قصة مؤثرة
الكثير من الآباء يمضي أكثر من نصف يومه في عمله ويدخل البيت وهو ينتظر اللحظة التي يصل فيها إلى سريره بكل هدوء ولا يود سماع أي شيء لا من زوجته ولا من أولاده
والله طرح قيم
خصوصا الجلوس معهم وايضاح متطلبات الحياة خصوصا الامور الفقهية من صوم وصلاة وغسل...الخ
تركه يجعله يبقى غافلة عن مثل هذه الامور ...
الله يوفقكم جميعا
قصة مؤثرة
الكثير من الآباء يمضي أكثر من نصف يومه في عمله ويدخل البيت وهو ينتظر اللحظة التي يصل فيها إلى سريره بكل هدوء ولا يود سماع أي شيء لا من زوجته ولا من أولاده
تحياتي
صدقت فانا اعرف الكثير الكثير من هذا النموذج
فما نعرف ظروفهم فان كانوا من العمل متعبون فمعذورون
وان كانوا بملذاتهم منشغلون فملعونون
فما ذنب الذين في بيته ينتظرون
انا لله وانا اليه راجعون
شرفتني بمرورك البهي