صفحة 76 من 100 الأولىالأولى ... 26667475 76777886 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 751 إلى 760 من 998
الموضوع:

ورشة على نية النقد و الطريق إلى الكتابة .. النسخة 5 - الصفحة 76

الزوار من محركات البحث: 104 المشاهدات : 43432 الردود: 997
الموضوع مغلق
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #751
    من أهل الدار
    "سرمدية النقاء"
    تاريخ التسجيل: December-2015
    الدولة: "شرقية الروح"
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 4,787 المواضيع: 234
    التقييم: 1991
    مزاجي: سنرى
    المهنة: "أخصائية إجتماعية "ع الورق!!
    مقالات المدونة: 15
    مساؤكم بهجة

  2. #752
    مورايا
    مورايا
    تاريخ التسجيل: August-2012
    الدولة: العراق
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 32,057 المواضيع: 850
    صوتيات: 53 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 15690
    مزاجي: نرجسي
    آخر نشاط: 9/April/2020
    مقالات المدونة: 9
    مساء الخيرررررر .. ياااا .. هذه اصاير خير

  3. #753
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: June-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 17,449 المواضيع: 13
    صوتيات: 100 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 16328
    آخر نشاط: 19/November/2024
    مساؤكم حضور يانع .....
    هامش لا بد منه :
    القراءة صورة لفكر القارئ ... لطريقة تفكيره ... لقيمته ايضاً

  4. #754
    مورايا
    مورايا
    وهامش أخر من بعدك سيدي

    عندما تقرأ نص تشعر أنك ترتجف بكلمات الكاتب وقصده هو ترقص على نغمته هو .. تأخذك نشوة القراءة الى ضفة أخرى ضفة تنتفض عندها لتصحوا لتجد نفسك في مكانك لا غير ... تصيح الله او تشعر بشيء غريب يتسلل اليك ... ردة فعل تلقائية منك لأن روحك هي من تقرأ ... كم أتوق لفوضى الحواس عند القراءة يااااااااااة ...
    :::::

  5. #755
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: July-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 28,586 المواضيع: 5
    صوتيات: 432 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 35103
    آخر نشاط: 17/March/2023
    هذا كله حين تكون القراءة .... قراءة ... وماء زلالا

  6. #756
    مورايا
    مورايا
    :::::
    هنا أرتكز على فوضى اللوان .. اللوحات .. بدء بالبنفسج لينتهي بالأحمر وكان وسطهما الأبيض .. كانه بدء بالحب لينتهي اليه .. لا ليبدء من عدم
    وفوضى الاوقات .. الصباح المساء العصر .. كان الأوقات مضطربة ... حتى كلمة الحب غير مضبوطة الوقت كأنها فاقدة التاريخ والبداية .. وهذه الثلاثية الثانية

    التناص الذي لعب دور لتمثيل حالة الحزن للكاتب وحنينه .. أية التاسعة من سورة التكوير ..والتناص الذي أستوطن أحمر الشفاة وأسلحة الدمار الشامل وهذه الاقتباسات بين القوسين طبعا علامة الترقيم القوسين الهلاليان لعبا دور أيضاحي لأيصال فكرة الكاتب .. وختمها ب الفاتحة التي تقرأ عند كل لمسة لثوبها ...
    وحتى المعطف وماء الورد .. حيث أستخدم الوصف لليبين مدى حبه

    الصمت . الضحكة . الأستياء ... ثلاثية الاخيرة التي أرتكز عليها نص الكاتب ليؤثثر نصة بأناقة

    هي بسيطة تلك القراءة .. معذرة

  7. #757
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: June-2014
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 6,401 المواضيع: 62
    صوتيات: 64 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 6917
    مزاجي: رِذَاذ
    المهنة: أتفيأ ظلالَها
    أكلتي المفضلة: مِنْ شمَائِلٍ ساجِدة
    مقالات المدونة: 39
    صباحكم طلاسم غناء
    وساقية
    ودعاء بكلّ خير على الجميع
    .
    الشكرُ أولاً للعزيز نيو الذي أقترح نشر النص
    فالورشة منذ بدايتها قد سرقت منا وقت الحبيب شيفرة
    و نشره لنصوصه وكتابته السابقة كما في المدونات وغيرها
    .
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب مشاهدة المشاركة
    مساؤكم انتم ....
    حين تكون الكتابة موتاً مبكراً ... فلا شك ان القراءة موتاً مبكراً آخر ...
    هي كتابة بالرجع الاخير للحروف ... استنطاق لا مبرر له سوى انك حي ... حي ترزق ...

    النص :





    القراءة :

    مدخل :
    حين يكون الاستياء فعلا مسترجعاً .... سيبوء كل المحاولات بالفشل .

    هكذا اراده النص ... فعلاً مسترجعاً .. يرتكز على الثلاثيات الموظفة توظيفاً دلالياً جمالياً ... ينطلق من عتبة البنفسج ليتنهي عند اعتاب سورة الفاتحة مروراً بالاية التاسعة لسورة التكوير ... الولادة بلونها الابيض الخجول / الاحمر الذي يحاول الطيغان وصولا الى صيرورته سلاحاً للدمار الشامل ، هكذا ينطلق النص في بنيته الافقية كايقونات تنتج احدها الاخرى .. وفق محاولات الفعل العكسي المسترجع ... يكشف عن ذلك الحوار المتلبس لباس السرد ..
    ـ دثرني بصوتك .
    ـ يجب ان يصنف احمر الشفاه كسلاح دمار شامل .
    ـ انت محتال .
    حتى الحوار هنا ... كان ذا ابعاد ثلاثة ( دثرني / سلاح / محتال ) بمقابل ثلاثة افعال تعضد دلالتها ( اشعر / اهمس / تضحك ) الشعور بوصفه فعلاً مركزياً في انتاج الدلالة القائمة على الاسترجاع بوروده مرة اخرى بالسياق ذاته مع فعلين اراديين ( اشعر / اخبر / اشكو ) الشعور ذاته المؤدي الى الضحك ... يؤدي ايضا الى الشكوى ... بالانتقال من الصباح / الابيض الى الرابعة عضراً وصولاً الى الثانية ليلاً ... هو الزمن الذ تكفل بالنص بايداعه دلالته الزمنية ... على نسق تصاعد الحدث الدرامي فيه ... من بداية فتح الفم .. الى سقاية زجاجة الدواء ... الى الصمت / غلق الفم ... الفم الذي اقترن تماماً بثلاثية اخرى ... كفعل صوتي ... ( الصوت الذي ما عاد دافئاً / الصوت الموازي ( باي ذنب قتلت ، وصولاً الى ( دثرني ) من الجهة الاخرى ... في الليل البارد حيث الغرفة الضيقة / برداً وجوعاً / يتماً ) في مشهد العزاء السماوي ... بحضرة من لا يتم بحضرته ... على نغم سورة الفاتحة ينتهي مشهد المحاولات الخطيرة ... يكفّ كلّ شيء عن المزاولة ... حيث طواف البخور المبلل بماء الورد ... البنفسج باعتباره ورداً ... ليعيد ذاكرة التعاضد اللوني الابيض بالاحمر / ثوب الزفاف بالدم الاحمر / امتداد اليد بانفاسها في محاولتها الاخيرة الى اقرب شاهد في اللوحة / لامتداد الخيار الوحيد للشكوى ، ثلاثية الحدث ايضاً ( انا / انت / عليّ ) ...عن الاستغراق في الفجيعة ... بلحظة ما ... لاسترجاعها في عيد آخر ... مناجاة لثنائية الولادة والموت ... الزفاف والقتل ...




    لا ولن أزيد على روعة راهب أو بالأحرى لن أستطع بكل صراحة
    فالنقدُ يبقى مادة صعبة والكثيرُ من ظلالها غير واضحة لي خافية جداً
    .....

    قراءةُ سومر لنّصوصِ شيفرة
    منذ عامٍ ونصف على تسجيلي في الدررِ كنتُ أتابعُ النصوص التي نشرُت وكيف تمارسُ الكتابة
    قرأتُ و وقفتُ كثيراً وتعلمت ومازلتُ أيضاً ألتصق بالأسطرِ أتابع وأتأمل فيها بمقدار ما أرى
    طالما يبتكرُ شيفرة طقساً لغوياً مبدعاً يشاكسُ الأداءَ السائد في الولوجِ إلى السرد الفني
    يبني الدهشة و يعيدها كما لو أنه أبتدأ من جديد دون أن تغيب عنه كلّ جوانب الكتابة المعهودة
    ثم يجعلني عند نهاية ثكلى تزيد شوقي لأن أقرأ برغبة أشدّ من السابق أصارع المتعة
    وفكّ مغاليق رموزها العصية وكشف حجبها التي يستخدمها كتقنيات سرد وراوي مُتقن لفنه جداَ
    فضلاً عن الوصف البارع والمحاورة أحياناً والمناجاة النفسية العالية وتوظيف اللغة في أدائه
    كلها تشير إلى شخصية رفيعة وسعة إكتساب معرفي بعد الفطرة التي أكتسبها و حلق بهما عالياً في الكتابة
    موهبة خالفت كلّ مبنى تقليدي ومنحى سردي تمثل لي دائما في ما يشبه المستهل الشعري
    كما في الأطلال والأفانين والخروج عن المألوف ألقاً في أدبنا الحديث
    التعديل الأخير تم بواسطة سومر ; 28/January/2016 الساعة 6:51 am السبب: الهمزة
    اخر مواضيعيمِن بينَ أشيائياللغة الأدبيةدار جدي / بدر شاكر السيابكيف تحترف كتابة الشعر وتؤلف قصائد مميزة ؟صوتيات الأصدقاء

  8. #758
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: June-2014
    الدولة: سوريا عليها السلام
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 9,890 المواضيع: 213
    صوتيات: 7 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 6430
    آخر نشاط: 10/October/2023


    صباحكم دفء
    صراحةً أنا عندما قرأت النص قرأته قراءة تحليلية لا نقدية
    أدبية تلتزم ببروتوكولات النقد .
    هناك تناص غير مباشر و تورية و استعارات و صدمة ومعارضة لاحظتهنّ
    وهذا خير دليل على أن الروح الأدبية في النص كانت موجودة لم تفارقه
    أهم شيء أن يكون هناك وحدة موضوع بالدرجة الأولى
    وهذا ما وجدته.


  9. #759
    من أهل الدار
    صباحكم .. مدفأة وكسرة خبز وشيء من شاي ينتظران

  10. #760
    من أهل الدار
    المتماهي
    تاريخ التسجيل: September-2010
    الدولة: ميسان
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 30,883 المواضيع: 301
    صوتيات: 90 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 31880
    المهنة: دكتوراه/ نقد حديث
    موبايلي: Ultra s24
    مقالات المدونة: 130
    صباحكم دفء ... أنهي ما على منضدة العمل من أوراق .. و أعود إليكم لأباشر الرد على القراءات .. أيقونة تختزل كل الحب .. ثم إليكم

صفحة 76 من 100 الأولىالأولى ... 26667475 76777886 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال