ما يجيسون الهوى المر بسماچ
وما يمرونچ ولاحتى بحلم
أمني يابغداد وتغطي بضواچ
وشدي بيريه ونطاق على النجم
قبّة الكاظم عليچ تصير فيت
خوذه من چيلاتهم ماتنثلم
السواتر والحرب تعرفنه زين
طابعين جدامنه بخدهن وشم
عدنا مثل العافية الطگ والرصاص
الدمه يصهل حافره يخضر زلم
لشهيد علي رشم.