ياهلااااااااااااااااااااو رحب باابو حسين الغالي نورت كلش جدننن ونور المنتدى من الاول للاخير
اي ارحع ارجع مثل زمان يمعود
نقر سبابتي على طرف المنضدة .... يشبهني
حدث عابرجدا .. مهمل حدّ الزهد بمحاكاته ولو .. نظراً
حد رفض المنضدة له ...
هو نقر مكتوم بلا صدى .. بلا اجنحة .. لا يسمعه سواي
حتى تلك الدندنة المتذمرة التي ترافقه ... تشي بالملل منه
بالملل ... من الوقت الذي يستغرقه .. ليتوقف عن ازعاج سطح الطاولة ... الذي توزعته تلك الاشياء الباردة
هكذا يكون دائما
النزع الاخير من الانتظار
لن ولا أنساك..
هي ليلة واحدة..ماذا كان.وماذا دهاني.
شويات مصدعه
سبق ونشرت باعتراف قديم ....
مما راق لي سماعه
........
خير الكلام
إذا شفت الزمن مقفي بعينه نية التجريح
رهنت النفس للعليا إلين تموت مرهونه
ترى خير الكلام الذكر وأشرف مفرده تسبيح
ودنيتنا قصيدة وأعتقد ما هي بموزونه
يطيح المزن لكن السحابة ثابتة ما تطيح
مثل مداتنا لامن عطينا جات مضمونه
و أنا ماني بطير صاده القناص بالتلويح
أنا طير على الغيمة يحوم و لونها لونه
من التلميح ما يكفي عن الشرح ومن التلميح
ما يجرح لي زوايا خافقي ويحطم ركونه
قصيدي كان ما بكى السحاب ولا استثار الشيح
يمين الله.. لأطبع بنات الفكر من دونه
أعسف القاف للمعنى مثل عسفي ببنات الريح
وتجي قافي مثل شيخ بني عمه يحشمونه
أنا أعشق بكل إحساس لكن مستحيل آصيح
أنا لي هامة عيت تطيع الذل .. مجنونه
أنا سدي حفظ سر الكلام ولا أحب أبيح
و عذالي تعرف قيمتي بروح مغبونه
عجزت أداوي آهات الشعوب وفكرة التسليح
وإذا جيت أشعل أهرام الظلام مات فرعونه
وإذا عيا على الظامي نهر دجلة وعين السيح
من يلوم الحزين ليا انتثر دمعه من عيونه
أبا اشبح دام ما يقبل ميول الفكرة التصحيح
وأبا أرقى للنجوم الي تبا موتي على هونه
ترى طعن الظهر غادر و لا يحتاج له تصريح
ولدغات الحنش تقتل وخص إن جات مدفونه
يقال إن الأساطير القديمة ما تبي تنقيح
وسنون سممت تقتل ولو ماهي بمسنونه
أنا ما خفت من برد الضلوع وقسوة التبريح
أنا ألفظ كل زفرات الغـــــلا واللي تعرفونه
أنا أخاف أنثر بيوت القصايد في مهب الريح
وأجرح مهجة الإحساس والقيفان ملعونه
اعترف بدت العطله
يخرب بيتكم مامصدكه ^_^
هناك دائما ..كثيرٌ مختبأ خلفَ قليل!
صراخ خلف رنات ضحكاتنا ..
أنينٌ خلفَ إبتساماتنا ..
جرحٌ عميق خلفَ آمالنا ..
هناك دوما ذلك الهاجس الذي يدفعنا للتصرف بالمعاكس ..!