المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تفاصيل
المدخل...
إبتدأ بمحاورة الذات ...كان التعمق واصل لابعد حد حيث الإستجواب مقصودا...على نية التوصل لإقناع يرضيها لحد ما..ولو كان من باب التخفيف المستوجب
والدلالة على ذلك إستخدام ألفاظ منتقاه بعناية فائقة ليكون التأثير في ذات المتلقي بشكل أكبر...
كالقول "تمد أنفاسها،خطورة المحاولات الاولى"
العمق
.
.
الأسئلة هنا ليست واردة من باب الحصول على إجابة شافية ربما بقدر ماهي مستخدمة بغرض تبيان المعاناة المتعايش معها...
تكرار بعض المرادفات هنا...أعطى النص جزالة...بعكس المتعارف
فتكرار كلمة"المعطف"و"لتضحكي" و"من"لتوضيح عمق الفكره..
ويمكن إختصارها هنا...بمدى الإندماج القائم... ..وهيمنة العطاء المستقدم من جهتك أيضا..أو للتبادل في الأخذ والعطاء..والجزء يكمل الدائرة ....والدائرة قائمة بتوحيد الأجزاء"
.
.
وذكر الأوقات والحرص على تنوعها مابين الرابعة عصرا والمسا.....ألخ دلائل كلها تشير إلى عمق العلاقة وثبوتها...
المخرج...
عنيف لحد الرغبة في قراءة مابين السطور وماخلفها وماذا سيأتي فيما بعد...
قراءة متواضعة..ماهي إلا محاولة خجولة للتعمق في نصك الباذخ..وطبعا...كانت محاولة بسيطة ولربما تكون فاشلة..
.
.