ولأن النصوص المحترقة .. تكون محفوفة بمعنى الدخان المتشكل روحاً
يكون الاقتراب منها وئيداً .... اذ القراءة حينئذ .. ستكون بكاءً .. ونشيجُ معنى
ولأن النصوص المحترقة .. تكون محفوفة بمعنى الدخان المتشكل روحاً
يكون الاقتراب منها وئيداً .... اذ القراءة حينئذ .. ستكون بكاءً .. ونشيجُ معنى
سأعود حتما
..
قراءة في نص العملاق شيفرة ..
مدخل النص إرتكز على حديث موجه واللعب باللون على مقاس الحدث .. ( الأبيض والأحمر كذلك البنفسج ك رائحة لذكرى فرضت نفسها لحظة الكتابة ..
.. وأن ما ينتظر من اللون هنا .. الإنتقال من مرحلة إلى مرحلة أخرى .. سبقتها محاولات أولى على نية القفزة المقصودة في النص ..
ب دلالة .. التذوق .. الدفء.. إغراء الصمت .. دثرني .. صوت الليل ..
.. كذلك لم يغفل الزمن صباحا .. عصرا .. ومحاولة أخرى للعب بالمفردات .. لتوغل بالآخر كذلك في اللوحة .. إذ أنه محور أساسي دارت حوله محاولات سابقة .. مفردات مقصودة لتدفع بالآخر بالثبات .. على مفردة ( أحبك ) سابقة .. مشفوعة ب ( نية) صادقة ب دلالة الفستان الأبيض .. العيد .. المعطف .. الدفء ..
وينتهي النص ب ذات اللون .. . وبنهاية لم تنتهي بعد ..
تقبل قراءتي المتواضعة لنصك العملاق .. خجلة أنا
تكرم عيونك استاذنا الرائع
هاد الواجب دين عليي و رح اكتبو
ان شاء الله
مساؤكم بنفسج ...
تسجيل متابعة وحضور ..