العلو في القرآن إذا أضيف إلى الأرض فهو مذموم ..(إن فرعون علا في الأرض) (تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض)
وذلك لأن الحياة ليست مكانا للتعالي والتكاثر والتفاخر والبغي والاستطالة، وإنما العلو الحقيقي هو العلو الإيماني (ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين).
والعزة الحقة هي الاعتزاز بالله تعالى (من كان يريد العزة فلله العزة جميعا) عزة الإيمان غير كبرياء الطغيان، هي تمرد على الشيطان وأنصاره واستكانة إلى الله تعالى ورسوله والمؤمنين.
راااائعة؛؛