شوقٌ غزير
يشبه الرعد العنيف
أمد للجوع حبري
وللحزنِ رائحةُ الرغيف
شوقٌ غزير
يشبه الرعد العنيف
أمد للجوع حبري
وللحزنِ رائحةُ الرغيف
على قيدِ الرجاء حملت ظلي عبر النافذة وتركت بعضي للماضي
أُصافح بكفي القادم من العمر وبالآخر أقبضُ على قلبي أن تعال نبتهج
من الارشيف
وبعد بحثٍ طويل عن ذاتي ومهيتي ومن انا .... وجدت اني مجرد فراغ يشغل حيزً ظل في ظلام وقع اقدام في مكان لا يترك اثر نقيض لشيء لا ضد له والكثير من الاكتأب مع جرعات استعداد ل .... لحبل ما يتدلى من سقف او بضع حبوب لا اعلم ماذا تشفي .
قال لي ذات مساء
انه يعتمد الطريقة الاكثر ضمان لا الاقلُ المًا
فإختصر عليّ التفكير ..
تحتاج الكثير من الوقت حتى تدرك انك اضعت وقتك في شيء لا طائل منه لكن ااطبيعة البشرية مفسدة تحب الاسراف في كا شيء حتى البخل
قد اكون وقحً وقحً جداً ... لكني لم اجبر احد على فعل شيء لا يرغب به
لا اذكر تفاصيل ملامحها بوضوح .. لكن هناك ممثلة افلام ....... تشبهها
ربما انت في حفرة منعزل وحيد عاري من حقيقتك مجرد من كل ما يمت للبشر ب صلة ورغم هذا انت افضل منهم
مازلتُ أنتظر السماء تشرق
و اسألك أن لا تخون الصباح
ليتنا نجتمعُ في ركنِ اللامتوقع حدوثه
فنخلقُ مساءً لامعًا مدهشًا بنهكةِ الميلاد ..