مرة أخرى و لن تكون الأخيرة .. أصدم بهذه الدهشة !!! راااااااااااااائع لانا ... قلم نسوي مميز ... رسالة جميييييلة
مساؤكم انتم .... على هامش من رسائل .. الى راهب : نكاية به حين لم يكن راهباً .
دنتْ فاوحت حروفاً في المسا مقلي ..... من كان يعرف وحي الله في القُبل
لم تتق الآه في صوت نما بيدي ........ كي يستقلَ رحيقاً غير منسدل
وحينَ غلّقت الابواب من غسق .... يلوح في الاسطر الغرقى على خجل
دعا لها الليل ان تلهو بما غنمت ..... من عاشق سوّلت انفاسه زللي
غفا على الغبش المنحول افئدة ....... لينقش الآه والويلاه في الاجل
بانني المسرح المفروش ازمنة ..... تجيء من لعبة الادوار بالغزل
اعيت ترائبها فيضاً وبعض دمى ...... لها على النزف حرفٌ والتماع حُلي
فتارة
تؤمن
الاقلام ان
بكائها
من لوعة
يبرئ الارجاء من
عللي
ومرة تنبأ الافلاك ان بقائها ..... ضرب من الشك يسري دونما وجل
اخرى تمرّ وبي مسٌّ يؤرقها ...... اذ كللتها ظنون الخوف .... بالملل
تعبت من البحث ... آسف لم أوفق .... إلى الغد إن شاء الله
استاذ شيفرة مجهود طيب
تشكر عليه
بورك العمل وصاحبه
وسيشرفني ان اكون من ضمن تلامذتك
كل التقدير والاحترم