فى حلقه الاحد من حبيبى دائــــــــــــــــــــــ ـا
فى حلقه الاحد من حبيبى دائــــــــــــــــــــــ ـا
لايكاتكم بقى حلقه روعه
رودرا يبحث عن بارو ويجد اسوره على الارض فيتذكر انها لبارو و يقول لابد ان تاكور اخذها من هذا الطريق و بارو ترش الفلفل الاحمر فى عين نيجاوات (والله وعملوها الرجاله ههههههههه) و ترش اكثر و تقول له هذه من اجل ابى وامى و هذه من اجل صديقتى و هذه من اجل انك خنت بلدك (ايوه كده اديلوا فوق دماغه هههههه) و يقول لها انتى فتاه غبيه لن تستطيع النجاه من يدى فتقول له لا ساستطيع و سينتهى اليوم احترامى لك لان ما تفتخر به انت ما هو الا عار و لن احترمك و سانهى خوفى من رجال الشرطه (واخيراااا كفاره يابارو ههههههه) و رغم انى فتاه ضعيفه الا اننى ساقف امامك و ارداتى ستهزم شيطان مثلك و لكن الفرق بينى وبينك اننى لن اقتلك و القدير هو من سيعاقبك و تترك العصا من يدها وتذهب
رودرا يقود السياره بحثا عن بارو فيتصل به امان و يخبره ان ابيه فى المشفى و حالته حرجه وعليه ان ياتى فورا رودرا يذهب فتراه موهينى (ام جلمبوا طبعا زى ما اتفقنا ) و تقول كيف تفعل به ذلك انه رجل طيب و يطلب رودرا ان يدخل الى ابيه بمفرده و ينظر له و يتذكر حديثه معه و يرى بيده شىء و يمسكه فيجدها صورته وهو صغير فيبكى و يقول ابى فى حين بارو تجلس و تبكى و تتذكر كلام رودرا لها و انها كانت عمياء و تقول سامحينى
رودرا يخرج و يسئلهم كيف حدث ذلك فيقول سامرات ان غرفته هو من اشتعلت اعتقد انه هناك احد حاول قتله فينظر الى موهينى ام جلمبوه (عارف انى اى مصيبه ممكن تكون منها ههههههههه) فتقول له لماذا تنظر الى انا كنت معكم بالزواج انظر للذى اتى متاخر و لم يكن معانا فيقول من كان هناك فى المنزل فتقول سونهيرى انا فيسئلها هل رات شىء فتقول نعم بارفاتى و ناديت عليها و لكنها القت شىء فى الغرفه و لم تستمع لى و ذهبت فيقول عم رودرا كيف ذلك انها كانت معنا فتقول ام جلمبوه لا انها اتت متاخره وكانت تصر ان تذهب مع والد رودرا فينظر رودرا الى الاسوره و يكسرها و يقول كنتى تمثين بارو انا لن ارحمك
بارو تجد الفراشه فتبتسم و تقول صديقتى روكمانى انا لن ابكى و ستعود بارو التى كانت تضحك و ترى على يدها اسم رودرا فتقول لقد انقذتنى وانت لست معى و رانوات يتعب و ياتى الطبيب لفحصه ورودرا ينظر له ثم يذهب الى قسم الشرطه و يقول لامان اريدك ان تبحثوا عن الفتاه هى و تاكور فى كل مكان فيقول له اريدك ان اخبرك سيدى و لا يعطيه رودرا فرصه و ماتلى تجلس مع زوجها سامرات وترى بيده حرق فتسئله كيف حدث ذلك فيقول كنت احمل عمى و مسكت بشىء محترق و تدواى له جرحه و يسئلها اين امى و ابى فتقول يصلون من اجل حياه عمى و عم رودرا يصلى و يبكى و يدعو ان لا يحدث شىء لاخيه بينما ام جلمبوه تقف و تقول فى سرها لا استطيع ان امنع دعوات زوجى و لكنى اتمنى ان يموت رانوات و هكذا ضربت عصفورين بحجر واحد و ياتى اليها سامرات و يقول لها ان الملك لم يقتل رودرا فتقول لا يهم ان مات والده نستطيع تدبر امره لاحقا (شياطين اعوذ بالله )
القائد ياتى و يطلب من رودرا ان ياتى اليه بسرعه وعندما يدخل رودرا يجد بارو تجلس و يجد الصحافيين و يسئلوا بارو لماذا لم تقف مع الشرطه من الاول وهل عاملها احد بقسوه فتنظر الى رودرا وتقول انا كنت مخطئه ان يجاوات ملك ظالم و تعترف بما يفعله و ان مصيرها كان سيصبح مثل الباقيات لولا لم يكن هو موجود و تنظر لرودرا و هو ينظر اليها بغضب
بارو تعتذر الى رودرا امام الجميع وتقول انها اسفه بشان الذين ماتوا من الشرطه وكانوا يدافعوا عن الوطن و يقول القائد ان بارو شجاعه و اصبح معنا دليل على جرائم تاكور و يقول احد الصحفيين ولكنها الان بخطر فيقول القائد ان مهمتنا هى حمايتها و ينهى المؤتمر و بارو تقول لرودرا كنت انتظرك انت انقذتنى اليوم وانت لست معى فيقول لها اخرسى الان اصبحتى معنا فتقول لقد صوب نحوى المسدس واعترف بجرائمه فيقول لا يهمنى ما فعله معكى و لكن ما فعلتيه انتى و الذى بسببه اريدك قتلك الان فتقول له ماذا فعلت فيسحبها من يدها ويمشى
ام جلمبوه تقول لزوجها هى نذهب للمنزل فيقول لن اذهب واترك اخى فتقول له هل لو ذهبنا سيتوقف عن التنفس (لسانها بينقط شهد هههههههههه) و ترى رودرا اتى ومعه بارو و يدخلها و يجعلها ترى والده فتقول ماذا حدث الى ابى و تريد ان تراه فيمسك بها رودرا و يقول اوقفى تمثيلك هذا الم تعرفى انتى سبب حالته هذه واشعلتى به النار فتقول له ماذا انا و النار (طبعا هى بتقول كده لانها بتخاف من النار ) فيقول لها لماذا فعلتى ذلك ودعوتى الملك و ضربتينى فتقول له انا لم افعل اى شىء بابى فيقول لها لا تناديه ابى ان الغريب لن يفعل ذلك و يحرق احد حيا فتقول له اقسم بالقدير اننى لم افعل اىشىء فتقول ام جلمبوه لا تتدخلى القدير فى جرائمك لقد راتك سونهيرى فتقول انا لم افعل اى شىء فيقول رودرا انا لن انخدع بدموعك هذه و لن تؤثر فى فتقول سونهيرى لماذا تكذبين زوجه اخى انا رايتك و ناديت عليكى فتقول بارو محتمل ان تكون خدعه انا لم افعل ذلك فتقول ماتلى لا تناديها سونهيرى بزوجه اخى انها لا تسنحق ذلك فلقد و ثقنا بها فتقول بارو انا لم افعل شىء وان كنت اكذب ساموت فى هذه اللحظه
بارو تريد ان ترى رانوات فيمنعها رودرا ان تدخل و يطلب منها ان تذهب فتقول لن اذهب انا لم افعل اى شىء لاذهب و انه كان يشجعنى فيقول لها رودرا ومع ذلك فعلتى معه ذلك و هل تريدى ان تبقى لتشاهديه وهو يموت و يسحبها من يدها فيوقفه عمه و يقول له فكر جيدا انها تعيش معنا من مده هل تعتقد ان تفعل ذلك فيقول رودرا و هل يعتقد احد ان امى كانت ستهرب و تفعل ذلك انها حرقت روح ابى و اليوم بارو حرقت جسده انه نسى مقولته ان النساء الجميلات ليسوا اوفياء
الملك يتحدث فى الهاتف و تراه الملكه و تقول له ماذا حدث فيطلب منها ان تجهز الحقائب لانه حلت مصيبه و ان الشرطه تريد اعتقاله فتقول له ان اليوم زواج رودرا و انا احلم ان اعطيه بركاتى و الملك يسمع كلامها و يذهب ليضع فى المنديل مخدر و هى تقول له اتعرف شىء كنت اتمنى ان ازووج ابنى من فتاه مثل بارو و تقول له انا ساتى معك و لن اسئلك الى اين سنذهب ولكن دعنى ارى رودرا مره واحده فقط فيقول لها سامحينى و يخدرها و يحملها ويقول انا لن اجعلك تلتقى بعدوى و بارو تحاول ان تخبر رودرا فى قسم الشرطه انها لم تفعل شىء و تخبر امان انها لن تقتل ابيها فيقول لها رودرا طلبت منكى الا تناديه بهذا الاسم و هى تقول له صدقنى فيقول كل ما اريد تصديقك اتذكر كيف ضربتينى و ذهبتى مع الملك و احرقتى ابى فتقول له انا لم اكن اعلم انه سياتى للزواج و لم احرق ابى فيقول لها انتى امراه جميله و اطلبى اى شىء الا ثقتى و ياتى القائد و يعطيه امر اعتقال الملك و ان يذهب و يقول رودرا اريد ان تظل بارو مع ضابظ اخر لحمايتها فتقول لا انا اريدك انت فيقول القائد سنناقش هذا لاحقا هى الان و يقول لبارو هناك شخص يريد ان يقابلك فتدخل عمتها و تحتضنها بارو
رودرا وامان يذهبوا الى القصر و لا يجدوا الملك و يبحثوا عن اى شىء يدينه و رودرا لا يرى صوره والداته و تنقطع الكهرباء و يشعل رودرا شمعه و بينما يصعد تاتى الكهرباء و يرى صوره والداته مع تيجاوات
فينصدم و يقع من يده الشمعه
رد مع اقتباس
