي قلبا وعين تجري كزينب تبتغي جسد الحسين
نعيب زماننا و العيب فينا*و ما لزماننا عيب سوانا
نبئت أن رسول الله أوعدني والعفو عند رسول الله مأمول
ليت الذي بيني وبينك عامر* وبيني وبين العالمين خرابُ
يالله