مريت وعيوني لِجت.
شفت الدرب يكطر دم!!!
شهكَت عيوني
وفرفحت روحي عل حسه وتهتم.
غافلت جناز الكدر للمكبره...
ويم الكبركمت اشتم,
ريحة ولف,,
من كثر ما حبه الي تاناني بس باقي بهم
انا كبل ذبيت ماعندي لحم ’
بس طركـ صفاكة عظم
خالفت اديّه بلوعتي واحّا صحت ما اندم........
شخابيطي
سيد ضياء