ماذا بِنا... أحوالنا تشكو لنا ...
هل ياتُرى .. صاحت علينه الصايحه؟
أم إننا.. ماخذنه واهس من بغيج النايحه؟
أو ربما.. سوله بطبعنه ترسّخت نحشر خشمّنه بكل هوء
ونتّشمّشم على الجايه وعل الرايحه.؟
أو ربما.. صارت سوالفنه دغش ، گمنه نغش
تيهنه من كثر الچذب چلمتنه ذيچ المالحه؟
أو إننا.. ماخذنه روج المِسعده الچانت كبل تتمرجح عل السايحه؟
هل حلَّ... بينه الخربطت مكورها من غزل بتعب
وضلت تهيم عل الدرب بعيون ضلت شابحه.؟
حتماً إذاً.. گمنه نشوف المنذبح يتمشى وي الذابحه.
حتماً إذاً .. بعنه البخت لهل اليحط بالچيس ورقه الرابحه
حتماً إذاً...بعنه ضمايرنه برخص للهسه وي اهل الغدر
بالگرّه ظلت سابحه..
هل ياترى.. شفت الدرب لو قشمروك ابچم فلس والعتب منك زايحه.
بل قُل لهم... خليت نص گاعي زلم والنص حرس خافن تطب الجامحه
او قل لهم.. وصوني گالولي اليحب ارض الوطن ماتگدر انت اتمازحه.
بل انني لا أنثني .. حتى وإن .. تتكالب عليه الچلاب النابحه
هذا ولكم التعليق
انا هنا
سيد ضياء الصافي
مدري عليمن شاهدنا
الان...يعني هسه