1- فجر معارض سوري يدعى محيي الدين اللاذقاني من استوديو محطة «أورينت» قنبلة من العيار الثقيل، استند إليها في معرض تحليله اللافت للسبب الرئيسي في التوافق الأميركي - الإيراني، واقتراب إبرام اتفاقية الملف النووي في الفترة الثانية للرئيس باراك أوباما، مؤكداً وتمسكاً بأن أوباما «شيعي»، وأن اسمه باراك حسين أوباما من والد شيعي كيني الجنسية، وقد أمضى الكثير من سنوات طفولته في مومباسا في جنوب كينيا الشيعية!
2- ضاحي خلفان: أوباما من أصل شيعي.. وإسرائيل أتت به إلى الرئاسة لإيقاف برنامج إيران النووي.!!
وتابع: "والله أول ما أدى القسم وقال باراك حسين أوباما قلت في خاطري خلاص سلم على برنامج إيران. جايبينه لاقتناص الفرصة".
وتساءل خلفان: "قبل مغادرة أوباما كرسي الرئاسة، هل سيزور إيران؟"، وقال إن الرئيس الإيراني حسن روحاني "قد يوجه دعوة لأوباما لزيارة إيران"، وأضاف: "من المتوقع أن يزور أوباما قم ومشهد وكبرى الحسينيات في إيران!!
----------------------
«نظرية المؤامرة» تخطت حدود أن يكون أوباما مازال مسلماً، بل تتحدث حالياً عن كونه «شيعياً» وأن الدليل على ذلك هو التقارب الأميركي الإيراني، والتوصل لاتفاق نووي، والتحالف الدولي لضرب «داعش» في العراق وغيرها!
الدليل الأكبر على أن أوباما أصبح شيعياً، هو تصريحاته الأخيرة التي حاول من خلالها التأكيد على أن إيران لا تمثل خطراً على دول الخليج، وإنّما الخطر الحقيقي الذي يهدّد هذه الدول هو «سخط الشعوب»، وإحساسهم بـ «المظلومية»، وهي عبارات إيرانية طالما كانت ترددها منذ سنوات، كما أن «المظلومية» كلمة «شيعية» خاصة!
ترهات كثيره يحاولون بها الاستهزاء والاستحمار على عقول الشعب العربى
المصدر.. بتصرف:
http://arabic.cnn.com/middleeast/201...fan-obama-iran